سلام جميليني ..
شخباركم و أخيراً رجعت أنزل بارتات يوميات رام : )
و تراها بنفس النسق لا يآخذكم الأكشن في الروايات الثانية
و تحسونها روتينية بزيادة ههههههههه
و قراءة ممتعة و أطمع لتفاعلكم الجميل ..
ـ
نفخ الشموع و طالع فيهم و ابتسم .
عبدالرحمن : شكراً تعبتوا نفسكم ..
مجد : لا وش سوينا أحنّا ؟ كنت بشتري كيكة من برى بس
تبيخلها مطلق .
مطلق التفت له : م كنت بشتريها أنت قلتي اشترها و أنا كفاية فلوس
الهدية فلست فيني ..
عبدالرحمن وبدأ يقطع الكيكة : الكيك المنزلي ألذ و أحبه ..
مطلق ابتسم له : حطيت كل طاقاتي في الطبخ فيها ..
مجد : مندي هو أو كبسة ؟ حتى الكيكة نفسها خليط جاهز ..
مطلق : كل تبن لو لا نفسي الزين في الطبخ كان أحترقت ..
عبدالرحمن طالعهم : شفيكم تعاندون بعض قوموا تضاربوا ..
مجد طلع كيس من تحت الطاولة : م راح نتهاوش .. و تفضل بابا
كل عام و أنت بخير ..
عبدالرحمن فتحها و ابتسم : شريته ..
مجد : ايه قلت لك اللاب توب اللي تستخدمه ماتوا الناس اللي
يستعملونه .. هذا ماك كل أجهزتك الحين مرتبطة ببعض ..
مطلق شهق : أمااا شاري له ذاا ؟ بفلوس مين ؟
مجد : بفلوسي طبعاً كنت أجمع من فترة ع شان اشتريه ..
مطلق : على كذا م راح أعطيك هديتي ..
عبدالرحمن : الهدية بمعناها المعنوي مش المادي ..
مطلق : لااا بالنسبة لي كل ما كانت مادية أكبر دّل ع أهمية
الشخص عندك م راح أعطيك .
عبدالرحمن خزه : عطني مطلقوه يلا ..
مجد : توك تقول فلست من الهدية يعني غالية يلا اشوفها بعد..