17

1.9K 94 33
                                    

شعور الإنتماء مرات تحسوه بالنظرات بس ركزوا بعيونكم اكثر من اي شيء اوكي؟

.....

.......


التموا كلهم في حوش جدهم..

بيديروا كعك..

نصهم مقعمزين يديروا في الكعك .. والنص الأخر يحوس على الغدي....

في الوقت هاده أيمن كان مقعمز في سيارته..
قدام الجامعه..

سأل على البنات ومشالهم..

هددهم ... وقعدوا يترجوا فيه.. خايفات على أرواحهم..

قبل بيمشي لبو كل وحده فيهم..

بس حس ب الأب..

يكرد ويخدم ويربي وفي الاخير تطلعلك بنته وحده حقيره ادير في المكايد للناس..

حاينجلط ويموت!!

لذلك قرر أن يمشي للفرخات ... ويهددهم.. بالدلائل اللي عنده

فهم من نظرات عيونهم انهم مش حايديروا شيء لفرح مره تانيه..

وعرفوا انه نفسه الولد اللي كان حايذبح اخته .. لأن فرح حكتلهم القصه..

خافوا منه وهلبا!

تنهد وتحرك بسيارته جيهة شارعهم..

كانت الساعه حوالي الاربعه القايله

خش للحوش ملقاش حد..

رمي روحه بتعب ورقد..

ناسي محمد .. ولما بيشوف سيارته قاعده شن بيديرله!!




.











.














.















هبه كانت مرتميه راقده على الصالون .. واضح فيها المرض..

مرض سببه التخميم على اختها...

مقدرتش تواجه فرح وانها تعرف بالموضوع..

كلهم انشغلوا عليها...

بس هي اكتفت بأنها ثمتل النوم..

فرح نفسيتها تغيرت شوي..

سكينه قالتلها ان أيمن حل الموضوع..

بس مزالت خايفه من صحباتها .. القدم!!

كان وقت مغرب..

أيمن لانه جيعان ورغم انه يقدر يطيب.. بس بخل..

جي لحوش جده..

حق المظلوم¹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن