بارت ١٩🔞🔥

52.1K 149 27
                                    

نرجع ليوم الزواج ولقصة جديدة واصحابها صغيرين بالعمر ، عند وجد اتصل عليها عبدالرحمن تنزل لصالة الطعام يبغاها نزلت وشافها قال الله الله ايش هالجمال و الاناقة دارت وجد عنده ومبسوطه بالمدح كانت لابسه فستان لحمي وضيق ع جسمها وقصيييير و فتحة الظهر كلها طالعه وجد صغيره بالعمر بس جسمها حلو ومليان شوي ومرتب وصدرها حلو ومعاها مكوه شوي وقال كيف المكان مرتب خلاص قالت اي كل شيء تمام مو ناقص شيء قال امي وين قالت مشغولة مع العرايس مو فاضيه قال طيب قالت وجد تصدق دحوم جيعاانه شكلي باخذ اكل واكل ماحد درا عني ضمها عبدالرحمن وقال كلي بالعافيه ماعليك بس خذي من اماكن ماهي واضحه لاحد قالت طيب قال يالا انا بطلع للقاعه قالت تمام وراحت اخذت من المشاوي و جلست ع الطاولة وتاكل وتتفرج وتتصور وفي نفس الوقت دخل رائد ومعاه مفتاح صاله الطعام وقفل الباب وهذي الصاله اللي يقفلونها عشان الاطفال مايدخلون يخبصون في شيء ورائد اللي رسله عمار برضه يتفقد المكان وهو ضايع ومانتبه لوجد ابد وراح يطالع لكل شيء ولقاه مرتب مافي شيء غلط وبنفس الوقت انتبه لاحد صغير جالس وياكل وعصب انهم دخلو وراح لها مسرع و مسك يدها ولفها وشهقت وجد وهو انصدم انها وجد وانصدم من جمالها واناقتها ومنبهر فيها بشكل مو طبيعي قال رائد معليش وجد احسبك واحد من الاطفال ضحكت قالت كل هالشكل قدامك وطفلة قال لانك قصيرة و ماحسبك انت قالت معليشش رائد تراني كبيرة مو طفلة وضحك قال والله طفله وبنفس الوقت لما حركها تحرك وارتفع فستانها اكثر لبداية فخذها وصدرها واضح من الفستان ويطالع فيها ونزل نظره لفخذها وهو منبهر من شكلها و وجها الحلو ومكياجها اللي بارز تقاسيم وجهها وبياضها الناصع وشعرها الطويل واللي مسوى ويفي حلو وطايح ع ظهرها قرب منها قال ليش حلوه كذا ضحكت وقالت كلكم تقولون كذا قال مين قالت انت ودحوم وتضحك بدلع وغنج وضحك معاها ووقال وانا كيف شكلي قالت تجنن حلو شكلك بالثوب والغتره مو زي دايم بشورت و تيشيرت علاقي قال و التحليقه كيف قالت حلو حلو قال شكراً عزيزتنا وجد ويضحكون قال ليش تاكلين قالت جيعاااانه مو ماكله من الصباح ومو متحمله قالت اجلس كل معاي ماصدق وهو كان يبي يفتح معاها اي سالفه جلس وياكل ويطالع فيها كيف تاكل برقه و هدوء واكلها قطع صغيره وهو ضايع فيها التفتت قالت كل رائد ضحك قال مبهور منك ومعجب وضحكت من صراحته ورفعت شعرها وحطته ع جمب وانتبه لظهرها كله مكشوف قال وجد ليش تو انتبه لك قالت كيف يعني قال انتي حلوه كثير قالت بضحكه لاني دايم بشكلي المعتاد وتشوفني كذا فجاه فتستغرب
🔞🔞🔞🔞
قال لا انت جميلة دايماً بس انا تو الاحظك ابتسمت بخجل ويسولفون وشوي شوي تجرا رائد حط يده ع فخذها شهقت وجد بس مابعدتها وابتسم رائد قرب كرسيه منها وهو مبسوط انها مامنعته قالت تسمحين قالت ايش قال اقرب منك وسكتت وقرب اكثر ودخل وجهه في رقبتها وشم ريحتها وريحة عطرها وهو مبهور بالريحه وهو اه وجد ريحتك حلوه انا احبك من زمان والله احبك وصادق بس ماحبيت اقول لك بس ماتحملت اليوم شكلك عجبني وكلك تعجبيني بكل حالاتك *وجد جريئة جداً وعليها حركات تعرفونها بعدين* قالت وجد حتى انا ابادلك واحبك وضحك رائد قال من متى قالت السنه اللي راحت بديت اشوفك بشكل ثاني وبديت اميل لك قال كيف مالاحظتك قالت ما ابين شيء لاني دايم معاك اتهاوش واضح لكم اني اكرهك وقال ايا بنت اللذين وانا اللي تعلقت فيك بعد اكثر ضحكوا وببوس في رقبتها ويتنهد ريحتك حلوه ويمسح على فخذها ويرفع بكل هدوء يده لبين افخاذها قال افتحي رجلك فتحتها ويتنهد عند اذنها وهو اقرب وجد عادي قالت اي قال تبيني قالت اي وش تبين قالت ابيك
