حسنة للجميع 💜اتجهت نحوهم الواحد تلوى الاخر
قلت: اعطني هاتفك فيلكس ! اعطه لي بكل بسهوله امى الاخرون فسرقتها من ايديهم بعد رفضو الاصغاء لي .
لكن بعد ان اخدت الهاتف من يد 'هاروثو ' [ لقد اطلقت هدا الاسم عليه لكن فقط في اعماقي .. لم اناديه به من قبل كما ان اسمه هو بانغ تشان ويناديه الجميع ب بانغي ! ] .
لم يبدي اي رده فعل جراء ذلك ، امسكت هاتفه كما اني كنت على وشك ان اطفئه كما فعلت للجميع لكن اخر شيئ رأته عيني هو انه كان داخل محادثه لكن كانت ملليئة بالتسجسلات الصوتيه والقلوب لابد كانت مثل محادثة حبيبين ، بعد ان اطفئت هاتفه نضرت اليه بسرعه ثم اخدت الهاتف من يد لينو بسرعه بقلق ثم ذهبت بهم نحو الغرفة المجاورة .라흐마pov:
بعد ان دخلت غرفة لوكاس والتي كانت في الطابق الارضي الاول اي بجانب المكان الذ كنا نشاهد عليه الفلم ،
رميت هواتفهم على سريره ثم حدقت في غرفته لثواني بعد ان بدئت انسي نفسي الخجل كي يذهب فعلا ... تعلمون لقد كنت اتأكد من ان وجهي فعلا احمر بالطريقة التالية انها فعلا حقيقية ،
حقا عندمى احس اني متوتره ابدأ احس ان ادناي ساخنتان .. ثم بعد ذلك بثوان يتلون وجهي بالاحمر اما اذا احسست بالحرارة في جسدي اتأكد انه حقا وجهي يكاد ينفجر احمارا وذلك حقا من دون اي مرئات انا اعلم ذلك انه جسدي .بدئت اتجول داخل غرفته الكبيرة بدهشة ثم ردفت بصوت شبه مسموع غرفته حقا احسن من غرفتي لما هذه اول مرة ارى فيها غرفته ؟ .. اوه تدكرت انه ممثل الصف ،
السيد لوكاس لا يسمح الاي احد ان يتعدى على مساحته الشخصية .تفقدت كتبه و ومكتبه بأهتمام لقد كان حقا جميلا ومتناسقا ،
ثم اتجهت نحو المرئات نضرت لنفسي بأعجاب يائلاهي انا حقا فاتنه .. ثم نضرت الى جسمي من الاسفل .. لقد كنت حقا مكشوفه اكثر من الازم ..كنت احاور نفسي معتبرتا غرفه لوكاس غرفتي ،
نسيت كل ما حدث سابقا او ااغرب شيء نسيته انها غرفة لوكاس !لقد كان باب خزانته مفتوحا اقتربت نحوه
ثم قلت : انه حقا غير منضم!
لما قد يهمل شيء مهم مثل هذا ؟ .لكني قمت حقا بشيء غبي ، اذ سمعت صوتا في الحمام فاتجهت نحوه ، اتجهت نحو حمام غرفة لوكاس بتسأل الى ان سمعت صوته! لقد رئيت ضله ابتعدت بسرعه عنها
لوكاس: من وضع كل هذه الهواتف هنا ؟ اووه لما الباب مفتوح !
ماذا اذا اصابني البرد ! اتجه نحوها ليغلقها ، اما انا فقد احسست ان قلبي قد يخرج من مكانه في اي لحضة..
لقد اكن لوكاس في حمام عرفته ولقد كان متجها نحو خزانته ليبحت له عن ملابس بها ،اما الشيء المرعب حقا انه لم يكن يرتدي شيأ فوق جسده سوى منشفه كانت ملتفه حول خصره .
اما انا فكنت اختبئ داخل ذلك الجوف اكاد اختنق لكن بينمى لوكاس يبحث عن ملابس بجانبي مباشرة نضرت الي المرأت الارى انعكاس جسده المثير وقطرات الماء لا تزال على ضهره اما تلك الرائحة لقد كانت تديبني حقا،
كنت احس اني ادوب مثل الزبدة ، لقد كان يعدل شعره بأستمرار ،كما انه كان يرفع يديه ليبحت في الرف العلوي اما انا فكنت ادوب حرفيا بسبب تفاصبل جسده .
بعد ثوان احسست اني حقا اذا اكملت النضر الي جسده والتفكير هكذا قد افقد اعصابي ! .اغلقت عيني بيدي بهدوء لكن لم تصل يدي نحو عيني واذ به يردف
لوكاس: هل ستخرجين ام تنتضرين مني ان انزع المنشقه ؟ .
ارتعش جسدي لوهلة ثم في تلك الثانية ادركت انه قضي علي ،
أنت تقرأ
Messi the little man
Teen FictionMessi is the hero of the story, who has always been afraid of his present, only to meet corpses that make him more afraid