سلام جميليني ..
أعتذر عن تأخير التحديث بهذي الرواية ..
بس عندي ملاحظة صغيرة لكم البارت الماضي كان الأقل
تفاعل بين البارتات الأخيرة و مع أني طولت في التحديث
إلا أن التفاعل م زاد إلا ( وين البارت ) و ( طولتي )
اتمنى الناس اللطيفة تعطيني شوية حماس على قد تعبي : )
و قراءة ممتعة ..
ـ
رسلان ..
هذي الاسم إللي نطقه حارب خّلى توازن رام كلها يميل ،
م قدر حتى ينطق من جديد و طفى الجوال على طول ..
ليش راح له ؟ أو ليش هو عنده أو أي شي ثاني م قدر يكون
أي صورة في عقله أو حتى يفكر بشي الشي الوحيد إللي صار
أن صدره بدأ يشتعل و ما شاف نفسه إلا برى شقة حارب
و عند الشارع ..
ـ
من جهة ثانية ساعدته ممرضة ع شان يجلسونه فوق الكراسي
م أغمى عليه بس جاته دوخة من التعب إللي هو فيه ..
حارب وهو يمسح بالمويه على وجه رسلان : آخذك لغرفة ؟
تبي تنسدح ؟
رسلان هز رأسه : لا بس دوخة بسيطة ..
الممرضة عطت حارب جواله إللي دخله على طول في جيبه ..
حارب : أنهيت المعاملات مع الشرطة بعد ما شافوا سجل
الطب النفسي خلاص بيتممون كل شي و تقدرون تدفنونها .
رسلان : م يهمني من اللي بيسوي كذا م يهمني إذا أندفنت أو لا ..
حارب : أنت حالياً مع الصدمة .. م أسميه أنا انتحار هي مريضة
نفسياً و م كانت في عقلها لما سوت هالشي ..
رسلان : حارب تكفى م أبي اسمع عنها شي..
حارب : طيب براحتك ..
رسلان وهو يشوف الذبول في حارب : أرجعك شقتك ؟ شكراً
لأنك جيتني كنت أحتاج سند بس أنت تعبان مرة م