part 26 payment دفع الثمن

2.9K 110 4
                                    

اخذ يضع يده بشهوه ورغبه جامحه من جهه وانتقام من العراب جهة اخرى على جسدها من اخمص قدميها الى الاعلى ساحبا ثوبها بالتدريج الى ان توقف عند نصف فخذها تحت صرخات ديلا خلف الرباط على فمها  ومقاومتها للافلات من ادريان الا ان قابلها ناظرا لعينها المليئه بالدموع ساخرا :
اووه ،لايوجد العراب هنا ياصغيره لنجاتك ،مقتربا من شفتيها ناظرا لنهودها بشهوه جامحه ثم تابع: بل سيأتي الي واجعله خاضعا تحت قدماي واشرب من دمه ذلك السافل اللعين ،مدقق النظر في كل انش من جسدها من رأسها الى اخمص قدميها واضعا اصبعه على شفتيها المنفخه من البكاء ثم تابع:حتى في النسوه، اللعين يقع امامه الحور بعين ذاتها  ،قابضا على فكها بقوه فك الرباط هامسا في اذنيها بغضب كلما تذكر العراب : اقسم برب السماء سوف انحر رقبته امامك وبعدها سأمارس اشكال الحب عليكي فقط اربع وعشرون ساعه ،لم يتبقى منها سوى النصف .

ديلا ببكاء وحرقة في صدرها عقب كلام ذلك الرجل عن العراب حاولت ان تخفيه ولو قليلا خلف قناع القوه والالمبالاه: فالتذهب للجحيم اذ من سوء حظها قابلها بصفعه اصابتها بنزف من فمها ،مقتربا قابضا على شعرها بقوه مما جعلها تصرخ بألم : ومالمانع من الذهاب للجحيم رفقة صُحبه اذاً ،مفلتها بقوه على السرير الحديدي مما آآلم  رأسها ، خارجا من القبو ....

In home's the godfatherفي منزل العراب

اخذ يرتدي زيته السوداء واقفا امام المرآه شاردا بصغيرته وبصورتها التي ارسلت اليه وهي على السرير الحديدي ،قطع خيط افكاره الذي لايتوقف قط دخول السيده ماني بفنجان القهوه وقبل ان تذهب قائله: سيدي العراب هل انت بخير بني ?!،ملتفا اليها بجسده يضع مسدسه خلف ظهره مع حزام المعبئ بالرصاص قائلا: ماذا يبدو لكي سيده ماني !
حولت نظرها في الارض ثم نحوه واضعه يداها المتقدمه بالعمر على كتفه الضخم تربت عليه : اعلم جيدا بني كيف هو حالك ،توقفت ثم تابعت بنبره حنونه بذكر اسمه لاول مره بعد وفاة والدته فمنذ ذلك الوقت لم تناديه سيده ماني الا بالعراب  :هل تُحبها ??? صمتت وحولت نظرها الى عينيه جيدا وتابعت :
كيف تعرف انك تحبها ادوارد??!
لم يجب العراب سوى بنبرة رجوليه مختلطه مابين حنينا وغضب وغموض صرح من خلالها  بجملة واحده خارجا من الغرفه ، اذ من خلالها تأكدت السيده ماني عشقه لديلا : انه لا معنى لشئ بدونها ...

In front of  the Sea امام البحر
كايوني بهيبة المرتزقه :جميع الاسلحه جاهزه عراب,لحظة صمت... ريتشارد متكئا على سيارته رافعا سلاحه على كتفه بثقه : ستسلمهم الالماسات كما ارادوا ادوارد  !?
ادوارد وهو ينفث اخر نفس من السيجاره ثم وضعها تحت قدميه داعسا عليها محولا نظره لكلا من ريتشارد وكايوني قائلا بهيبته المخيفه بصوته الرجولي الطاغي : ارأيتني خضعت لكائن من قبل ،قابله صوت كايوني : لكن صمت دقيقه ... وتابع : ديلا رهينه لديهم ياعراب.،محولا نظره من اعينهم الى الطريق قائلا ببرود وكأنه ليس ذاك الشخص الذي يستشيظ غضبا لاختطاف ديلا عنه : مارأيك بدفع الثمن اذا ، واخذ يصعد السياره وتبعه المرتزقه ،ريتشارد وكايوني متجهين لاقامة الجحيم للمافيا الروسيه واتباعهم الاتحاد السوفيتي.....

In home's Dela
نظرات تجول بين اصدقاء ديلا وقلقهم عليها وحزنهم على منظر والدتها التي لم تتوقف عن البكاء منذ ان اتصلت بهم لربما يعرفان شيئا عن ديلا ،لكن من سوء الحظ تفاجئ كلاهما من اخبار والدة ديلا لهم بالاحداث التي حدثت واختطاف ديلا ،قطع صمت الاطراف مما خفف على والدة ديلا قليلا صوت سيلون بحنان: لاداعي للخوف سيدتي ان ديلا شجاعه بما يكفي واخذت تربت على كتفها حاضنه اياها بدفئ ...ّ.

In office's dantial في مكتب دانتيال

اخذ يرتدي قميصه بعد ان مارس الجنس مع عاهرته اذ سحبته من ياقة قميصه بميوعه : يبدو انك اكتفيت دان ثم عضة شفتيها باثاره جالسه على رجليه تداعب قميصه هامسه في اذنيه : مارأيك ان نعيدها مره اخرى لم تكمل جملتها اذ وجدت نفسها على السرير يمارس الجنس بقوه وعنف معها قائلا : ولما لا واخذ يقبلها ويمزق ملابسها بوحشيه ولم يقاطع ممارسة الجنس مع عاهرته الا رنين هاتفه اخذ يجيب وهو لايزال يمارس الجنس : من المتحدث
ماكس بغضب اذ علم ان زعيمه دانتيال يمارس القذاره مع احدى عاهراته من خلال انفاسه المتقطعه اللاهثه : يبدو انتي قطعت عليك قذارتك زعيم ،في الجهه المقابله بنفس شبه متقطع : لاشأن لك بما افعل ماكس ،تحدث ماذا هناك ?
ماكس وهو يقضم شفتيه يستشيظ غضبا من زعيمه زير النساء ولاول مره ينفجر بالزعيم دانتيال بعلو صوته غاضبا مما دب الخوف والقلق في قلب دانتيال من جهه واستغرابه من تحول تصرفات ماكس بهذا الشكل :انت تمارس الجنس مع عاهرتك الان تاركا لنيران الجحيم الذي سيصب علينا صبا من العراب وتقل لي لا شأن لي بما تفعل تابع بسخريه من تصرفات زعيمه : نعم نعم الو عراب ارجوك ارحم الزعيم دانتيال ودعه الان مع عاهرته ليكمل قذارته معها اممم مارأيك اذا ! ،وتحول صوته للغضب ونيران مشتعله بداخله من خوف ورعب بسبب تصرفات الزعيم المستهتره : انا وانت نعرف جيدا اننا جميعا نلعب مع العراب خاصه مع شئ يخصه ،لكن لايغيب عن وعيك ان العراب لايرحم دانتيال ...لايرحم ....

Stop.....
The end part 26
لابد على المرء ان يحترس ان كان مايهاجمه هادئا  لدرجة مخيفه ،لان هذا مايسمونه هدواء ماقبل العاصفه ??!من الذي سيدفع الثمن ?!
تابعونا في الاحداث القادمه

Remember1
ميعادنا (الخميس ،الجمعه)





 

العراب  the godfatherحيث تعيش القصص. اكتشف الآن