تعال يا من لا تعشق الخيال أبحر في صفحات هذه الرواية أعدك أنك لن تجد الميناء مجدداً و يا عاشقها لا تسبح كثيراً فيامى غرق البحر سباحه
............
قصتي تحكي عن سنوات الضياع.....عن تلك السنوات التي صنعته الفراق عن تلك السنين تتحدث قصتي......أنا شهدي و...
غريب علي..... في أخير آيام الأسبوع وصلت الجامعة متأخرة لكن لحسن حظي لم أجد المعلمة بل وجد حديث ساخن يدور بين ناندو و بعض الطلاب و هم {مروان } و {شاكر} و {رمزي} كانوا اسواء طلاب في كل الجامعة و كانوا يحب يستعمروا الآخرين لكن يبدوا إن استعمارهم لم يليق بناندو ، لقد كانوا على وشك الشجار لكن لي حسن حظي راءيت المعلمة اتياء من بعيد فقلت شهدي :: لقد جاءت المعلمة جلس الطلاب الثلاث و بعدهم ناندو ، جاءت المعلم و أخذنا الحصة في النهاية قالت المعلمة المعلمة :: مروان ، رمزي ، شاكر هل يمكنك المجيئ غداً أريدكم أن تغيروا الكراسي القديمة بالكرسي الجديدة الموجودة في المكتبة مروان :: بطبع المعلمة :: تعال الي أخير اليوم لكي أعطيك المفاتبح ناندو :: أريد المجيئ ايضاً اريد المساعد المعلمة :: حسناً ليس هناك مانع عرفت حينها ان هناك مشكلة هتصير لذلك جئت في اليوم التالي.......
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في يوم ممطر من أيام الخريف في تركيا كنت أقف خارجاٍ امام جامعتي في إسطنبول فوقي مظلتي و خلفي سيارتي لقد جئت من أجل ناندو لكنني لم أدخل، ثلاث ذئاب في الداخل و شخص يحاول تجاهلي ، لقد كانت ساعة خوف تحت المطر توقف المطر و انزلت مظلتي لتغطي لثانية نظري و في اللحظة التي غضت المظلة نظري عن باب الجامعة خرج {مروان } و {شاكر} و {رمزي} و خلفهم ناندو كالأسد يمشي خلفهم ذهب خلف الجامعة لكي يتضاربوا ، لحقت بها فوأجد ناندو يقف ضدها خمسة شباب منهم مروان و شاكر و رمزي احاط الشباب حول ناندو على شكل دائرة دخل مراون الدئرة لكي يتضارب مع ناندو لقد كان مروان و ناندو في نزال فردي يتضربان بشدة لكمة في الوجه لكمة في البطن لكمة في صدر دفع و ركلات في نهاية مزق مروان قميزه لكي يراء ناندو عضلاته لكنه أخذ منه وقت فستغل ناندو ذلك و بداء بلكمه في وجهه بقوة و قسوة عندما راء أصدقاءه ذلك تدخلوا و بداء يتضاربون مع ناندو لم يكون لي القوة لكي أساعد ناندو لكني ذهبت و ندهت على الناس فجاوء و فرقهم لكن مروان كان مستاء لأن ناندو ضربه ضربا مبرحاً لم يكن يريد إنهاء القتال لكن امسك به خمسة أشخاص لأنه كان يريد الإستمرار كيف لا و لقد تشوه وجهه من لكمات ناندو الذي كان يضحك ساخراً..... متى أصبح ناندو عنيف هكذا لا أعلم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
, بعد عطلة الإسبوع ذهبت للجامعة و كنت آتمنى ان لا يحصل صرع مجدداً لكن لم تكون هذا أكبر موخفي كانوا علي ان اصيل للصف بدون يراني المدير و يعقبني بسبب تأخري لكن كان كان طريق الفصل يمر بمكتبه لي حسن حظي يبدوا إنه مشغول لني أسمع نقاش في بمكتبه و استطعت إن امر بدون ان يلاحظني لكن هناك شي جعلني أرجع و الذي كان هو ناندو الذي كان مع مراة و المراة كانت غاضب كيف لا و إبنه رجع للمنزل و وجسده مليئ بالكدمات لكن لم يكن السبب حقيقي لقد راءيت صورتي في خلفي لهاتف شخص لقد كانت موجودة في هاتف ناندو كان علي إن اشعر بسعاد لإنه يضع صورتي خلفية لهاتفه لكنني لم أشعر بذلك لإن الصورة لم تكن لي.... لون عيوني لم تكن زراقة و لم يكن لون بشرتي بيضة لم يكن إسمي أفراح بينما كان والدة و والد ناندو يتجادلان مع المدير كان ناندو يجلس بجانب الباب ينظر إلى تلك الصور و يقول إسمها من تلك الفتاة و ما قصتها و من التقاء بناندو اولاً انا اما هي ، من تكون يا ناندو......
من الشخص الذي تسبب في تغير ناندو لهذه الدراجة هل هي تلك الفتاة او أنا او شخص أخر......
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
