~بِسْمِ اللّٰه~
.
.
.جميع الأنظار توجهت لِصاحب تلك الجملة و التي تحمل الكثير من السخرية و البغض إتجاه الملكة الجديدة ، ملامح ريونغ لم تتغير و كل ما فعلته هو توجيه نظراتها لِلمكان الذي فرغ من الحشد لِيبقى ذلك الرجل لِوحده ، بينما تاي ضيق عيناه و شابك يديه مردف ...
« ذكرني من تكون ... ؟ »
جملة هادئة تحمل الكثير من المعاني و لكن المعنى تردد واحد في أذهان الجميع و كأنه يحاول تذكره لكن لِلملك رأي آخر ، إبتسم جـ * هـ بِسخرية مردف ...
« و ماذا سَتفعل إن أخبرتك ... ؟ »
إبتسم تاي بِجانبية و مال بِرأسه قليلاً يعيد السؤال لعل هذا الساذج أمامه يفهم المعنى ...
« ذكرني من تكون ... ؟ »
ليس من عادات الملك أن يعيد كلامه ... ~ ، و لطالما أعاده فَهناك خلل ، هذا ما تردد في أذهان البعض ، لم يجيب جـ * هـ و ظل يناظر الآخر حتى يحصل على الإجابة المطلوبة منه ...
« هل لك مُلك ما ... ؟ »
بدأت الفكرة تصل لِلبعض لِيكمل الملك قوله ...
« هل أنت ملك ... ؟ »
همهم نهاية كلامه و لم يتحصل على الإجابة بعد لِيبتسم يختم كلامه بِسخرية أكبر من التي قبلها ...
« من تكون لِتتجرأ و تتحدث أمامي بِهذه الطريقة ... ! »
صوته الصارخ دب الرعب بِدواخلهم و أعينه التي إحمرت جعلتهم يتراجعون ، و قبل أن يصدر أي حكم أعلن جـ * هـ هجومه ، أخرج السهم من الخلف و القوس معه ، سحب السهم و رماه إتجاه تاي ...
لكن المتلقي لم يكن هو ... ~ ، قاطعت ريونغ وصوله و أمسكته بِكل سهولة أمام أعين الجميع ، إبتسمت بِبرود ثم نظرت لِلسهم تتلاعب به ، رفعت يدها الأخرى لِتمسكه من الطرفين و تقسمه إلى قطعتين ...
« أحتاج لِلمزيد ... ! »
ضحكت نهاية كلامها لِتظهر حدة أسنانها الجانبية و كأنها مصاصة دماء ... ~ ، ثم تلاعبت بِلسانها داخل جوف فمها ، و على عدم خوف من يقف أمامهم تحدث ...
« هل هذه من كنت تخفيها عن الشعب ... ؟! »
« لما هذا السؤال ... ؟ ، ألم أعجبك ... ؟ »
عبست نهاية كلامها و تكفلت هي بِالإجابة بدل الملك خلفها ، يريد إثبات أن حكمه هو الناجح و أن طرقه من سَتجعلهم أقوى و ريونغ أكبر دليل ، و رغم إمتلاكها قوة داخلية لكن التصرفات و الوصول لِهاته النقطة كلها بِفضله ... ~
أنت تقرأ
دمـاءٌ و قـبـلـة °•°• KTV •°•°
Viễn tưởng« و يَا لِلعجب كِيم تايهيونغ المَلك العَظيم ، الشَيطان الأَعظَم مُرتَبطٌ بِسَاذجَة بَشرية ... ! » • كَالجوكر ، تراه طبيعي لكن خلفه الكثير ، لا يعد من عالم البشر و لا قواه تنافي قوى بني الإنس ... ! ربما بِسبب تلاعبهم بِقوى سحر قرر أجداده بناء عالمٍ ي...