« و يَا لِلعجب كِيم تايهيونغ المَلك العَظيم ، الشَيطان الأَعظَم مُرتَبطٌ بِسَاذجَة بَشرية ... ! »
•
كَالجوكر ، تراه طبيعي لكن خلفه الكثير ، لا يعد من عالم البشر و لا قواه تنافي قوى بني الإنس ... !
ربما بِسبب تلاعبهم بِقوى سحر قرر أجداده بناء عالمٍ ي...
« الجميع يمدح جمالها هنا ، لكن لا أرى بها أي شيء يجذب العين ... ! »
« يكفي أن جمالي يجذبك ... »
أردفت بِفخر و رفعت رأسها يليه كتفها جعلت منه يبتسم لِفعلتها و أنانيتها هذه ، رغم أن الوضع بينهما متوتر لكن طريقة إنسابه لها نالت إعجابه بِالفعل ... !
تحرك يسير نحو كرسيه يجلس عليه و مد يده يتكئ على مرفقه بِجانب الكرسي لِتردف ...
« من تكون ... ؟ »
« ليليانغ ، قبل موت أبي تم إختيارها كَزوجة لي ... »
« كيف ... ؟! ، ألم تقل أني المختارة ... ؟! »
« بلى ، أشك أن أبي مريض نفسي ، عندما لم نجد المختارة في هذا العالم قرر أن يربطني بِأقوى فتاة في المملكة ، لم أتقبل الفكرة حتى مات و قمت بِطردها ، القانون هو القانون ، يوجد مختارة يعني سَتتواجد مختارة ، و ها قد أتت المختارة ... »
أشار بِيده يبسطها يتفاخر بِتحقق كلامه و أن ما يفعله صحيح و خلفه الكثير من الإيجابيات نحو عالمه ، أومأت صامتة و تفهمت قوله و كذلك تفكيره و الذي يدل على أن كل فعل خلفه الكثير من الدراسات نحو عالمه و قد أخبرها سابقاً أن مملكته أهم من أي شيء و ها هو يثبت لهم صحة أقواله ، مهما كان الحدث القانون هو القانون ... !
إبتسم بِخفة عندما رأى صمتها و تفهمها لِيغير مجرى الحديث و نقل نظره لِذلك الوشاح الذي يحيط عنقها مردف ...
« يمكنك نزع ذاك الوشاح فوق ... ~ »
نظرت لِلوشاح قليلاً لِتنزعه دون خجل أو تأخير فَالجو حار هنا و ليست بِحاجة له ، لم تهتم و كأنها داخل بيتها لِترمي الوشاح أرضاً و تعود لِلوقوف أمامه تربع يداها ...
« هل أخبرتهم أن يجهزوا غرفة لي ... ؟ »
« سَيأتي جاي و سَأخبره ، هل تريدين شيء آخر ... ؟ »
« جائعة ... »
« لِنأكل معاً أنا أيضاً جائع ... »
•
. . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
