كنت اصور فيديو اقول فيه ان هذا هو الارني الخاص الذي ينام بجانبي عندما يشعب بالخوف واذ به يتحرك ويقلب وجهه للجهة الاخرى ، اطفأت هاتفي بسرعه وضعته بجانبي ثم مثلت اني نائمه .
بعد ان فعلت ذلك بسرعة استيقض فعلا نضر الي بأستغراب
بانغي : عزيزتي هل انتي نائمه؟
انا : نعم ! ... اقسد ..ضحك بانغي علي ثم قال لي هل تشعرين بالتحسن ؟
انا: نعم قليلا !
بانغي: اذن ابتعدي قليلا اريد ان انام معكي !
انا : حسنا رفعت الغطاء عني كي ينام معي ونغطي به معا ، لكنه وقف يتمدد ويتألم
انا : بانغي هل انت بخير ؟؟
بانغي : ان ضهري حقا تؤلمني ، مند متى وانا نائم بتلك الوضعية ؟
حملت هاتفي ثم تفقدته ... ربمى اربع ساعات
بانغي : انها حقا مدة طويله اضن ان عامودي الفقري قد تشنج
انا : تعال هنا ! ( نهضت من السرير ثم طلبت منه ان يستلقي على بطنه ) لدي حقا طريقة فعاله للمساج
بانغي : احقا ذلك ؟
انا : نعم بينمى يستلقى هو على سريري فتحت درج خزانتي ثم حملت علبة فيها مرهم خاص ل التشنجات
أنت تقرأ
Messi the little man
Teen FictionMessi is the hero of the story, who has always been afraid of his present, only to meet corpses that make him more afraid