لما ....
ظننت إنه فارقني بلا عودة و لن يدخل لي حباتي مجدداً إنه الحزن الضيف الغير مرغوب به يأتي بدون إذن و يدخل بدون استأذن لكنه رجع في هذا ذالك عندما كان تعاقب ناندو و أليكس و اجبروهم على تنظيف الفصل رامزي و شاكر كانا موجوداً ينتظاراً مروان و مهند و أيمن كان موجودنا أيضاً لي يحرسة أن لا يحصل مشكلة بينهما و أنا ايضاً لني لا أستطيع فراق حبيبيخديجة كانت موجدة و سلسبيل التي تنظر إلى ناندو بينما كان يتحدث مع مهند عن دراجة نارية يريد شراءها، أعرف نظارتها لا تدل على الخير لكني لن ادعها تأخذ ناندو مني لا لن يحصل و انا على قيد الحياة
بينما كنت أنظر الى سلسبيل و انتظر ماذا ستفعل طلب أيمن المغادر ليس لأنه خايف من عراك مروان و ناندو لكن عليه المغادر لإنه لدي مقابلة مع الطبيب كان على ناندو و مهند الذهاب معه لكن بسبب العقاب لم يستطيعاء لذلك ذهب وحده
اما انا كنت أنظر الى سلسبيل أريد أن ارء ماذا تنوي فعله هذه الأفعى سأكون لها بالمرصاد
كانت سلسبيل تقف بجانب النافذة و فجاء صرخت لا عارف ماذا كانت تنوي بهذه الحركة لكن ذهب ناندو و قال لها
ناندو :: ماذا بك يا سلسبيل
وصفت خارج النافذة و قالت
سلسبيل :: هناك شخص مرمي خارجاً
ذهبت لكي عارف صدق كلامها و لن تصدقوا كان هناك فعلن شخص مرمي على الأرض فقال ناندو
ناندو :: إنه أيمننزلنا إليه و كان مضروب بشدة المسكين عندما سالنه قال هناك بعض البلطجية ضربوه لذلك ذهبوا الفتيان لكي يرجع كرامته بينما كنت انتظر مع سلسبيل و خديجة لم اكون أريد ترك ناندو يذهب لكن ما فعلوه بايمن ليس حيناً ، انتظرنا ١٤ دقيقة و بعده سمعنا صوت إطلاق نار عم الخوف و الارتباك فينا لكن أنا و سلسبيل ركداً نحو الصوت و تركنا أيمن مع خديجة
ركدنا و ركدنا نحو الصوت و عندما اقتربنا وجدنا مروان يصير على طرف الحائط ممسك بطنه و الدم يخبرنا من أين جاءيستمر....
فيس بوك × القهوة السودانية
تويتر × القهوة السودانية
واتباد × القهوة السودانية
Tufaxes@gmail.com
Alicairo187@gmail.com
Andreamillano187@gmail.com
أنت تقرأ
بحيرة الذكريات lake σϝ momeries
Romanceتعال يا من لا تعشق الخيال أبحر في صفحات هذه الرواية أعدك أنك لن تجد الميناء مجدداً و يا عاشقها لا تسبح كثيراً فيامى غرق البحر سباحه ............ قصتي تحكي عن سنوات الضياع.....عن تلك السنوات التي صنعته الفراق عن تلك السنين تتحدث قصتي......أنا شهدي و...