:"أبي..يُريدُ رؤيتكِ حالًا"
تَوسَعَ مِحجريها
:"رؤيَتي أنا..؟،
... ما هو السَبب إذاً؟"قالت بِتردد على مَحياها
لاحَظها ريندو مُباشرة
:"لَم يُخبِرنا بِأي شيء عَدا إحضارَك,ما هو رأيُك؟"وَضعت أنامِلها على شَفَتيها تُفَكِر
:"حسنًا ...إذاً لا أُمانِع ...اعتقد؟"طأطأت رأسها إلى الأسفل سارِحةً تماما بأفكارِها و هي تُتَمتِم..
:*رؤية إبنة عَشيق زَوجَتهِ السابِقة..لَن يَسمح لي أن أحيا!,من يَعلم ماذا يُخَطِط..*:"أهُنالِك خَطب؟"
عادت لِلواقِع اخيرا، رَفعت ابصارها نحوهما مرة أخرى:"اه!-.. كلا الأمرُ و ما فيه أنني لا أتذَكرهُ جَيدًا.."
:"لَن يروقَ لكِ على الأغلب
، لن تَكون طِباعُكِ مُناسِبة له هو الآخر"صَمتت لِمُهلة .. قامت بِتوجبه أنظارِها إلى الأسفل ، مع تَسلل الحُزنِ إلى مَلامِحها
:*في حَياتي السابِقة..لم تَكُن علاقَتي مع أبي طَبيعية ..،لازِلت أخاف مِن صَدى صُراخه الّذي كان يجتاح المَنزل.. ،كانَ قلبي يَملئه الحَسد عِند رؤية أسرة تَنعم بالسعادة , الحوارات الروتينية المُعتادة..كَرِهتُهم من أعماقي..أردت أن أكون بَينهُم..ولو لِدقائق*
:"...فَهِمت"
نَظرَ الأخويَن إلى بَعضهُما لِمُهلة
فَنقر ران بِإصبَعيهِ على جبهَتِها:"غَبية، سَنكون بِجانِبك "
أردف ريندو:"سَندعَمك حتمًا، إفرغي سَيطرتكِ عَليه!، لَديكِ كاريزما رائِعة~"
أكمل ران قائِلاً..ظَهَرت إبتِسامة ناعِمة على مَحياها
:"أجل!"أمسَكها ريندو مِن كُمِ قميصِها ساحِبًا إياها مَعهُما
:"إذاً لِنذهب"
..
:"أهاذا آمِن..؟"
سألت مِشيرةً إلى الدراجَتين:"تَماماً!"
أنت تقرأ
𝙼𝙸𝚂𝚂𝙸𝙾𝙽 || Tokyo revengers
Паранормальні явищаتَتداعى حياة ذاتَ السَبعة عَشر خريفًا عِند تَجسُدِها في جسد المَدعوة "هايتاني روزي"، الكِفاح و الصراعات لِتنجوا بِحياتِها حتى تَتخطى يوم إنتِحارها .. و تُنقِذ ما عَجِزت عن إنقاذِه قبل فواتِ الأوان و قبل إعادة السيناريو البائِس الحاكِم على حَياتِها...