جين : حسنا .. التفت نحوي بينمى كان يحضر الوفشار ،
نحن قادمون في الحال نضر في عيني ثم نزلت عينيه دون علمه الاسفل ثم اعادها الي، نضر للباقين وخاطبهم بجدية
اذهبو الان انا قادم !
نضرت اليهم منتضرتا منه ان يخرجو لكني لاحضت ان كل منهم ينضر نحو فخدي بسرعة ثم يشيح بنضره بعيدا معادا لينو مثل العادة يحدق بدون اي اهتمام لما ساشعر به
لقد شعرت بعدم الارتياح اردت ان ابتعد عنهم لكن كان علي ان ادخل لاساعد جين بالداخل لم امد خطوتي بعد الى احسست انه هنالك شخص خلفي التفتت نحوه واذ به بانغي او هاروثو يقترب نحوي
وقف امامي مباشرتا حجب جسدي بجسمه ، ثم طلب من لينو وجمين ان يخرجا وقد فعلا حقا ، اقترب الي اكثر واكثر ، نضرت في عينه بتساؤل كما ان وتيرة تنفسي بدت غير منضمة لقد احسست بالتوتر مع الاعجاب مع عدم التصديق .
اغلق هاروثو عينيه لثواني اخد نفسا عميقا ازفره بعيدا ثم اعاد نضره نحوي وقال لي عدلي تنورتكي ! (قالها بهدوء)قلت : ماذا .. انزلت عيني نحوها لكني لم الاحض اي شيء اذ لم اتمكن من تفقدها جيدا الانه كان ملتسقا بجسدي لحد العنه .
كرر جملته قائلا : عدلي تنورتكي جيدا او لا ترتدي مثلها مجددا ! بصراخ ثم ضرب يده على الحائط بجانب رئسي لم اتمكن من الابتعاد الانه كان يحاصرني بشدة
شعرت بالاهانه لوهلة ثم تفقدها بخجل مرة اخرى ولم اجد بها اي شيء يستحق التعديل لقد كان قريبا حجبها عني كليا تسائلت لما لم يبتعد عني ويتركني اتفقدها جيدا .
بقي ينضر الي بغضب طفيف لم اره يفعل ذلك من قبل ، لقد كانت عصبيا بعض الشيء كما ان ملامحه اصبحت اكثر وضوحا اما كل ما اثارني اليه هو حاجباه بعد ان شعر بابغضب .احسست انه قد يكون غيورا علي لكن تذكرت لوهله تلك المحادثة التي رئيت في هاتفك فكرت انه قد يكون يواحد فتاة ما
أنت تقرأ
Messi the little man
Ficção AdolescenteMessi is the hero of the story, who has always been afraid of his present, only to meet corpses that make him more afraid