بانغي: عزيزتي انا حقا اسف لانكي ضننتي ان اتكلم عنكي لكني لم اكن افعل ،
اشعر بالاسف و القلق عليكي، لما قد تفكرين اني لقد اقول اشياء غير حقيقية ..
هل حقا انتي متاحة للجميع لا ! كما انكي لم تنامي معي بعد ! .. انتضري ,
( لقد كانت كل نضراته قلقا علي ومحاولا لتبرير ما حدث )
انا : كيف لي ان اصدقك ؟؟
بانغي :انضري حمل هاتفه مجددا ثم سأل صديقه الذي لم يكن يعلم مادار بيننا من حديث
بانغي: هان .. هل يمكنك ان تريني تلم الفتات التي هي
متاحة للجميع ، وايضا التي نامت معيهان : حسنا لكن لماذا ؟.
بانغي : فقط ارين اياها
هان لك ذلك !
لقد كانت لعبة .. كما نهما كانا يتكلمان عن شخصية ما في العبة اما انا فلا دخل لي .بانغي : رئيتي ؟ همس في اذني بصوت منخفض
انا : نعم ! بعد ان اقتنعت انه حقا لم يكن ؤتحدث عني
بانغي :صديقي ..هل يمكن لك ان تقول لي ماذا كنت اقول عن تلك الفتاة قبل قليل ؟ ( ثم نضر الي بثقة )
هان : اي واحدة
شعر بانغي بفقدان امل من صديقه ذاك بعد ان بدئت افكر اذا كانت هنالك اي فتاة اخرى في حياته
هان : هل تعني البيضاء تلك ام التي شعرها اخضر ، ام تلك التي تملك جسما مثاليا ؟
انا : ماذا شعرها اخضر ، جسمها منحوت ؟ ابتعدت عن بانغي بعد ان فوجئت من جواب صديقه
بانغي : لا عودي تعالي
انا : لقد مللت من هده المحادثه ، شعرها اخضر؟
امسكني من خصري بقة ثم اعادني
أنت تقرأ
Messi the little man
أدب المراهقينMessi is the hero of the story, who has always been afraid of his present, only to meet corpses that make him more afraid