لبنى ذخلات للحمام لي فسطاح الفوق،حمام بلدي كبيير،معاها بنات عمها كلهم من غير منال لي فضلات تبقا تعاون خالتها،ماطولاتش فيه لأنو ساعدوها ذغيا كملات الطقوس ومها حاضرة وحتى أم سفيان،خرجوها وكلسات فغرفتها توجد مرة أخرى فراسها..كانو كايدورو بيها من هنا لهنا البنات،ومها معاها كاتعاون فيها،حاطين قفيطين بيض وشال بيض مع طالون فالبيج،وهي قدام المراية ب بيجامة أنثوية كاتصفف فشعرها،بعدو عملات مايكاب خفيف طيح عليها سر،لبسات عليها داك القفيطين ولاحت عليها الشال بطريقة مهملة ولبسات الطالو فرجليها وكلسات فوق ناموسية كاتسنا يعيطو ليها..
فالتحت كانو كايجريو من هنا لهنا باش يكملو مع الوقت نيت نيت،منال غير عمرات البلاطووات خذاتهم للصالة ستفاتهم فطبيلة طويلة محطوطة فالجنب وحطات حداها مشروبات،وبسرعة رجعات كاتقاد فأتاي عمتها معاها فالكوزينة كاتسرع فتحضير الغذا لي كان لحم بالبرقوق،حتى ضربات 14:00...
عاد ذخل العدول غير ذخل كلشي وقف فديك اللحظة بدا المعقول خاص يكون كلشي متول،ذخلو أب لبنى للصالة كايتحدث معاه فالحين عيطو لسفيان وكاع الرجال جاو كلسو مجموعين،والعيالات كايطلو من برا ويتسخرو،منال كانت من ضمنهم بقات غير بكاندورة،عمرات ثلاثة البرارد ديال أتاي مسوس وزوج عاديين..
العدول كان كالس فالوسط فيسارو كاين أب لبنى وفاليمين كان سفيان وبلاصة حداه خاوي،حاني الراس ومرتابك كايلعب صباعو،وفأمامو مباشرة من سداري آخر كالس أشرف مرة مرة يشوف فصاحبو ويضحك عليه ولا يتنمر عليه غير بعينيه مع ولد عمتو لي كالس قربو،كانت الصالة عامرة غير بالرجال والعيالات برى كاياكلو وحتى لي من عائلة سفيان خذاو راحتهم ولاو كيفهم كييف عيالات الدار ولفو وبزز منهم ولاو بحالهم مابقاش عاجبهم دور الضياف وحتى بناتهم معاهم واخة دايز ليهم شوية ديال البريستيج...
'مناال مناال!!فينو أتااي؟؟من قبييلة والحلوة محطووطة بوحدهااا!!'
كانت الجدة كاتعيط وهي متقدمة ناحية مذخل الكوزينة..غير سمعاتها منال هزات صينية كبيرة فضية بيها البرارد الثلاثة والكيسان،تمات خارجة وتلاقات معاها فالباب:هاااهي أجدة،هاانيي!!شكون غايذخلهاا؟!
الجدة عقدات حواجبها:بطبييعة الحاال نتيي!!شكوون؟
منال حركات راسها بالنفي:مايمكنش أجدة"نعتات لحوايجها بعينيها"شووف حالتي كييدايرة ماجاتش نذخل هكا قداام الرجاال..عيطي لشيي عمي يذخلهم!!
الجدة بغضب:كتفووفااي عليا؟؟مااالكيي آش خصكك؟؟ذخلي هكااك شكوون داها فيييك غااتحطي غيير الصينية وتخرجي!!
منال بغات تهضر قاطعاتها مرة أخرى:حتى كلمة!!دييهووم!!
بلعات الغصة ودارت لجداها آش بغات ماعندها ماتزيد فووق كلامها ولا هي مرة أخرى لي غاتولي خايبة،واخة ماراضياش على حالتها لابسة كاندورة وفوقها طابلية ديك المخططة بالحمر والبيض وفيها سنسلة فالوسط،ومعكسة خليقة فوق راسها،عاد حوايجها لي كاملة توسخو بالمرقة والطياب،كلشي بارز وموجد راسو الا هي غارقة غير فالكوزينة وشغول كاع هوما تقادو و وجدو راسهم..حسات بالحكرة وغصة وقفاات فحلقها خصوصا أنها غاذخل بدييك الحالة،وقفات عند الباب شحاال مترددة حتى تقدمات ذاخلة حانية راسها وعاضة على شفتها السفلية،حطات الصينية فوق الطبلة تحت أنظارهم لي شافها كايحدر عينيه،من غيرو هو ملي ذخلات بقا معلق معاها عينيه كايعبرها كيف ديما،كانت طايتها معزولة بداك حزام الطابلية عزلها من خصرها،وشعرها مع تحنات تبعها من اللور واخة كانت دايرة الخليقة مكانتش جامعاه،رجيلاتها كاتبان نصوعيتهم،ولكن ماخفاتش عليه تبهديلتها،مع حطات صينية دارت جيهة ديك الطبلة لي ستفات فيها بلاطووات الحلوة،هزات منها ثلاثة وحطاتهم فوق الطبلة لي متوسطة الصالة،يالله جات تخرج سمعات صوت أحد عمامها كايناديها:
أنت تقرأ
عرس الفاميلة
Romanceغمض عينيه وفتحهم بعد خصلات شعرها للأمام بلطف،وشد ليها المضمة من يديها وهي ضارباها الساكتة،دورها على كريشتها هاز بيها صدرها وهي مع كل حركة كايتوسعو عينيها وكاتشوف فيه من المراية حتى سد ليها المضمة لي مكانتش شي حاجة صعيبة انما ساهلة،تبسم ودوز يديه على...