كبرياء

61.6K 1.6K 3.7K
                                    

سلام جميليني ..

أعتذر عن تأخير التحديث بهذي الرواية ..

بس عندي ملاحظة صغيرة لكم البارت الماضي كان الأقل

تفاعل بين البارتات الأخيرة و مع أني طولت في التحديث

إلا أن التفاعل م زاد إلا ( وين البارت ) و ( طولتي )

اتمنى الناس اللطيفة تعطيني شوية حماس على قد تعبي : )

و قراءة ممتعة ..

ـ

رسلان ..

هذي الاسم إللي نطقه حارب خّلى توازن رام كلها يميل ،

م قدر حتى ينطق من جديد و طفى الجوال على طول ..

ليش راح له ؟ أو ليش هو عنده أو أي شي ثاني م قدر يكون

أي صورة في عقله أو حتى يفكر بشي الشي الوحيد إللي صار

أن صدره بدأ يشتعل و ما شاف نفسه إلا برى شقة حارب

و عند الشارع ..

ـ

من جهة ثانية ساعدته ممرضة ع شان يجلسونه فوق الكراسي

م أغمى عليه بس جاته دوخة من التعب إللي هو فيه ..

حارب وهو يمسح بالمويه على وجه رسلان : آخذك لغرفة ؟

تبي تنسدح ؟

رسلان هز رأسه : لا بس دوخة بسيطة ..

الممرضة عطت حارب جواله إللي دخله على طول في جيبه ..

حارب : أنهيت المعاملات مع الشرطة بعد ما شافوا سجل

الطب النفسي خلاص بيتممون كل شي و تقدرون تدفنونها .

رسلان : م يهمني من اللي بيسوي كذا م يهمني إذا أندفنت أو لا ..

حارب : أنت حالياً مع الصدمة .. م أسميه أنا انتحار هي مريضة

نفسياً و م كانت في عقلها لما سوت هالشي ..

رسلان : حارب تكفى م أبي اسمع عنها شي..

حارب : طيب براحتك ..

رسلان وهو يشوف الذبول في حارب : أرجعك شقتك ؟ شكراً

لأنك جيتني كنت أحتاج سند بس أنت تعبان مرة م

يوميات رامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن