اغلقت الباب على العضو الخطأ .

1.7K 14 7
                                    

كلمة لن يصيبكي مكروه مادمت معكي .. لقد طمئنت كلماته قلبي حقا .

 لقد طمئنت كلماته قلبي حقا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعد ان تعدلت وتيرة تنفسي تغيرت وتيرة هاروثو اذ اصبحت غير منتضمة!  انه حقا امر غريب لقد كان ينضر الي بكل خوف اما الان فأنه يبكي لا اعلم لماذا لكن اضن انه شعر بالشفقه علي او شيء من هذا القبيل   ( بينمى ينسح دموعه وهو لا يزال يعنانقني اشعر ان كل جسده...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعد ان تعدلت وتيرة تنفسي تغيرت وتيرة هاروثو اذ اصبحت غير منتضمة! 
انه حقا امر غريب لقد كان ينضر الي بكل خوف اما الان فأنه يبكي لا اعلم لماذا لكن اضن انه شعر بالشفقه علي او شيء من هذا القبيل
  ( بينمى ينسح دموعه وهو لا يزال يعنانقني اشعر ان كل جسده يرتعش )
بانغي: اناا.... انا اسف ! .. حقا انا اسف لم اكن اقسد ذلك ..

فصلت الحضن بتسائب عن ماذا تتحذت ؟
بانغي: لقد اديت مشاعركي كما اني اشعرتكي بالحرج لقد كنت حقا غبيا
انا: ماذا تعني ؟ .. لا حقا لم تكل كذالك
بانغي: لقد شعرت بالغيرة حقا الجميع ينصرون اليكي كما نكي لا تعلمين حتى مذا يحصل
انا : اووه .. هكذا اذن فهمت فهمت ... فصلت العناق ثم ابتعدت عنه
اعادني اليه بسرعه لكن في طريقي نحوه ارتطمت به مجددا ثم سقط كلانا ، كان يحاول انقاضي لكنه صقط فوقي

 فصلت العناق ثم ابتعدت عنه اعادني اليه بسرعه لكن في طريقي نحوه ارتطمت به مجددا ثم سقط كلانا ، كان يحاول انقاضي لكنه صقط فوقي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بدئت اشعر بعدم الارتياح وحاولت ابعاده لكنه قرب شفتيه نحوي  ابعدته مرة اخرى بقوه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


بدئت اشعر بعدم الارتياح وحاولت ابعاده لكنه قرب شفتيه نحوي  ابعدته مرة اخرى بقوه .

  نضر الي باتغي : هل تكرهينني ؟

انا : لا

ثم قررت ان ابتعد عنه مجددا وبجدية

اتجهت نحو سريري
وجلست هناك اعدل شعري
انا : هارو.. اقسد بانغي ..! شكرا جزيلا لك الانك انقدت حياتي لكن لماذا كنت في غرفتي ؟ ارجوك اذهب الان

بانغي : لقد لحقت بكي عندما صعدتي لغرفتكي ! ( بينمى يتجه نحو الباب

انا : لا اعني مند متى وانت هنا ؟
بانغي :منذ من اغلقتي الباب !
انا : لكن كيف اعدت فتحها مندون ان الاحض وجودك ؟
بانغي : لم تغلقيها من الاول .. اعني عندما ضننتي  انكي حقا قد اغلقتها لقد اغلقتها على يدي... لذالك لم غلق بابك بقوه .!

!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Messi the little manحيث تعيش القصص. اكتشف الآن