بعد دقائق من مداعبته لي ابعد فمن مني ثم اقترب تحوي مجددا ها نحن دا ! .. لكني الان اشعر وكأني انا من اشعر بالانتشاء لكن لا بأس سؤخلص نفسي ينفسي ، اعني ما دامت عزيزي بخير .
نهض عني اعد لي ملابسي ثم دخل حمام غرفته بسرعة
اما انا فكنت بدأت استعيد وعيي افتح عيني بعد ان كنت قد تذكرت قليلا مما حدث لكن بعد ثوان من حكي لرئسي ومحاولة الاستيعاب ، استوعبت ! لقد فهمت حقا ماذا حدت كما ان ي اجهدت دماغي واجبرته على تذكر ذلك ، ادركتي اني في غرفة هاروثو الان
وكاما اني قد كنت منتشية بسبب شيء ما اما هو فقد ابعد عني تلك الرغبة بدون ان تلامسني اعضاءه ، لقد حقا شعرت بالدهول بعد ان تدكرته وهو يحاول ان يشجع نفسه على فعل ذلك ، اعني .. لقد كان لطيفا وايضا مهدبا ، قطع حبل افكاري صوته من داخل الحمام ، لقد كان يتؤوه بحق كما اني اضن انه يحتاج الي مساعدة
اتجهت نحو حمامه ثم قلت
انا : بانغي ؟؟ هل هاذا انت هناك ؟
بانغي : هل هذه انتي اااه .. حاول كتمان المه لكنه
كان واضحا
انا : هل يمكنني ان ادخل ؟
بانغي :( بنية طيبة ) هل تريدين استخدام الحمام ؟
انا : لا ! .. انا فقط .. اشعر بالفضول ... اعني .. اريد ان اساعدك !
بانغي : ماذا تعنين ؟!
انا : انا اريد تخليصك !
بانغي : عزيزتي ..! اعني .. لا تقلقي
انا : لا بأس ! لا بأس بأن تنعتمي بذلك!
بانغي : حقا ااااه .. ان هذا حقا .. عزيزتي اذهبي فقط لغرفتكي انا بخير ! .. انا .. ااااه انني بخير فقط اذهب !
انا : لا لن افعل ! اتجهت نحو مقبض الباب ثم فتحتها لاجد هاروثو يتألم في صمت ييدو عليه عدم تحكمه في نفسه .
امسكته من يده ثم اخدت به نحو السرير .
انا : لا تقلق عزيزي .. فقط اخبرني بما افعل وسلأفعل في الحين عدل جلسته اما انا استلقيت بجانبه .
أنت تقرأ
Messi the little man
Novela JuvenilMessi is the hero of the story, who has always been afraid of his present, only to meet corpses that make him more afraid
