الفاصل ٢٢

3 1 0
                                    

لما ....
ظننت إنه فارقني بلا عودة و لن يدخل لي حباتي مجدداً إنه الحزن الضيف الغير مرغوب به يأتي بدون إذن و يدخل بدون استأذن لكنه رجع في هذا ذالك عندما كان تعاقب ناندو و أليكس و اجبروهم على تنظيف الفصل رامزي و شاكر كانا موجوداً ينتظاراً مروان و مهند و أيمن كان موجودنا أيضاً لي يحرسة أن لا يحصل مشكلة بينهما و أنا ايضاً لني لا أستطيع فراق حبيبي

خديجة كانت موجدة و سلسبيل التي تنظر إلى ناندو بينما كان يتحدث مع مهند عن دراجة نارية يريد شراءها، أعرف نظارتها لا تدل على الخير لكني لن ادعها تأخذ ناندو مني لا لن يحصل و انا على قيد الحياةبينما كنت أنظر الى سلسبيل و انتظر ماذا ستفعل طلب أيمن المغا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

خديجة كانت موجدة و سلسبيل التي تنظر إلى ناندو بينما كان يتحدث مع مهند عن دراجة نارية يريد شراءها، أعرف نظارتها لا تدل على الخير لكني لن ادعها تأخذ ناندو مني لا لن يحصل و انا على قيد الحياة
بينما كنت أنظر الى سلسبيل و انتظر ماذا ستفعل طلب أيمن المغادر ليس لأنه خايف من عراك مروان و ناندو لكن عليه المغادر لإنه لدي مقابلة مع الطبيب كان على ناندو و مهند الذهاب معه لكن بسبب العقاب لم يستطيعاء لذلك ذهب وحده
اما انا كنت أنظر الى سلسبيل أريد أن ارء ماذا تنوي فعله هذه الأفعى سأكون لها بالمرصاد
كانت سلسبيل تقف بجانب النافذة و فجاء صرخت لا عارف ماذا كانت تنوي بهذه الحركة لكن ذهب ناندو و قال لها
ناندو :: ماذا بك يا سلسبيل
وصفت خارج النافذة و قالت
سلسبيل :: هناك شخص مرمي خارجاً
ذهبت لكي عارف صدق كلامها و لن تصدقوا كان هناك فعلن شخص مرمي على الأرض فقال ناندو
ناندو :: إنه أيمن

خديجة كانت موجدة و سلسبيل التي تنظر إلى ناندو بينما كان يتحدث مع مهند عن دراجة نارية يريد شراءها، أعرف نظارتها لا تدل على الخير لكني لن ادعها تأخذ ناندو مني لا لن يحصل و انا على قيد الحياةبينما كنت أنظر الى سلسبيل و انتظر ماذا ستفعل طلب أيمن المغا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلنا إليه و كان مضروب بشدة المسكين عندما سالنه قال هناك بعض البلطجية ضربوه لذلك ذهبوا الفتيان لكي يرجع كرامته بينما كنت انتظر مع سلسبيل و خديجة لم اكون أريد ترك ناندو يذهب لكن ما فعلوه بايمن ليس حيناً ، انتظرنا ١٤ دقيقة و بعده سمعنا صوت إطلاق نار عم الخوف و الارتباك فينا لكن أنا و سلسبيل ركداً نحو الصوت و تركنا أيمن مع خديجة
ركدنا و ركدنا نحو الصوت و عندما اقتربنا وجدنا مروان يصير على طرف الحائط ممسك بطنه و الدم يخبرنا من أين جاء

يستمر....
فيس بوك × القهوة السودانية
تويتر × القهوة السودانية
واتباد × القهوة السودانية
Tufaxes@gmail.com
Alicairo187@gmail.com
Andreamillano187@gmail.com

بحيرة الذكريات lake ‌σϝ momeries حيث تعيش القصص. اكتشف الآن