part 37 bullet رصاصه

2.5K 89 8
                                    

اذ قابلت صوت انثوي بميوعه حاده وملابس فاخره تفوح منها رائحة الزمرد قائله : اريد زوجي ..

رمشت والدة ديلا عدة مرات ثم قضمت حاجبيها بغضب قائله : الم يعلمك احد كيف تتحدثين الى الكبار ?!، قابلتها كيم بنبره ميوعه مزيجا بغضب : ومالخطأ الذي ارتكبته ايتها المرأه فقط اريد زوجي واخذت تدخل من الباب بقوه دافعه والدة ديلا بيديها متجاهله وجودها قائله : وااااو ،يبدو ان العالم السفلي جميعهم هنا ،قابلها ريتشارد الذي اعتدل بي جلسته وفعل بالمثل كايوني مقتربين منها بنظره مقززه تجاهها قائلا ريتشارد: الا تعلمين كيف تخفضين صوتك هذا !?،انه مزعج ،عضت كيم على شفتيها بغضب اثر كلامه مما جعلت تجن وتثور وبأعلى صوتها مناديه في ارجاء منزل ديلا : فيكتووووووور ....فيكتووووووور....لم تكمل نداءها الاخير اثر وقوع عينيها عليه وهو ينزل الدرج بهيبته الضخمه المثيره بهدوء يدعي القلق او ربما مايسمونه هدوء ماقبل العاصفه ،متجها نحو طاولة الطعام يتناول طعامه قائلا ببحته الرجوليه هادئا : الطعام شهي محولا نظره لوالدة ديلا مبتسما بإمتنان متجاهلا تلك الواقفه امامه تشتعل غضبا متجهه نحوه رافعه يديها تريد ضربه على بروده هذا ،لسوء حظها انها لم تلحق رفعها لقبضة العراب على معصمها لاففا يديها خلف ظهرها مما جعلها تتألم قائلا بهدوء غامض : ان كان لدي امنيه اخيره ليليلة رأس السنه فهي ان اقدم طعاما فاخرا لأُناس المدينه يحتوي على رأسك ورأس ابيكي ....

ازدادت نبضات قلبها بشده وكادت تزرف الدموع لولا ترك العراب قبضته من على معصمها قائلا بهدوء غامض ببحته الرجوليه: في الزفير الثاني لي ان وجدتك امامي ستكون تلك الامنيه حلفية لك ،لم يكمل رمش عينيه واخذت كيك حقيبتها ماسحه من عينيها بكاءها مهروله مصطدمه بريتشارد ثم اكملت اتجاهها للباب صاعده للسياره متجهه للامام .....

التفت العراب بجسده الضخم وقع عينيه على ديلا التي تنظر اليه بتساؤلات كثيره داخل عينيها ،اخذ يعتدل في وقفته محولا نظره من ريتشارد وكايوني بمعنى فالنغادر ،وفي اتجاهه لباب المنزل قائلا دون ان يلتفت : غدا يومك ديلا استعدي جيدا ثم التف برأسه تدريجيا دون ان النظر للخلف قائلا بهيبته وبحته الرجوليه المميزه : انتي ملكي ديلا ....،متجها فاتحا باب المنزل صاعدا للسياره وصعد معه ريتشارد وكايوني مغادرين المكان .....

In meeting  karchinفي اجتماع كارشن

ينفث سيجارته من النافذه قائلا لاحد رجاله الذي يجلس على كرسي خلفه : اريد انهاء حياة شخص ما ، حول الرجل عينيه لرئيسه كارشن قائلا بثقه : امرك سيدي متى انفذ ??!، التفت كارشن بجسده مقتربا من الرجل الذي وقف تلقائيا اثر اقتراب كارشن منه ناظرا بعينيه كارشن قائلا بنبره جحيميه : انتظر هاتفً مني اخذ وشفه وتابع : ستكون امرأه صمت مقدما خطوه للامام صوب النافذه وتابع : وربما اثنان ،قاطعه الرجل القناص قائلا : اقصدك سيدي رجل وامرآه ??!،تجاهله كارشن بغموض مقلبا عينيه للاعلى مع دخان سيجارته وتابع : سيتم القتل  ،ناظرا مطولا بعيني الرجل القناص  الذي جلبه خصيصيا من ولاية كاليفورنيا لاعمال القتل والجرائم عن بعد ولايغفل عليه سجله الملئ بأعمال القتل والاغتصاب والجرائم المدسوسه غير تجارة الاعضاء وتشريح الاجساد ومع ذلك مازال حي يرزق بفضل ذكائه اللئيم ،قائلا بنبرة تحذير لئيمه:  فتلك الرأس اخطر من خطورة ارسطو وافلاطون في زمانهم،صمت مقتربا من وجهه الرجل نافثا دخان سيجارته في وجهه وتابع : اياك وان تخونك يداك.....