وقرب اصابعه لكسها ويحرك فيها ع كسها من فوق السروال وحس بكسها صغير و منفوخ وقال اه وجد انت حلوه وكسك حلو واستحت وجد مرا قال اتمادى قالت تمادى😂🥹 وقرب بعد شوي سروالها ودخل اصابعه لكسها وانتبه لنعومته وحرارته ويحك في بظرها وهي احححح ويهمس عند اذنها امسكي زبي واستحت منه ومامسكته قال مستحيه وهزت راسها اخذ يدها وحطها على زبه وقال تحسين فيه قالت اي قال امسكيه بقوه وحركي يدك عليه ويحرك في اصابعه وهي تشهق وتتاوه وتحس بفراشات في بطنها وهو ارتفعت حرارته قال حلو قالت اي قال ايش هو قالت حقك قال لا ايش اسمه قالت زبك قال وش فيه قالت حلو وهي تتنهد وترفع في رقبتها ونزل يده ويتحسس في ظهرها ونزلها ع مكوتها ويشد فيها قال كبيرة مكوتك يبغا لها نفض ونيك قال رائد خلاص لا تزودها تراني صغيره قال صغيره وهذي مكوتك ضحكت قالت واذا عادي قال طيب وجد انا بكلمك دايم ع الجوال ونسولف قالت طيب قال عادي ارفع فستانك وهي هزت راسها وعرفت ايش يبغا قال بمص كسك وساكته قام رفع الفستان و فتح رجولها اوسع وشاف سروالها الدانتيل و المخرم ويبان كسها من بينه و سحب سروالها ونزله وحطه بجيبها استحت منه قالت ليش قال بيكون عندي ذكرى لبعدين لاول مرا تجرات فيها وفتح رجولها وقال قربي مكوتك اكثر عندي وقربت وهو يناظر في كسها ويتمعن فيه قال وردي وصغير يبغا له مص ونزل له وطلع لسانه ويمص ويلحس فيه وشهقت بقوة وجد وتتاوه ونزلت غترته و مسكت في شعره بيدها الثنتين وتدخل فيه في كسها وهي اكثر اكثر رائد احححح وابتسم وعرف انها تعرف هالاشياء قال وش تبين اسوي لك قالت مصه اكثر ابي انزل شهوتي وهو اح اح بتنزلينها بتنزلين ويشم في كسها ويستنشق في ريحته الحلوه وهو يجنن يجنن كسكك حلوو وهي اح اح رائد احبك والله احبك دايم افكر اسوي معاك احححح احح وهو يسمع ويزيد يلحس فيه اكثر وهي تقرب في جسمها له وقالت بدفق رائد بدفق احححح وتشهق وتتاوه بصوت عالي ويقرب ويمص في كسها وينزل عسلها ويلحسه ويمص فيه اكثر ويتنهد وهي يتشنج جسمها اح اح رائد اخيرا قربت لي وهي تضم فيه وتشم في ريحة عطره الرجولية واحححح اح احبك احبك ورفعها وضمها وحط رجوله ع خصره ويبوس في رقبتها وشاف شفايفها روجها مو ثابت ولا قرب لها وهو يتكلم بهدوء عند اذنها قال من متى تعرفين لذي الحركات قالت رائد اشوف بالنت قال تجربين مع نفسك قالت اي قال من اليوم ورايح تبين شيء انا اجرب لك و ان كان تبين انيكك انيكك بعد قالت احح دادي احبككك انصدم منها قال ايش قالت دادي اححح احبك وانصدم وانبسط قال اجل دادي تبغين اصير لك دادي قالت اي قال طيب طيب اذا خلص الزواج نبي نتقابل وتمشين معاي بالسياره جيبي لك اي عذر قالت طيب قال رقمي مسجل عندك صح قالت اي من زمان قال طيب وهو بنفس الوقت يحرك يده على مكوتها ويطق فيها قال ما اصدق اخيراً اعترفنا لبعض والله ماتررككك والله
🔞🔞🔞🔞
قال وجد خلاص يالا نطلع لا احد يفقدني وبعدين كيف انت واثق كذا وتقرب وماخفت احد يدخل قال معي حصانه المفتاح ممقفل الباب عشان البزوره ماتدخل قالت عشان كذا ماخفت وانا نسيت نفسي قال اكيد بتنسين نفسك وانا امص لك وتحركت بتنزل وتحس بزبه كبير و قايم وابتسمت قال تبتسمين هاه كله ذا بسببك تصدقين كل ماشوفك يصير كذا فيني مايرتاح الا لما اجلخ على صورك قالت ياحقير صوري عندك قال ياكثر ماصورتك بدون ماتعرفين وهي تضحك قالت طيب طيب ونزلت وتشوف زبه كيف واضح من الثوب قالت ذا وش يهجده لك قال لو في وقت خليتك تمصينه لي لكن تمصين لي بعد الزواج ويضرب في مكوتها قالت طيب بتطلع كذا قال بروح الحمام واريح نفسي واخلصها قالت طيب وطلع وهي رتبت نفسها و تتنهد وتحس مبسوطه وتحس بكسها مفتوح للهوا وتحط يدها عليه وي نساني الحيوان واخذ سروالي بس يالا باخذه بالسيازه منه و شالت اكلها ورتبت الطاوله وطلعت للقاعه بعد ماقفلت الباب ودخلت عنذهم وجلست ع طاولتهم قالت امها وينك طولت قالت جاء دحوم يسال لو ناقص شيء واشتهيت الاكل وجلست اكل جيعانه ماما قالت امها كويس اكلتي قالت اي الحمدلله وهم يناظرون في المعازيم يرقصون والكل يستعرض وتسولف معاهم ومبسوطه من داخلها وهي تقول بداخلها ماتخيلت ان لما حد يمص لي بيطلع حلو اح محلاه ومحلا فمه على كسي اخيراً بجرب كل شيء معاه واخيراً اعترفت له مااصدق
انزفوا العرايس و خلصوا كل شيء و ملكوا محمد وجود وخلصوا وبدو الامهات يشيلون كل اشيائهم الكثيرة و الهدايا و فساتينهم واغراضهم وبقية التوزيعات ويوزعونها بالسيارات كان ينتظرهم ٣ سواقين و سياره رائد اخر شيء ومحمد عند جود و وتوزعوا الامهات بالسيارات و الخدامات و ماعاد بقي مكان لاحد وابتسمت وجد وانبسطت قالت لامها ماما ترا رائد موجود شكلي بامشي معاه طيب ووافقت لها امها ومشت وهي مبسووووطه وركبت معاه قدام والسواقين مشو وهو مشى بس من طريق ثاني وبعدين عن البيت ولما دخلت لرائد قال اخيرا طولت انتظرك قالت شسوي تو نخلص ونرتب الاشياء وماما وافقت لي قال اهم شيء ركبتي معاي وعقبال تركبين فوقي ضحكت وجد بصوت عالي قالت انت جريء مرا ويضحك قال حكيني عنك وعن ميولك ومن متى تحبيني وكل شيء جلست تسولف معاه قال طيب وكيف تعرفين هالاشياء قالت انا وصديقاتي كذا نتكلم ونسولف بهالاشياء وحبيتها وبديت اتعرف واقرا عنها اكثر واشوف مقاطع ووو قال يعني تنمحنين عليها قالت اي قال انا بريح محنتك ان شاء الله ويضحكون ويرفع في ثوبه وينزل في سرواله قالت رائد اشبكككك قال بسرعه انزلي مصي زبي تمحنيني بكلامك وتبيني اخليك يالا بسرعه قالت اخاف يصير شيء حادث ولا شيء قال لا بنتبه ونزلت تحت عند الكرسي ومسكت زبه وتشوفه عريض وطويل وعروقه باينه وحاررر وتطالع فيه و تلحس في شفايفها ونزلت تمص فيه بقوه وتلحس فيه وتدخله في فمها وتطلعه بسرعه وتنزل يدها لخصاويه وتمسك فيها وتشوفها كيف كبيره وتعض في راس زبه وتلحسه له وتمص فيه وهو يتاوه اح اح وجد اسرع اسرع مصيه اححح واهههه وحس انه مابيركز بالطريق ووقف ع جمب بسرعه ومسك راسها ويدخل في زبه بسرعه في فمها وهي تسرع وتمص فيه وطعمه عاجبها واهو احح اح اههه ويصارخ ويتنهد بصوت عالي ويقول بدفق بدفق وجد طلعيه اذا ماتبين تبلعينه وهي مستمره ومطنشة وعرف ان عادي عندها