بدات كاتضرب فالباب بجهد باش يسمعوها لي لتحت،تفكرات ختها لي سخراات فااش جاات وفكااتها لكن بااينة غير سلتات وخلاتها،ماجاات لاهي لا مااها...
سمعات شي حد كايقرب للغرفة:ماالكم يااك لبااس!!هرسوو البااب!!
تنفسات بارتياح من حظها السعيد كانت عمتها لي سمعات الدقان..
منال من وراء الباب:عمتيي عاونيني تسد علياا الباب!!
العمة:وييلييي ماالك سدييتييه ياا الهبييلة!!
منال:رااه نسييت داابا عاونيني حليي علياا!!
العمة:خاصنا نهرسو القفل...تنساي نعيط لماك ولا خويا يجي يهرسوو!!
منال بصوت مرتافع:لاا لاا مااتعيطييي لحددد..حاوليي معااه غيير نتيي!!
العمة:أنااا ماالي بنت لييك من الحديييد رااه خااص شيي حدد صحييح!!
منال:وااداابة غااشووفيي!!
العمة:يالله تسنااي نمشيي نجييب شي حديدة طوييلة!!
منال:واخة..
تلفتات عندو لقاتو كايبحلق بعينييه وسااكت،هدووءو مرييب رمشات فيه مستغربة من كلستوو وكيفااش سكت ماتكلمش ولا زعجها مرة أخرى بهضرتوو..
كيف ما كان الحال هناها،هزات كتافها بلامبالاة ودارت ثاني جيهت الباب متكية عليه براسها بين ماجات عمتها...
بعد ثوان رجعات ثاني وبدات كاتنغز فالقفل ودفع فالحديد للذاخل من حاشية الباب،غير شافتو منال قرب يتحل دارت جيهتو تعلمو يتخباا،وتصدماات ملي دارت مالقاتوش..
خرجاات عيينييها وتمتمات كادور عينيها على الغرفة:باسم اله الرحمان الرحييم هذاا جنن؟!!
حتى وقف نظرها فالشرجم لي كاان محلوول كييفااش كاانت هبييلة ونااسية شرجم لي قد صخطط يخرج منوو فييل...تقوول ماشي هي لي حاافظة هاد الداار انش بانشش،ذخل ميساج جديد لتيليفونها حلاتو وقرات بنبرة خافتة..
"قلت ليك عطي الخاطر لراسك...الأموور بسييطة وكاتتعقدييهاا"
كرزاات على سنانها من حمااقتها،حساات براسها فهاذ اللحظة مكللخخةة،عاد عرفات علاش كان كايتصرف ب بروود وكايقول ليهااا رتاتحي جااهاا غبي فديك اللحظة ولكن طلعات هي لي غبية!!
ضربات على راسها من كلااخهااا،وعمتها حتى كلخ منهااا مفاتنة مع الباب،حتى تحل لقات منال واقفة حداه ومكوانسية...
العمة كاتلهت:أيي مااحلييتوو حتى كنتت بيينمووت!!مووحاال الرااجل لي غايديي هاذ البايرة يكلس فبووشوونتيي قد هااذ الوقتت!!ياا لطيييف أيي سخفتيينيي!!
منال ضحكات:نسييت واش كاين شرجم كوون خرجتت منوو!!
شافت فيها العمة بواحد النظرة دياال القتيلة،ماحسات براسها حتى طارت عليها عضاتها من كتفها،ماطلقاتها حتى خلات الامارة زرقة،وهي مغذذة:هننن دااباا تفكريينيي بهااذيي...بغييت لييك مووصيييبة كييف ماا محنتيينيي اليومم الله يمحنكك!!
أنت تقرأ
عرس الفاميلة
Romanceغمض عينيه وفتحهم بعد خصلات شعرها للأمام بلطف،وشد ليها المضمة من يديها وهي ضارباها الساكتة،دورها على كريشتها هاز بيها صدرها وهي مع كل حركة كايتوسعو عينيها وكاتشوف فيه من المراية حتى سد ليها المضمة لي مكانتش شي حاجة صعيبة انما ساهلة،تبسم ودوز يديه على...
