كان معزول على الرجال فقنت فالسداري،شاد تيليفونو فيديه كايهز مرة مرة عينيه فعم منال كايلقاه كايشوف فيه وكايخنزر وهو كايرشف من كاسو ديال أتاي..
بلع ريقو من شوفاتو ورجع كايشوف فتيليفون حتى وصلو الميساج ديالها وتبسم،وأجاب بمكر:
"نشوفك غذا؟"
مع تسيفط الميساج طلعات vu ديالها،ميلات شفايفها وهزات حواجبها باستفهام
"علاش؟"
أشرف
"نوضحو شي حوايج"زاد خلا أفكارها تعمق،كاتفكر مع راسها لاش باغي يشوفها،تفكرات هضرة عمتها وبقات كاتلاقي فالسلوكة،ميلات شفايفها واجابت:
"واخة!فين؟"
سيفط ليها العنوان وهز راسو لقا عمها كايشوف فيه بنظرات قاتلة،العم ذخلو الشك جبد تيليفونو حتى هو وذخل للواتساب كيبان ليه منال وأشرف حالين فنفس الوقت ولاخر بالو غير مع تيليفون،حرك راسو بمعنى هاكاك،شاف فيه وبتاسم كايعيط ليه بلا مايعيق:أشرفف آجييي أولديي حدااناا شااركناا اللغااا!!
حرك ليه أشرف راسو بآه وناض عندو ضاحك كلس حداه...
طالت القصارة حتى ل 3 ديال الليل عاد تفرقو،ودعوهوم وغاذرو عائلة لبنى شادين الطريق فليل بالرغم من اصرار عائلة سفيان باش يباتو الليلة الا انهم مزال تابعينهم الشغال لي خلا العرس خاص الصباح يلقاهم تم...
صباح جدييد..أخييرا بعد أيام بااتت فغرفتها ونعسات مرتاحة،ناضت من فراشها غسلات وجهها وسنيناتها قضات حاجتها ورجعات لغرفتها،هزات عينينا فالساعة كانت 12:00ديال الصباح شكلها عيات ليلة البارح ومع سهير باتت ناعسة،خرجات كاندورا وملابس ذاخلية لبساتهم وهزات الموسخين للدوش،دازت للكوزينة لقات أتاي والفطور موجداه مها وحاطاه ليها فوق البوطاجي..
سخناتو وكلسات حتى فطرات جمعات الماعين وغسلاتهم،طرفات الشقة وسيقاتها منزلة الماء مع الدروج،غير شافتو جداها زادت تنكر،تحت غضبها كملات التسياق غير بزز وفوق القلب...
مها مزال واحلة معاهم معاوناهم فالراوين كايفرقو الماعين وكاع لي بقا ليهم ديال الناس،تأخر الوقت على الغذا ومها لي مكلفة بالطياب نساتو،شافت حتى عيات وذخلات للكوزينة،طيبات غير ليبات ليها ولختها..لي دقائق وذخلات كادندن كيف عادتها منشطة راسها،غير لمحات منال فالكوزينة وذخلات عليها كيف الرعد ضاحكة:لااالة العروووسة..
منال دارت بالخف فزعاتها حتى طلقات زلافة من يديها تهرسات فالأرض،حمرات فيها بغضب وغوتاات:9اااااوديي من قداااميييي مسيييناا عالله ونبيي يا رسووول الله...
ضحكات سلمى مامسوقة،جبدات كرسي وكلسات:اييوااا كثراات الجمااعة علييك ياا الباايرة الشارفة
أنت تقرأ
عرس الفاميلة
Romantizmغمض عينيه وفتحهم بعد خصلات شعرها للأمام بلطف،وشد ليها المضمة من يديها وهي ضارباها الساكتة،دورها على كريشتها هاز بيها صدرها وهي مع كل حركة كايتوسعو عينيها وكاتشوف فيه من المراية حتى سد ليها المضمة لي مكانتش شي حاجة صعيبة انما ساهلة،تبسم ودوز يديه على...