لقتلتك الان ! دفعه مجددا ثم اتجه نحوي ينمى لم اكن أفهم شيئا ، حملني بسرعة ثم عدل قميصي نضر نحو الضوء ثم قال لن تفلت بفعلتك لوكاس ! حملني بانغي بكل لطف لبد كان قلقا علي حقا ىكن في نفس الوقت شعر بالاسف نحوي والغضب مني
نضر الجميع نحونا انا و بانغي ، اذ سمعو شجارهما نضر اليهم هاروثو بوجه مخيم الامى تحدقون ؟
اتجه هاروثو بي نحو غرفته
بعد ان ادخلني اليها كانت حالكة الضلام القاني فوق سريره بهدوء ثم اتجه نحو القاطعة انار الغرفة ثم اغلق الباب
انا : العنة عليكم جميعا .. لما تحملونني الي غرفكم كما لو انني ملكية عامه ؟ انا حقا لا احبد هذا ..
بانغي :( بينمى يحاول السيطرة على نفسه ) لا تقلقي عزيزتي ! سنجد حلا قريبا فقط ابقي هنا ! حمل هاتفه ثم بحث في شيء ما ثم ردف " وجدتها "
انا : من هي ؟ بانغي : اذن كل ما علي فعله هو اشباع رغبتها ؟ .. كيف لي ان اشبع رغبتها ؟؟ هل حقا علي ذلك ! يقرء ملاحضة : اذا لم تفعل ذلك قد يحصل لها مكروه .. قرئ بقية الجملة داخله .
انا : ماذا عن ماذا تبحث عزيزي ؟ بانغي : اذا لم افعل هاذا انا قد اعيدها لغرفتها فتنزل الي شخص اخر ليفعل ذلك ، اما حقا مكتفي !! لم اصدق ماكنت تفعله من من قبلي والان .. ! لكني اعلم انها لا تستطيع التحكم في نفسها
نهض نخو الباب اغلقها ب المفتاح اطفئ الانوار ثم هاد نحوي اشعل ذلك الضوء الصغير فوق مكتبه ثم اقترب نخوي بانغي : هادا كل مالدي ! لكن لا بأس .. اقترب نحوي ثم اقترب الي ان قابل وجهي باتغي : علي ان افعل هذا ! نعم وبسرعة ايضا قبل ان يصعد احد الي هنا ويسمع تؤوها ! وايضا ربمى تتأدي لدلك سأفعلها ! وايضا سؤحاول عدم الانتشاء ! ... هيا يمكنك فعلها بانغي ! .. انت حقا الافضل في ذلك .. تذكر كما تعلمت حسنا اولا اقبل الفم ثم الرقبة ثم.. مهلا .. هل كانت تلك الطرق الاثير نفسي بها ام هي .. يائلاهي !!.
نهض بحيرة من امره من فوقي فكر قليلا ثم ردف لو لم اكن احبكي لما فعلت هذا بي وبكي !
انا : نعم !! يااي تحبني ..!
بانغي : سأفعلها ، نعم يمكنني ان افعلها بكل سهولة وايضا .. لما انا ...؟ اوه ربمى هي فقط اشارة ، اشارة بأنها تحبني واحبها ، او ايضا فرصة ، ... حسنا سأحاول ان أفكر فيها وكأنها اتت هي بكل ارادتها عندي ف ارادت مني ... لا !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لا يمكنني ان اتحمل يجب علي ان افعل ذلك ! لو كانت في وعيها لكنت انا اكثر جديه في فعل ذلك ، او لكنت تضاهرت بذالك ! لكن علي لن افعل ذلك والان ايضا ! امسك شعره ثم شده بقوه ثم قال : ماذا لو اخطئت في شيء ما ؟ .. اعني انا اعلم ماعلي ان افعل ، لكن .. انا مرتبك .. انا : عزيزي لما تبدو في حيرة من امرك هاكذا ؟ .. اااه هنالك شيء ما !! ... اااه انها تئلم بحق .. قاطق بانغي تؤوهي ثم اتجه نحو بكل جدية اقترب نحوي ثم اعتلاني مجددا ، اقترب من ادني ثم ردف : ان لم افعل هذا ستتأدين ، اذن لنفعلها !
