تعال يا من لا تعشق الخيال أبحر في صفحات هذه الرواية أعدك أنك لن تجد الميناء مجدداً و يا عاشقها لا تسبح كثيراً فيامى غرق البحر سباحه
............
قصتي تحكي عن سنوات الضياع.....عن تلك السنوات التي صنعته الفراق عن تلك السنين تتحدث قصتي......أنا شهدي و...
رائحة الحب.... بين راحة المطر كنت أركب خلف ناندو على دراجته الناري لأنني لم إتي بسيارتي وقتها رغم أن الجواء كان رومنسي ألا أننا لم نتحدث بشي ألا عندما وقف ناندو في أحد شوارع المرور مع العلم إنه ليس يوجد اي سيارات في الطريق لكن ناندو وقف لأن الإشارة حمراء في هذه اللحظة رقد على ظهر ناندو و قالت شهدي :: أنت قدوة يقتدي به في القوة و الثبات يا ليتني مثلك ضحك ناندو و حركة الدراجة و غير المسار فقالت له شهدي :: إلى أين نذهب ناندو :: هناك صديقي قريب من هنا أريت أن أسلم عليه.... في طريق وقفنا بجانب سيارة شرطة نزل ناندو ذهب للسيارة تكلم قليلاً و رجع ثم قال لي ناندو :: هيا نذهب للمنزل شهدي :: لم أكن أعرف أن لديك أصدقاء من الشرطة ناندو :: لدي معارف واسع تحركنا و اوصلني ناندو إلى إمام منزلي نزلت من الدرجة و قبلت ناندو و قالت شهدي :: هل سارءك غداً ناندو :: أكيد شهدي :: إلى اللقاء فقام ناندو بتقبلي و ذهبت لكن.....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
....هناك شي اوقفني كان هناك شي يمسك يدي لم يكون يد ناندو بل كان شي قوي حديد...التفت و راءت قفل الشرطة ممسك بيدي و بيد ناندو من الجهة الأخرى فقالت لي ناندو شهدي :: هل جننت يا ناندو ناندو :: لقد نسيت لم أرجع الأقفال لي صديقي شهدي :: أين المفتاح أعطني إيه ناندو :: آسف لم أخذ منه المفتاح شهدي :: قول أنك تمزح يا ناندو جرني ناندو إليه و قال لي ناندو :: و يبدوا إنه رجع للمنزل و غداً سيكون اجازته فأين سيكون إجازتنا شهدي :: تعرف أمي لن تسمح لك بدخول ناندو :: أعرف ذلك شهدي :: لا تقول أننا سنذهب لمنزلك.... ناندو :: سنتبادل بعض الكلمات شهدي :: كذاب ناندو :: سنحكي القصص و الرويات شهدي :: كذاب ناندو :: و نضحك على اتفح النكات شهدي:: كذاب ناندو :: و نتبادل القليل من القبلات فقبلني ناندو للمرة الثالث و قال ناندو :: هل تعرفين رائحة الحب إنها طعم قهوة في يوم ممطر لنذهب لكي نسخن بعض القهوة
