-المحطة الأخيرة .
تفآعلو حلوياتي ..
-جيتك مقيدني هوآي لسجونك ..
احبسني بين " ألفك " و حنية الكآف !
-
غطى وجهه أول ما شافهم قربو منه و بعدها ضحك وهو
يحرك يده ع شعره ..
طارق وهو يقلد نبرته : قال لي شد حيلك ، واضح حيل انك
شديت حيلك يا كلب ..
رام تحرك شوي و صار ورى جواد : والله مدري شصار
انا ترى فكرت بالمادة بس هو قال لي و لا تآكل هم ..
جواد ابتسم : و لا يهمك رامو اهم شي انت مستانس ..
مسفر سحب رام من ورى جواد : ع تبن وناسته و اصعب
مادة بعد يا انك ترفع الضغط ..
رام : هذا انا جيت اليوم وانا مو مذاكر كويس
ع شان ادعمكم نفسيًا ..
طارق : دعموك بسي
مطلق رفس طارق : هيييه م توصل لهالدرجة ..
طارق التفت لأحمد وكش شعره : حبيبي بجلس
جنبك ..
مسفر : ع اساس م تجلس جنبه دايم ..
رام رفع جواله يرسل وهم يدخلون قاعة
الاختبار : حبيبي دخلت القاعة ..
حارب اللي كان في اجتماع في الشركة حس
بإهتزاز جواله و سحبه بهدوء و قرا الرسالة
و رد عليه : بآخذك بعد الاختبار لا ترجع
مع عيال عمك ..
-
حط الأكياس ع الطاولة و كان حاط السماعه و يكلمه
و بدا يرتب الأغراض في دواليب المطبخ ..
دخلت عليه و التفت لها وباس راسها : صح النوم يا الغالية ..
أم رسلان ابتسمت له : فيني خمول كل ما فتحت عيوني
رجعت نمت من جديد ..