ونزل ودفق بسرعه ويصرخ باعلى صوت اه اه وجد احححح وهي تمص فيه لاخر قطره وتنظف في راس زبه وتحس فمه امتلى بلبنه وتبلع فيه وتلحسه ويرفع فيها وسحبها فوقه ويشفشف فيها ويحرك في جسمها ع زبه بعدت شوي قالت وين سروالي ابيه قال قلت لك ابيه ذكرى عندي قالت وان شافته عمتي قال مابتشوفه ماعل بخبيه عنها قالت تمام يالا نمشي قال مو مشتهيتني قالت بعدين اخاف نطول وراحت ع الكرسي قال ايش فيك قالت مدري احس تسرعنا ولا لا قال لا عادي وش فيها نحب بعض زينا زي اي رجال بالعايله ولو بخطبك مابيرفض عمي قالت لا لسى صغيره انا قال عادي خطوبه ومتى ماكبرتي سنتين ثلاث نملك قالت وانت لا وظيفة ولا كملت دراسه قال لا قدمت ع الجامعه و انتظر القبول وابوي ماراح يقصر معاي بشيء قالت انت جد تبيني ولا بس شهوه قال لا صدق احبك و ابيك من زمان بس كنت خايف من فارق العمر بيننا لكن بما انك تبادليني خلاص ان شاء الله مايمنعنا احد بس تتخرجين من الثانوي اخطبك زيك زي جود شوفيها خطبها محمد وعادي وبينك وبينها ثلاث سنوات عادي قالت خايفه بابا يرفض قال انا مابتقدم الا بعد ماتوظف او انقبل جامعه والباقي علي خليه مستحيل يرفضون تعرفين رجال العايله كيف يقدسون الحب و مايرفضون لاحد قالت تمام خلاص خلينا نمشي قال بكلمك وتردين قالت طيب وهي تتنهد ومن داخلها خايفة كيف تقول له عن نفسها وتتكلم له بكل صراحه *بتعرفون ايش فيها بعدين* مسك يدها رائد قال مو مبسوطة قالت الا بس شايله هم وخايفه قال لا تخافين كثير خلي كل شيء علي قالت طيب ومشى ووصل للبيت ونزلت تاخذ اغراضها وودعته ودخلت البيت ونزلت الاغراض وطلعت لغرفتها وقفلت الباب ونزلت فستانها ووقفت قدام المرايا وتناظر بجسمها وتتذكر كلامه عن جسمها وهي تتنهد وتفكر وفكت تسريحتها وخذت تيشير قصير ودخلت تتحمم و تخلص وتطلع و تمسك لابتوبها وتفتح ع مقاطع سكس وتتفرج و تمسك زب صناعي من الدرج و تحك فيه ع كسها و تحكه بفتحتها وتحاول تنيك نفسها وتتنهد وتتاوه وهي اه اح رائد ابي تنيكني حرك زبك ع شفرات كسي و هي تطبق بالكلام و تشوف الفيلم وتتخيل انها مكانهم وشغل الزب الهزاز و تحرك في بضرها وقامت تخاول تدخل راس الزب وتحس بمحنه كبيرة وودها تتناك و تنفتح وهي اححح وتحرك في اصابعها وتفتح في رجولها وتتاوه وتحس وصلت شهوتها وتدفقها وتحس بكسها مليان شهوه و تتاوه بصوت عالي و تكمل تتفرج وتشيل الزب و تخبيه تحت سريرها عشان ماحد يشوفه قفلت الابتوب وقامت تغسل وتنظف كسها و تقفل النور و تنسدح وتفكر و تحس بالها بدا ينشغل بالتفكير و نامت وهي تفكر
عند رائد وصل البيت وهو مبسوووط ان اخيراً اعترف لها وهي اعترفت له وتحبه واضح وتميل له تذكرها لما قالت دادي وانبسط انها كذا تعرف لكل شيء وبتشاركه في كل شيء ودخل يتحمم وهو يتخيل كيف بتصير وجد معاه وهل نهايتهم علاقه حلوه وكويسه تحمم وخلص ودخل غرفته ولبس و انسدح على السرير وفتح جواله ويتفرج بصورها وكيف كان يصورها بكل وضعيه يشوفها فيها وكذا مرا يصورها في المسبح وهي بس لابسه بيكيني ومرات يصورها بالبيت وبالجمعات ومرا وهي رايحه للمدرسه صورها بالمريول يتنهد واخيراً صار شيء حلو خلانا نعترف لبعض

رايكم اليوم دلعتكم ببارتين وطويله بعد
ان شاء الله تعجبكم الشخصيتين الجدد🔥😂🔞

حب وسكس حيث تعيش القصص. اكتشف الآن