بما إني حسيت إنه خلاص م بقى إلا أخر بارت + تفاعلكم بالبارت اللي قبل هذا ونسني مره، قلت أنزل هالبارت بسرعة وتعيشون المشاعر الحلوة كلها بوقت واحد
لذا أيوه، للأسف وصلنا لنهاية عَدَاوة بَالِية ):
رغم كمية الإنقطاعات اللي حصلت فيه، ورغم كمية ترددي بكل بارت قبل أنزله، إلا أني أقدر أقول إني شبه راضية عنه للحين
وأتمنى كتاباتي الجاية تتطور وتكون أفضل وأفضل
وكثير منكم تحملوا معاي تقلباتي المزاجية، وظروفي، وتحملوا تأخري بتنزيل البارتات، لذا أحب أشكر هالناس بالذات
من غير قصور بباقي القُراء اللي حتى بوجودهم الصامت، لا زالوا يقرأون لي، وهالشيء بحد ذاته يخليني مبسوطة
وأعتذر ع كل زله، غلطة، أو تأخر حصل بهالكتاب..
وبما إنه أخر بارت، ممكن تعطونه كل تفاعلكم؟
م أطول عليكم، اسّتمتعوا بأخر لمحات حياة أبطالي🤍
__
كانوا متجمعين بالصالة
براء منسدح ع فخذ أنس، بالغصب
بينما عز وسلمان جالسين قبال بعض وبينهم طاولة عليها بقايا عشاهم
عز قام وقف وجلس جنب سلمان ووراه شيء بالجوال وقاموا يتهامسون ويضحكون
براء شك بضحكهم ورفع عيونه عن جواله وهو يتأملهم بعدم ثقة..
أنس وعيونه ع جواله : معليك تحصلهم حصلوا أحد جديد يحشون فيه هالبزران
سلمان بضحكة : أي يعني تخيلوا عّزي شنو وراني؟ واحد كان منسدح بحضن الثاني واثنينهم نايمين لكن واحد معقد حواجبه والثاني مبتسم!
براء شهق : يبه!!!
عز م تحمل وأنفجر ضحك : هههههههههههه معليش براء بس شكلكم كان يبي له صوره
براء بحلطمة : متى صورتنا اصلاً؟ دايم نقفل غرفتنا! وبعدين ذاك اليوم أنس الحيوان غصبني أنام بحضنه عشان كذا كنت معصب..
عز لعب بحواجبه : عندي طُرقي، وبعدين أنت الوحيد اللي قد شفته ينام وحتى بنومه يكون معصب! بشويش ع نفسك لا يصير لك شيء من كثر عصبيتك
سلمان ضحك بخفة قبل يطالع بجواله اللي يرن وياخذه بفرحه..
لكن رد وهو يمثل الحزن : م بغيتي؟ شكل حياتك أعجبتك بعيد عنا
أنت تقرأ
عَدَاوة بَالِية
Romance" كغَريقٍ أخّرس، يُلوحُ بيّداه لرَجلُ أعّمى." - عامّية، مثلية، +١٨ - تحوي على علاقة من نفس الجنس ( قي ، ليزبيان ) - ⚠️ : فيه اجزاء بسيطة تحتوي إضطرابات نفسية، أفكار إنتحارية، أذى نفسي. *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد...