الفصل الرابع

283 51 157
                                    


قاطعهما صوت الصراخ قبض الشاب على ذراع ساكرا وجرها خلفه،
(هذه المرة ستأتين معي لتشاهدي ما يحصل بنفسك) تحدث بغضب

اتجه نحو الصراخ الذي كان يخص رجلًا ومن غيره بالتأكيد ذلك الرجل ذو الأربعين، اقتحم غرفتهُ برفقة ساكرا و كما كان يحصل في كل مرة فرانك على الأرض ميت بواسطة فأسه والأرض ملطخة بدماءه وذو الأربعين يقف قربهُ بصدمة تعتلي ملامحه.

(هل رأيتِ؟ أخبرتك بذلك أخبرتك إنني لست القاتل!)

(ماذا تعني؟) تمتمت بشرود وضعت كفي يديها على وجنتيه وتحدثت بشفافية، لم تتصرف وكأن هناك جثة على الأرض ورجلًا في الأربعين متسببًا بمقتل فرانك خلفها.

(ساسكي، أنت سيد هذا المكان. أنت هو القاتل) تركته وأتجهت نحو الأسفل بينما يلحق بها صاحب الأربعين عامًا و كما يحصل كل مرة،
(أيها السادة لدينا مجرمٌ في هذا النزل) تتحدث ساكرا معلنةً هذا لبقية النزلاء،

وكما يحصل في كل مرة يلاحقه النزلاء الثلاثة حاول هذه المرة مقاومتهم ومقارعتهم كان المدعو تشوي هو أول من هاجمه لذا لكمه الشاب بقوة وأسقطه أرضاً وأدمت شفتهُ حاولت طالبة الثانوية تلك الإمساك به من الخلف لكنه رماها بقوة بعيدًا عنه (لتتركوني وشأني اللعنة عليكم) صرخ بغضب ليهاجمه الرجل الأخر ذو الأربعين من العمر،

ضربه الرجل بوعاء الازهار على رأسه حيث تقطرت الدماء من بين خصلاته السوداء،

نظر له بغضب ليلكمه بقسوة نهضت طالبة الثانوية من جديد زفر بإنزعاج ونظر نحو تلك الشابة ذات الشعر الزهري وهي تقف متفرجة كما هو المعتاد تنهد بتعب ليركض نحو الباب الأمامي هو يعلم آنه سيعود إلى الخلف كما في السابق لكن هذا أفضل من هذه الفوضى،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نظر له بغضب ليلكمه بقسوة نهضت طالبة الثانوية من جديد زفر بإنزعاج ونظر نحو تلك الشابة ذات الشعر الزهري وهي تقف متفرجة كما هو المعتاد تنهد بتعب ليركض نحو الباب الأمامي هو يعلم آنه سيعود إلى الخلف كما في السابق لكن هذا أفضل من هذه الفوضى،

يخرج من الباب الأمامي راكضًا ليعاود الظهور في داخل النُزل من جديد (مرحبًا بك في الزنبق الأسود بماذا ...)

(إخرسي عليك اللعنة) تمتم متجاهلًا لها كما يحصل في كلمرة يرمي بطاقة الحجز المعطاة له من كاكاشي بإسمه ويتجه لغرفته،
(هذه المرة الضحية ستكون الفتاة المراهقة أنا متأكد ربما يجب عليّ تغيير ما يحصل في كل مرة يجب عليّ تحذيرها ربما أو إنقاذها)

«الزنبق الأسود»حيث تعيش القصص. اكتشف الآن