هو يريدها ملكه لا يراه أحد غيره
وهي تريد الحياة و الحرية
من سيفوز رجل احب حتى جن جنونه
ام امرأة تريد تحقيق أحلامها
في معركة الحب لا يوجد خاسر و فائز إما المعركة تنتهي بالفوز او الخسارة لكلا الطرفين
قصة بدراجة الجزائرية 🇩🇿🇩🇿
****في فيلا ولا نقولو عليها قصر كانت متجمعة عائلة على طابلة تاع لفطور في جو مالم يتسمع غير حس تاع مواعن و باين من فيلا لي فيها شدة ثراء لي عايشينو
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
بعد صمت هدر جد العائلة .الجد: فهد بني كتخلص الماكلة لحقني لبيرو تاعي نحتاجك .فهد(البطل تاعنا):داكور .... طلع الجد لبيرو تاعو ولحق عليه فهد الجد:فهد أسهم تاعنا بدأت تقل. فهد:علابالي . الجد: و سبب واش فهد: شركة منافسة ظهرت جديد الجد:علابالي و زيد مدير تاعها مرآة (باستهزاء) فهد: هيه و بعد الجد: 30 سنة و شركة تاعنا طوب وان تجي شركة فشهورها لولين تهبطنا أسهم و زيد عليها مرآة فلعشرينات مازالت مشافت فدنيا والو فهد:وانا علاه راك تقولي الهدرة هادي الجد:باش تحبيها فهد: وطريقة الجد: تزوج بيها تكبر مصلحة فهد: جدي شحال من مرة نقولك حياة الشخصية مدخلكش فيها و تزيدش دخلها فلخدمة دكور و خليني محتارمك و بركاك من تمسخير (خرج و خبطلو باب في وجهو) هادا هو البطل تاعنا فهد سليمان عمرو 29 سنة هادي هي عقليتو يكره حاجة وسمها الأمر عايش بواش قالو راسو عصبي نيرفو بزافف كالم قليل الهدرة واعر ممعاهش لعاب يفيق بلكذاب من عيناه يخدم فشركة تاع عائلة و عندو شركة تاعو وحدو و يخدم خدمة خلاف منبعد تعرفوها
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
كور تاعو معمر وشام وعايش فكارو و خاصة كيتنيرفا و يتقلق
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
