البارت 16

347 36 17
                                    

الرواية: السراب
الكاتبة : طيبة
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
مَرات فتره ويحِن ومَرات يُوميه
مَرات حَتى بحلِم يستثگل الجيه

دخلنا كعدنا على المرجوحة
حسيت بتوتر فضيع ولا عبالك احنا من الصغر نكعد ونسولف ونضحك والمرجوحه تشهد كعدت واطك سن بسن
ماعرف خجل ماعرف حزن
تنهد وكال
-شونج
- الحمدلله وانته
- منتظر شغله واذا صارت لاخر نفس اضل بخير
- بلعت ريك وكتله
الي بي خير الله يقدمه
-جلنار
حجيت بفزه
-نعم
شبيج فازه وخايفه جنه اني احمد تذكري كعداتنا
_ لا ابد مفازه
يي على شنو جنت جاي
_ انتي تعرفين على شنو جاي اني
_ لا ماعرف
_ صدك والله معقول محد كالج
اني هنا مدري شثولني وكلت لا
_ كول الموضوع واكول يي لو لا اذا تحجي الغاز شون اعرف
_ موضوع الخطبه
_ ها احم حم يي يي
متت بدمي من الخجل
_ يي وشنو كلتي
_ هاا بعدني دافكر
اخذ ايدي ورفع حنجي بأيده   الثانيه وكال :
وافقي مراح تندمين راح اخليج تاج على راسي
راح اعيشج احلى حياة
جنه اني روحي بيج اني ربيت حبج من جان عمرج  8 سنوات
ضيق عيونه ويباوع بعيني وكال
احبج بكد هاي الدنيا

اني هنا لو تشخطوني بموس ميطلع قطره دم
بقيت جامده اباوع بعينه  ثواني معدوده همست وكلت
اني هم احبك
_ شكلتي شكلتي
اخخ الله جنه صدك  كلتيها صدك
الف الحمدلله الف الحمدلله ريام يعني يي موو يعني حتصيرين حلالي

الگلمة طلعت من كل كلبي بس  بدون ما احس

_ جنه اليوم بالليل ردي الموافقه لابوجج
_ اليوم؟.
_ والله متندمين جنه اني احبج ومنتظر هل اللحظه من سنينن طويله
رفعت حاجبي باستغراب

_ من شوكت!
_ من زمان من جنتي تلعبين بالشارع من ترجعين من المدرسه من تروحين تشترين
جنت اباوع من بعيد لبعيد بس الله شاهد حبي الج اطهر حب
_ يعني حاط عينك عليه من اني وصغيرة
_ نتؤ نتؤ حاط عينك علي تنكال لواحد ابن شارع رايدج نزوه
لكن اني احبج واجيت دكيت بابج وطلبتج من ابوج 

_ ليش محسستني ولا كلتلي
_ مردت اكلج لحد ما اخطبج من ابوج وتصيرين فعلاً حلالي

_جنه. اني اروح اريد موفقتج الليله

گام راح واني ضليت  بمكاني اجاني احساس غريب لكن مريح كمت   للمطبخ خبطت كيكه
بعدين غسلت كم ماعون جان ع السنكي

سمعت اذن المغرب
توضيت وصليت 
بعدين كعدت ع التلفزيون باوعت فلم
صارت ب9  اجه ابويه وبكر

_ الله يساعدك يابه
_ هلا جنه مي موجود

_ يي يابه موجود فوت اسبح علما اخلص العشه

_ بكر : لا تعشينا تعشي انتي
_ هااي صدك عفتوني اتعشه وحدي

_ بس اليوم
_ هل المره سماح مره لخ تروحين للبيت العشاكم تباتون

السراب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن