الفصل الرابع عشر ( بارت لسيف وشمس)✨

933 37 7
                                    

امدت لي كل الايدي لمساعدي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

امدت لي كل الايدي لمساعدي.. لاكني نظرت خلالها لم اجدك بينهم.. فهل لي ان انجو دون مساعدتك..

شمس&سيف...

صحيح يجدعان انا مش بسرق من حد حاجه.. لا فكره ولا اسم روايه ولا حتي عبارات ولو انا كاتبه عباره لحد ببقي كاتبه تحتيها.. لاكن ان استاذه احمد شوقي تكلمني تقولي انتي بتسرقي من الروايات التانيه فانا مش هرد عليكي لاني الحمد لله ل حاجه بكتبها من مجهودي الشخصي.. وارهن حد انه يطلع حاجه من روياتي شبه الرويات التانيه...

༺༺༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻༻༻

بعد ساعات.. مضت وهم في احضان بعضهم.

فتحت هي اعينها ببطئ وهي تتحس الجسد الذي يخنقها بعناقه.. لترفع راسها سريعا.. نعم هي بين احضان سيف بالفعل.. انتفضت من هول الموقف بنسبه اليها.. كيف استسلمت هي لوحش المشاعر ذاك.. كيف.. اراح تدريبات و كل عملها و خططها هبأ للحظه من لحظات رومانسيه الخاصه بسيف.. هه يلسخريه ظلت تبني في حصن منيع عده من سنين ليأتي هو بذكريات طفولتهم يهدمه وكأنه لم يكن..

قامت من علي السرير.. ببطئ حتي لا يستيقظ هو من غفوته.. و خرجت من الغرفه غريب.. هذا الشقه واسعه اكثر مما ينبغي ان تكون.. ظلت تدلف الي الحجرات واحده تلو الاخري.. غرفه اطفال.. المطبخ.. المرحاض.. المكتب.. اه هذا ما تبحث عنه.. دخلت واغلقت عليها بحرص.. بدأ في التفتيش في جميع الارفف.. الادراج.. لاكن بلا جده.. انتصبت تلعن في سرها.. اين ذهبت الاوراق..

لتسمع لصوت سيف وراءها يخبرها بصوت خمري كأنه احد فرسان العصور الوسطي "بتدوري علي دول يا شمسي.."

التفت ببطئ.. لتحدق به.. بلفعل يمتلك الاوراق.. يمسكها بكلتي يديه.. وهو يحدق بها يدرس تحركاتها.. لتهتف عي بهدوء:" سيف اديني الورق ده "

ليرفع احد حاجبيه قائلا "ولو قولتلك لا يا شمس واني مش هديلك الورق ده الا لما تقولي كنتي بتفتشي في المكتب ليه و عايزه الورق ده في اي"

ليس امامها وقت للتفاوض معه كثيرا الوقت يمر من امامها.. بحركه سريعه رفعت ارجل بنطالها لتخرج مسدس توجهه في وجهه قائله بحده "اديني الورق يا سيف احسلك"

شمس {متوقفه }حيث تعيش القصص. اكتشف الآن