عائد

تعود ليل إلى العراق بعد غياب دام لثلاث سنوات عاشت خلالها في عزلة تامة. العراق كان مرتعًا لكوابيسها في ما مضى، وبيتهم هناك تسكنه الجثث وأشباح الماضي. العراق يستنزفها، لكن لا مكان آخر سواه تعود إليه.

وبدل أن يستقبلها دفء الأهل، استقبلها آدم بسره الغامض، وجرفتها أحداث مباغتة كسرت قلبها إلى مئة قطعة.

-

لقد فعلتها رغم أنني وعدت نفسي ألا أفعلها :")
نشرت قصة جديدة مع أن عندي أعمال غير مكتملة علي العمل عليها، ولكن ماذا عساي أفعل؟

لقد حمني الحنين إلى ليل وآدم،
أشتاقهما كل ما ضاقت بي الدنيا لذلك ها نحن ذا مع الجزء الثاني من وحيد -عائد-.

هذا الجزء سيكون واقعيا أكثر نوعا ما، وسيكون رواية طويلة!

مرحى! -تحاول أن تمثل أنها مفعمة بالحيوية-