العراب the godfather

part 34 for you لاجلك

ايها الحقير لم يعد لديك حق في صمتت وتابعت ماسحه فمها من قبلته وعيني متلئلئه على وشك البكاء : اياك والاقتراب مني بعد الان ...انا اكرهك

قبض العراب على يديها بقوه مصطدمة بصدره انفاسه الحاره تلفح وجهها ناظرا بعينيه الداكنين بعيني ديلا طويلا وتابع بنبره قاسيه رجوليه : سأقترب منكي رغما عنك ديلا ومسك يديها الاخرى بقوه مما جعل ديلا تعض على شفتيها من شدة قبضته وتابع : لم افعل ذلك هباءا هاااا فعلته لاجلك لاجلك اناديلا ،سقطت دمعه حاره على خدها ساحبه نفسها من قبضته لكن باتت بالفشل نظرت بعيني العراب التي لم ينزلها من عليها ابدا وكأنه يريدها بكل انش بها الان تابعت بسخريه بصوتها الانثوي : ماذا ?! لاجلي ! حولت نظرها من شفتيه لعينيه قائله : انت تمزح معي ?!ام تضحك على نفسك ?! نظرت اليه بتحدي في عينيه وتابعت : مارأيك اذا ان اذهب في احضان غيرك لاجلك ??! دفعها العراب اثر اخر كلمة لها على الحائط مما جعلها تتألم قابضا على فكها الصغير بيديه وتابع بصوته الرجولي بغضب عارم : افعليها وسأقتلك ديلا ،قاطعته : انت فعلتها ومزقتني لاشلاء وتأتي لتخبرني انه من اجلي يالك من احمق  اذا اقتلني عراب هيا ،قاطعها بقوه وصوته الصاخب ناظرا بعينيها : فعلتها لكي لاتتأذي قمت بالزواج من فتاة اخرى لابقاءك على قيد الحياه لاريدك ان تتأذي حتى لو مقابل ذلك انهاء حياتي ايتها الحمقاء وافلتها لرؤيته لفكها على وشك ان يجرح ،حولت ديلا نظرها من الارض صوب عينيه قائله: ليتك فعلتها وتركتني ارحل من هنا على ان تراك عيناي مع غيري ،اقتربت منه ضاربه بكل قوتها  على صدره الصلب بيديها الانثويه وتابعت مغادره المكان : حمقاء فعلا ..حينما صدقت شخص مثلك خانتها عينيها حينها وذرفت دمعه حاره على خديها قائله : اللعنه على قلبي ،ثم اخذت سترتها متجهه لباب الغرفه اذ فجأه وجدت قبضته على الباب اغلقته بعد ان فتحته ديلا ساحبا يداها اليه ولفح شعر ديلا وجهه العراب اثر سحبه لها ,ينظر بوجهها صوب وجهه قائلا بهدوء ليس كأنه الشخص الصاخب منذ قليل محولا نظره من شفتيها التي يريد التهامها الى عينيها المتلئلئه ببحته الرجوليه : رغبتي بإنهاء الكلام بطريقتك وانا سأنهيه الان بطريقتي الخاصه سحبها فجأه من خصرها مصطدمه بصدره مائلا لطولها مقبلها بوحشيه وكأنه يريد ان يثبت لها انها ملكه ملك العراب فقط رافعها بين قبضته ملتفا بها واضعا يدااه الصلبه على رقبتها مقبلا كل انش فيها واضعا ملكيته عليها عائدا لشفتيها مقبلها قبله داميه عاضا على شفتيها متناسيا تماما دفعها له وضربها بيديها الانثويه على صدره الصلب ودون ان تنتبه التفت سلسلته التي صنعت من معدن فضه مزين بالعقرب خصيصا له  على اصبع  مما جعلها تُجرح اثر احتكاك السلسله بإصبعها وبدأت في ذرف الدماء لم يشعر العراب سوى بجنته بين تقبيله لديلا اذ لم يخرجه من تلك الجنه ليس دفعاتها له او ضربها له بل انه احس برقبته متعلقه بشئ فصل القبله تدريجا ناظرا لديلا التي تنظر له بعيني دامعه ويداها على صدره تمسك سلسلته قائله بصوتها الانثوي : ايمكنك ان تخلع تلك السلسله ?! حول نظره ليديها المليئه بالدماء منا جعله يغضب ويلعن سلسلته التي تسببت لها بهذا رافعها برفق واضعها على الطاوله ماكثا امامها ،خلع سلسلته برفق لكي لايزيدها الم وبدأ ان يسحبها من الجرح برفق مما جعل ديلا تتألم ،واضعا السلسله على الطاوله ،واخذ يديها يمتص دمائها الى ان توقف ذرف الدماء قليلا ،معتدلا في وقفته واخذ يبحث عن مطهر الى ان وجد لاصقة جروح ،بعد ان قام بتطهيره وضع اللاصقه عليه محولا نظره لعينيها شاردا بها واضعا خصله من شعرها خلف اذنيها وكانت تبادله ديلا بعينيها ،ماسكا سلسلته والبسها لديلا ،دافنا وجهه بين نهودها يستنشق رائحتها التي اصبحت الاكسجين الخاص به رافعا رأسه صوب وجهها قائلا ببحته الرجوليه : سأوصلك ،سحبت يديها من بين يديه قائله : اعرف الطريق جيدا  ادوارد صمتت وتابعت : ثم ان اليوم زفاف...قاطعها العراب بوضع اصبعه على شفتيها بمعنى اصمتي فلم يكترث لما قالته ساحبها امامه  قائلا ببحته الرجوليه : كلانا يدرك الطريق جيدا مائلا خلفها مقبلا رقبتها قائلا بين اذنيها : وانتي طريقي ديلا ......

In party wedding في حفل الزفاف

ظلت تلتفت كيم باحثه عن العراب الى ان وقعت عيناها عليه وهو يمسك بيد فتاه اخرى مما جعل بركانا جحيمي يشتعل بداخلها ساحبه صديقتها من يديها جانبا قائله بصوت يستشيظ غضبا : ان العراب يصر على استفزازي ثم من هذه الفتاه التي معه ،قابلتها صديقتها بغمزه وتابعت : ان العراب معك لذا لاتكترثي لها مارسي الاعيبك اللعينه عليه كيم قاطعتها كيم بغضب : ايتها الحمقاء لم يجدي معه اي سبيل صمتت اخذه خطوه للامام ثم تصنمت وتابعت : اليست تلك الفتاه التي كانت تعزف الان ???! ،قابلتها صديقتها بآجابه جعلت من كيم تشتعل غضبا : اجل ..يبدو انها تلك الفتاه التي تدعى ديلا،صمت كيم شاربه كأسها دفعة واحده وتابعت بنبره شيطانيه : حسنا اذا سنرى من سيضحك بالنهايه ياعراب لن اتركك لحثالة مثلها 

Stop....
The end part 34

مالذي تنوي كيم كارشن على فعله تجاه ديلا ?? ام للعراب ردة فعل ناهيه ??!!
تابعوا الاحداث القادمه

والان وداعا 🍃
دمتم براحة بال 💚💚🌍