تعال يا من لا تعشق الخيال أبحر في صفحات هذه الرواية أعدك أنك لن تجد الميناء مجدداً و يا عاشقها لا تسبح كثيراً فيامى غرق البحر سباحه
............
قصتي تحكي عن سنوات الضياع.....عن تلك السنوات التي صنعته الفراق عن تلك السنين تتحدث قصتي......أنا شهدي و...
عشق و دموع..... لم تمر أيام كثير على مشكلة ناندو و الطلاب السيئين و ها هم يبدوا من جديد لكن هذا المرة بدءها ناندو عندما مرة مروان بجانبه فصارخ عليه ناندو :: لماذا دعست على قدمي و هو لم يفعل فدفعه ناندو و بعد ذلك بداء يتضاربوا داخل الصف ضرب و رمي بالكراسي كان ناندو وحيد مجدداً ضد ثلاث فلم أستطيع الخروج لكي انده المعلمة بسبب الفوضى لكن صوت الصرع وصل للمكتب فأتى المعلمين و وقفوا القتال بصعوبة ذهب ناندو و الطلاب الثلاثة للمكتب لا أعرف ماذا حدث هناك لكن عندما جاؤوا اعرفنا إنهم مفصولون لمدة أسبوع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
متى أصبح ناندو عنيف هكذا لا إعلم...ربما له علاقة بذلك الموضوع...ليس علي ذكر هذا بعد لكن هذا جزء مهم من القصة لذلك ساقوله ربما تضح الأموره قليلاً .
● حصل هذا بعد سنتين من الأن في ذلك الوقت كنا نتوعد.....آسف لي إفساد المفاجئ لكن صديقنا قد توفى...... لقد كان حادث 🥀 أليس جنوناً أن نحب مكاناً محدداً ، تاريخاً ، يوماً🥀 او ثاني عبرت فقط لإنه كان جزء من ذكرة عبرت أرواحنا🥀
توفى صديقنا في حادثة مؤالمة ، لقد أخذ دراجة ناندو النارية و اصتدم باحفلة في الطريقة السريع يمكنك إن تقول عني ثرية قليلاً على عكس ناندو لدي شوفير يوصلني اين ما إذهب في المسلسلات و الأفلام في بعض القصص المصورة و الروايات عندما يتم ذكر المطر كان يرتبط بالمواقف المؤلمة و الكلمات الحزينةو روايتنا لا تختلف عنهم لأن في ذلك اليوم تساقط المطر في العصر بعد الجنازه قررت الرجوع كنت أريد توصيل ناندو لكنه يبدوا منزعج جداً لأنه يلوم نفسه على موت صديقنا ركب دراجته الرياضية و لم يتكلم معي حتى انا أفهم شعورها شي مؤالم عندما تكون سبب في موت صديقك ، لم يكن هناك شي لي أفعله لذلك ركبت السيارة و ذهبنا في طريق الرجع التقت سيارتي بدراجة ناندو في أحد الطرقات في تلك اللحظة توقف المطر ، كنا نصير في نفس الطريق لكن هو في دراجته و انا في سيارتي أنظر إليه ألا أن توقفت سيارتي و أكمل ناندو طريقه نظرات لي اشارة المرور فكانت خضراء فسالت السائق شهدي :: ما الذي يحدث السائق :: انظري الى الى يبدوا انهم الشرطة نظرات امامي فوجد إن الشرطة تلاحق سيارة عندما اقتربوا انقلبت السيارة في نصف الطريق و تطيرت من السيارة الكثير من النقود كان ناندو في القدما يراء هذا ايضاً نزل من السيارة المقلوبة فتى أسمر شعره افرو يلبس جعكت اخضر مثل الجيش و يحمل مسدس بينما حبيبته داخل السيارة فاقد الوعي اول ما فعله الفتى الأسمر هو الهرب لكنه توقف عندما راء ناندو أمامه و بكاء نعم بكاء ثم ضحك ثم بكاء ، تحرك الفتى ببط نحو ناندو مع مسدسه و كان يتحدث بينما يضحك و يبكي كان يقول ● عندما يبكي الفتى :: افتقدكما ●و هو يضحك الفتى :: هل هذه الحياة التي تمنيته و هو يبكي الفتى :: ظننت إلايام ستعود لنا و نعيش مع بعضنا مجدداً و نتعرف بخطناء ● و هو يضحك الفتى :: لقد دمرت عائلتنا الصغيرة فقال ناندو ناندو :: اخي..... نزل ناندو من درجته و ركد نحو الفتى الأسمر ، لم آكون اسمع كلمات الشرطة الكانوا محيطين به من شدة تركيزي فلم يكن للشرطة إلا إسقاط المجرم بالرصاص لقد اختراقت رصاصة من الخلف صدر الفتى الأسمر كان المشاهد كانا قلبها انفجر رغم انعدام المطر الا ان الغروب يغطي على اللحظة..... ظهرت شمس الغروب لتخبر ناندو أن أخاه لن يعود مع لقد كنت مصدومة و لم ارء متى حمل ناندو الفتى الأسمر على ذراعيه
هنا تكتمل الدرما ناندو يحمل أخاه الصغير بين يده يريد الهرب لكن مسدسات الشرطة التي تحيط بها تمنعه لست خفاشة لكي اسمع من بعد ١٢ متر لكني كنت أستطيع قراء لغة الشفايف لذلك استطعت سمع كلماته الأخيرة الفتى :: أول من يعتذر دئماً إلاشجاع.....
أول من يسامح الأقوى.... و أول من ينسى......
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