In club في المسرح الليلي

كانت تشرب زجاجة تلو الاخرى وترقص مع احدى الرجال في ذالك المسرح الليلي مائله على الرجل مقبله اياه من خديه عاضه على شفتيه هامسه في اذنيه بشهوه : مارأيك بتذوق جنتي ?!،ثم سحبته من ياقته مقبله اياه بعنف من شفتيه وكأنها تريد ان تتخلص من المها الداخلي رفعها الرجل صاعدا بها للغرف الموجوده بالاعلى دافعها على السرير واخذ يخلع حزام بنطاله ثم اخذ يفتح لها سحابة فستانها للاسفل اذ كانت كيم ترتديه على اللحم وصل الى اسفل ظهرها ينزع عنها فستانها الذي يكشف اكثر مايستر مقبلها من رقبتها يمص رقبتها بعنف جعلها تتألم اذ بدأ بخلع قميصه لكن....لكن من سوء حظه ان وجد نفسه في عالم اخر اثر صفعة العراب القويه على رأسه جعلته يغشى عليه ،اخذت كيم تفتح عينيها مندهشه لوجود العراب وهي بهذا الموقف المزري لم تلحق ان تأخذ نفسها اثر قبضة العراب على شعرها جعلتها تسقط على الارض ماسكه بيديه ليرحمها قليلا ،ساحبها من شعرها دافعا بها للحائط مما جعلها تتألم قابضا على فكها بقوه تمسك بيديه لكي يتركها او يرحمها ولو قليلا، قائلا ببحته الرجوليه وصوته الغاضب : ايتها الشمطاء اللعينه الملعونه ان اردت نزع رقبتك الان اقسم برب السماء لن يجرؤ ملعون على الوقوف امامي واخذ يصفعها بيديه بقوه صفعة تلو الاخرى الى ان نزفت الدماء ،قابضا على شعرها بصوت متألم قائله: لما هي بالذات ??? صمتت ثم تابعت بشهقه باكيه : انا ماذا ينقصني عنها ??!،لما لاتلتفت لي ولو لمرة واحده فيكتور ??!، لما ديلا ??!، انها ليست بجمال فائق او بجسد رشيق مثلي انها لعنه من السماء ولم تكمل انفاسها اذ وجدت صفعه قويه الجمتها ،قائلا بغموض دب الرعب في قلبها بعد ان علمت ولو قليلا كيف يكون غضب فيكتور العراب ،عراب مافيا العالم السفلي ،: ليس ثمة لعنه كلعنة وجودك انتي وابيكي ،ماسكا بفكيها وتابع : تمارسين الجنس مع رجال اخرون هنا وهناك واي مكان تتواجدين فيه توجد معكي القذاره ،قابضا اكثر وتابع : لكنك تفوقين في القذاره عن اي فتاة اخرى رأيتها هذا مايميزك كيم ،خابطا رأسها بقوه في الحائط مما جعلها تزرف الدماء : لن اعيدك بنفسي للمنزل بل انتي من ستذهبين بمفردك ،وبمجرد ان اصل للمنزل ان لم اجدك هناك ،مقتربا منها جعلها ملتصقه به هامسا في اذنيها مما سارت رعشه في ظهرها المكشوف اثر صوته وكلامه ورائحته المثيره وقربه هذا ،تابع : لاتراهني .....



Stop....
The end part 37
من الغباء ان تقودك افعالك للجحيم ?!!،ان جحيم العراب ليس بالجحيم الهين ابدا..ابدا..?!،ترى ماذا تخبئ الاجزاء المقبله
تابعونا

والان...
دمتم بأمان 🌍🌌

العراب  the godfatherحيث تعيش القصص. اكتشف الآن