امسكني بطلي في اخر لحضة ، اعتدت على ذلك !

542 12 0
                                    

انا : هل تستهين بقوتي ؟ سترى اخدنى انا وبانغي الطيف نلعب ونلعب مع بعضنا الى ان انهكنا

بانغي : اتعلمين عندما قلتي لي انكي تريدين ان تعوضيني ؟
انا : نعم ؟...
بانغي : هل يمكنكي ان تنامي بجانب الليلة؟

انا : لا ! ... علي انا اذهب الي غرفتي الان ..لقد تأخر الوقت ثم نهضت من جانبه
بانغي : لا بأس عزيزتي ستنامين معي عندما تكونين مستعدة ، لن اخبركي على شيء تصبحين على خير

مثلت انا اني فتحت الباب الانصرف واغلقتها  ، بينمى هو كان ملتفتا لجهة اخرى اي لم يراني اني حقا لازلت خلفه عندما سمع صوت الباب ضن اني ذهبت واغلقتها خلفي لكنؤ فعنا مازلت داخل غرفته

بانغي : لما تفعل هذا بي كل مرة ؟؟! 
انها حقا حمقاء .. انها تقطع قلبي حقا بفعلها لهذا

انا : هل تقول اني حمقاء
التفت ناحيتي بتوتر هل سمعتني ؟
انا : نعم لكني سامحتك ! .. ابتعد قليلا لاجلي ! ..

ابتعد هو من اجلي قليلا ثم قال : هل ستنامين معي ؟

انا : لا ! .. اعني لا ابتعد اكثر  .. اكثر !!

ابتعد بانغي اكثر بتساؤل اذ اتجهت نحو سريره بسرعه ثم رميت نفسي بجانبه ، لقد كان ذلك حقا  امرا غبيا ، اذ عندمى القيت نفسي لم اصل لوسط السرير اذ سقطت في حافته لكن طبعا ذلك البطل من يكن قابعا هناك بدون سببه ! امسكني مجددا قبل ان اسقط .

Messi the little manحيث تعيش القصص. اكتشف الآن