هو يريدها ملكه لا يراه أحد غيره
وهي تريد الحياة و الحرية
من سيفوز رجل احب حتى جن جنونه
ام امرأة تريد تحقيق أحلامها
في معركة الحب لا يوجد خاسر و فائز إما المعركة تنتهي بالفوز او الخسارة لكلا الطرفين
قصة بدراجة الجزائرية 🇩🇿🇩🇿
كانت واقفة لفوق تشوف فجاردا و الغابة لي دايرة بيها شحال يعجبها الكالم و خاصة منين تكون دنيا فارغة و جاية ايزولي ما فيهاش بزاف ديار و لعباد هبطت لتحت و راحت جهة لابيسين دخلت رجاليها فالماء و قعدت تشوف فسماء و تخمم سارحة في عالمها الخاص فاتت ربع ساعة و هي مزالها في نفس لبلاصة و بنفس القعدة حتى سمعت صوت من ولاها دورت لقاتو هو شكون بخلافو من نهار دخلت لهادي دار و هو في وجهها مزال على صدفة تكون راهو يتبع فيها
كان مزالو خدام هادا وين رجع من الخدمة طلع ديراكت للبيت تاعو دوش باه ينحي شوية تاع لعيا تنفس و خرج يشم شيء هواء قبل ما يرقد و هادي طبيعة فيه باه يتكالما و يرقد ليه ليه كان يشوف فسماء و يتنفس بشوية حتى هبط راسو للأرض شاف وحدة قاعدة جهة لابيسين و رجاليها فلماء فلول قال بلي راهو يتخايل مي منين دقق مليح عرف بلي وحدة قاعدة تما هبط ديراكت حسبالو وحدة من لافامي و كاش ما بيها هبط على اساس يعاونها وصل جهة لابيسين كما جا يهدر دورت ليه تشوكا لقاها زينب مكانش حاط في بالو بلي تكون هي واش راهي دير هنا في وقت كما هذا
زينب ( ضحكت ضحكة استهزاء): واو على كوانسيدونس (صدفة) منين نروح نلقاك في وجهي زيد قولي ماشي بلعاني كنت فايت و شفتك اياد: ماشي وقت تمسخير تاعك واش راكي ديري هنا زينب: تسالي نو معناتها ندير واش نحب اياد: ما خاصك والو زينب: نو تقدر تروح اياد(كان ديجا رايح يسقسي عليها و يروح مي لافاصو باغلي تاعها معجبتوش قرب ليها و دخل يداه في زوج فلجيب و شاف فيها من فوق): عجبني لحال هنا الا بغيتي تروحي انت روحي زينب( طلعت راسها و شافت فيه): وين نحب نقعد اياد(مردش عليها جامي شاف وحدة تهدر كما هي لسانها لسانها عندها زهر هو من نوع الكالم و كان خلط جدها هنا)
هو قعد واقف و يشوف فسماء و هي قعد كما راها و تلعب فالماء برجليها قعدو هكاك ساكتين حتى هدر هو
اياد: ريماس كانت من بين منافسين لشركة تاعنا و كنت شحال من مرة نشوفها مي انت جامي شفتك معاها زينب: و من بعد اياد: مخداماش نفس دومان زينب: نو اياد: واش راكي تخدمي زينب (شافت في عيناه و هدرت ببرود): نقتل لعباد اياد(شاف مام هو في عينيها كمل معاها في هبالها): و شحال من واحد قتلتي زينب: مارانيش نحسب فيهم اياد: خسارة مرة جاية حسبيهم قتلني فضول نعرف شحال قتلتي زينب: واش رايك نبدا بيك انت لول اياد( خرج يدو من جيب و هزها فسما): راني قدامك يلاه زينب( ضحكت و ناضت من لأرض وقفت انفاص فيه): راك سور اياد( ضحك): يلاه زينب (كانت لابسة شوط و ديباردور(بيستي) و من فوق كمجة على جال البرد مدت يدها جبدت حاجة من وراء ضهرها و هو مزال يشوف فيها و يضحك و يسنى فيها تخلص من تمسخير تاعها حتى جبدت سلاح و صوبتو جهة راسو ديراكت): واش راك نقتل من راسك و لا من قلبك انا و كان تاخذ نصيحة تاعي من رأسك خير متحسش بلوجع بزاف اياد( مزالو مشوكي هادي صح رافدة سلاح في يدها و لا كيفاه كان يتمسخ مي هي مكانتش تتمسخر هبط يدو من سماء و زم ضحكة و قرب ليها حتى رجع سلاح لاسق في راسو ديراكت): تيري واش راكي تسناي زينب( قعدت تشوف في عيناه و هو يشوف فيها محبش يهبط عينيه قعدت هكدك حتى هبطت يدها و رجعت سلاح وراء ظهرها): مورالي ماشي باه نقتل مرة خلاف نشاء الله و راحت ضربت كتفا بكتفو بالعاني و طلعت لفوق و هو قعد في نفس لبلاصة و يشوف فخيالو فلماء و لقمر من وراه مضوي ليل
صباح جديد و مرة هادي ريماس هي لي ناضت لول ماشي فهد بدلت عليها و من بعد ناض هو سقمو رواحيهم و خرجو من لاشومبر لقاو زينب تاني واجدة و كانت رايحة تهبط مام هي
زينب: صباح الخير فهد و ريماس: صباح النور فهد هبط و خلاهم على راحتهم و هما هبطو كيف كيف قعدو فوق طابلة و زينب طاحت عينها في عين اياد غمزتو و ضحكت بإستهزاء هو مداهاش فيها ممبا كمل ياكل كأن شيء لم يكن
بعدما خلصو كما كل يوم فهد وصل ريماس لخدمتها و هو راح لخدمتو و زينب شدت طونوبيل كما عوايدها و راحت تدور من روث روث حتى وصل وقت لغذاء و راحت تتغذا في ريسطورو
لبسة زينب
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
