10

34.1K 1.3K 447
                                    

فصـل جديد أتمنى تتفاعلوا بالتصويت
و التعليق بين الفقرات..

المحتوى جنسيّ و جريء






قراءة ممتعة:

كـان بيـن فخـذي أحـاصِرهُ بسـاقيّ، كان يُدِّلك
رجـولتهُ بيـده صانِعًا تلامُسـات جحيميـة أحرقتني وددتُ الصـراخ و حَثـهُ على إقتحـامي بِعُنف..

لكـني وعيتُ على نفسـي عندما وضع مقدمتهُ
على فتحتي، على وشك دخولي، لأقـوم بسحب ساقي لأدفعـهُ بعيدًا، لم يكن يتوقع
فعلتي هذه ليـرتد للخلف مُبتعـدًا، سحبتُ الغطاء و غطيتُ جسدي..

« أيها اللعين.. أنت وغد.. قليل الحياء..»

نظر إليّ مصدومًا فكنتُ أرتجف بخوفٍ و خجل رغم أنهُ رآني مُبتلة!..

رآني مُبتلة بحق.. لقد رأى جسدي كاملا؟!!
رآني عاريـة بالكامل؟!! لقد لامسني؟ كان
على وشك إقتحام أنوثتي العذراء!..

و أنا رأيتُ جَسده عاريًا، بالكامل، لقد كان قضيبهُ في فمي!
يا إلهي، احترقتُ خجلاً لأدير وجهي بينمـا أصرخ عليه موبخـةً أياه

« ألا تخجل...»

« انظروا مَن يتحدث؟ المُحيط الذي
يتوسط فخذيك يشهد عليكِ...»

هسهس بإستغـراب فحاول الأقتراب مني
لكني صرختُ مبتعدة حتى أصبحتُ على
طـرف السـريـر.

« ابتعد عني.. أنقـذوني... ساعدوني...»

ابتعـد لينزل من فوق الفراش فأصبح واقفًا أمامي بكل ثقة، بلا خجل و قضيبـهُ مُصوّب
ناحيتي.

« ألا تخجل؟ يا إلهي..»

« أنتِ تتحدثين عن الخجل؟ ثم لماذا أخجل
من زوجتي؟..»

أنزلقتُ أسفل الغطاء عندما أقترب مني أكثر و أصبح قضيبـهُ أمام وجهي لأخاطبهُ مِن الأسفل

« ابتعد عني مُعيد جيون...»
« لا... لا أستطيع تقبُّل الأمر... أنت المُعيد
الجامعي خاصتي، لا يمكنني رؤيتك كزوج لي»

حديثي لم يُعجبـه حتى سمعتُ خطواته نحو
الحمام، لذا تنفستُ بإرتياح، لأزيح الغطاء عني
فأخرجتُ ثيابي سـريعًا لأرتديهم قبل أن يخرج..

أستغـرق وقت طويل في الحمام، أيعقل
أنه يخلص نفسه؟ في كل هذا الوقت؟..

هل مات؟..، شعرتُ بالقلق صراحةً لأنهُ
أستغرق ساعة في الحمام، لذا ذهبتُ
لأطرق باب الحمام، فآتاني صوته..

IT WAS A DARK NIGHT حيث تعيش القصص. اكتشف الآن