الفاصل ١٧

5 2 0
                                    

ألجسر....
أول مرة التقيت بناندو حينها كان عمري ١٠ سنوات كان هذا منطقة كابادوكيا
كنا في رحلة عائلية في كابادوكيا
المنطقة السياحة الثانية في تركيا ، مكان يزوره الرحلة بكثرة لإنه مكان رائع للأطفال للاستمتاع بالتحليق في الهواء الطلق بواسطة المناطيد
و كان النشاط الثاني الأكثر شعبية في كابادوكيا هو استكشاف المدن تحت الأرض التي تضم بيوتًا منحوتة في الجبال والصخور وشوارع ضيقة تشبه المتاهات.
كنت أستمتع بالتجول والاستكشاف كما ان بعض الفنادق توفر مسابح للاسترخاء.....إلخ

♧عذراُ لقد سرحت بخيالي♧عفوا إذا أكثرت من وصف لجمال تلك المنطقة لكن عندي عادة سيئ من الصعب تركها و هي اكتب كل ما يأتي في بالي♧

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

♧عذراُ لقد سرحت بخيالي♧
عفوا إذا أكثرت من وصف لجمال تلك المنطقة لكن عندي عادة سيئ من الصعب تركها و هي اكتب كل ما يأتي في بالي

لنكمل.....
مجدداً أبحث عن ناندو بينما الألف يبحثون عني كأني مجرمة
ملصقاتي تملى الشوارع (مفقودة) ، مع هذا الضغط و التوتر احسس أن هذا اليوم ساجد ناندو لذلك لن أسمح لهم إن يمسكوني لذلك كان علي الذهاب كابدوكيا
فمررت بجسر (السلطان محمد) بسرعة و كانت هذه فكرتي الغبية نيست شهرتي وصلت هناك و تعرف علي ناس هناك
حاولوا الامساك بي و لم يكن لي خيار إلا النزول الجسر بين الازدحام لكن لي سواء حظي كان ابي هناك لكني لن ادعهم يمسكوا بي لن ارء ناندو لن أسمح ان يمسكوا بي اليوم او أي يوم لذلك ركبت فوق الجسر و حلفت إذا لم يبتعدوا عني سوف إسقاط
حاول ابي و الناس و الشرطة تهديت بل اقنعوني بنزول لكن إذا نزلت سيأخذوني للمصحى و لن اراء ناندو مجدداً و هنا فكرت لماذا لا أختفي مثلما أختفى ناندو ربما نتلقي
التفت و أخذت نفس خفيف و قفزت كانت تلك اللحظة من أسعد لحظات حياتي و عرفت فيها أن الناس الذين يريدون أنهى حياتم ليس يئسوا من الحياة ملوا منها هم فقط يريدون أن ينتهي ذلك الألم
عندما لمس جسدي الماء و غرقت قليلاً فتحت عيني في أعماق الماء و وجدها وجد ناندو جسدي كان ينجذب اليها و هو فاتح ذراعيه ، عندما وقعت بين ذراعيه حضتنه بقوة لني لا اريد لهذا الحلم الجميل إن ينتهي لكنه حلم في النهاية
عندما جاء الليل و استيقظت بالقرب من جثة والدي تذكرت ما رده عندما قولت هل سوف تتزوجني عندما نكبر تذكرت لقد رفض...لقد رفض...لقد رفضني قال لي لا ، ثلاث سنة في المصحى و أنا أتذكر ذلك لا كانت الإجابة لا

لقد رفضني قال لي لا  ، ثلاث سنة في المصحى و أنا أتذكر ذلك لا كانت الإجابة لا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سلطانتي....
يستمر....
فيس بوك × القهوة السودانية
تويتر × القهوة السودانية
واتباد × القهوة السودانية
Tufaxes@gmail.com
Alicairo187@gmail.com
Andreamillano187@gmail.com

بحيرة الذكريات lake ‌σϝ momeries حيث تعيش القصص. اكتشف الآن