الفاصل ١٦

5 2 0
                                    

السلطانة....
السلطانة لقب لي فتاة في اسطنبول تبحث عن حبيبها الضايع و لم تجده لذلك قررت الانتحار في جسر السلطان محمد
تلك الفتاة هي انا.....شهدي عبدالرؤوف
هذه القصة حصلت بعد أن اختفى ناندو عني لي اقوم بالبحث عنه في كل مكان و بالأخص في جسر السلطان محمد لإنه عندما كنت في طريق لمطنقة كابادوكيا ( المنطقة التقيت فيه بناندو لي أول مرة )
عندما كنا في طريقنا لمطار اسطنبول لكي أسافر لمدينة....... اخير ما أتذكره هو أننا مررنا بحسر السلطان محمد
عندما مررنا بجسر السلطان محمد حينها كنت في السيارة و و سرقني النوم و لم أستيقظ إلا و انا في الطائرة لذلك أظن إن الطريق إلى تلك المنطقة عبر جسر السلطان محمد
لذلك كنت أبحث حول تلك المنطقة حتى عرفني كل شخص موجود هناك
لم يكن السبب أنني إتي هناك كثيراً بل كان السبب لإني سالت كل شخص موجود هناك...إذا التقيتوا بفتى يسمى ناندو اخبروه أن شهدي تبحث عنه..كانوا يردوا و يقول لي
الناس :: حسناً أيتها السلطان
انزعج والدي كثيراً لإني أركب دراجتي و أخرج كل يوم ، لم ينفع الكلام او الصرخ لذلك أخذوا دراجتي لكن نسوا أن لدي قدمياً اقفلوا باب غرفتي لكن نيسوا أن النافذة مصنوع من زجاج ، لم يكن هناك حل غير تقيدي كالمجانين بالحبال لكي استمع لي الطبيب ربما أرجع لي رشدي
قالت ربما ليس أكيد و ما كان خايفين منه حصل لم أرجع لي رشدي و مصرى أن أبحث عن ناندو فكان خيارهما الأخير أن ياخذوني إلى مصحى عقلي لقد كان يفصل بين غرفتي و غرفتيهما جدار يمكنني سمعهما

قررت الهرب ندهت على أختي الصغيرة و رميت شي على النافذة لكي يسمع صوت و يأتيني لكي يجدو ابنهما إمام النافذة تريد رمي اخته الصغيرة من خلال النافذةحلفت إذا لم يحررو قيودي سوف ارميها لو لم يعرفنني ما كانا حررو قيوديكانت فرصتي بعد ان حرر قيودي ركد بسرعة...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قررت الهرب ندهت على أختي الصغيرة و رميت شي على النافذة لكي يسمع صوت و يأتيني لكي يجدو ابنهما إمام النافذة تريد رمي اخته الصغيرة من خلال النافذة
حلفت إذا لم يحررو قيودي سوف ارميها لو لم يعرفنني ما كانا حررو قيودي
كانت فرصتي بعد ان حرر قيودي ركد بسرعة لي أخرج من المنزل لكن أبي كان رجل طويل إستطاع بصفعة من يده ان يرمني على الأرض بينما كنت أركد ، هل استسلمت أكيد لا
رميت عليها أقرب شي وجده إمامي لا أتذكر ما هو لكنها جرحته ثم هربت بينما أبي مصدوم كيف ابنته و ضربته
هربت إمام سيارة الإسعاف و في دهشة الدكاترة ركد خلفي الممرضين لكي يمسكوا مريضتهم لكن استطاعت الهرب بدراجة { اكرم } واحد جاري

قررت الهرب ندهت على أختي الصغيرة و رميت شي على النافذة لكي يسمع صوت و يأتيني لكي يجدو ابنهما إمام النافذة تريد رمي اخته الصغيرة من خلال النافذةحلفت إذا لم يحررو قيودي سوف ارميها لو لم يعرفنني ما كانا حررو قيوديكانت فرصتي بعد ان حرر قيودي ركد بسرعة...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هربت و ما راجع مرة أخرى

يستمر....
فيس بوك × القهوة السودانية
تويتر × القهوة السودانية
واتباد × القهوة السودانية
Tufaxes@gmail.com
Alicairo187@gmail.com
Andreamillano187@gmail.com

بحيرة الذكريات lake ‌σϝ momeries حيث تعيش القصص. اكتشف الآن