بارت ٢٢🔞🔥

56.3K 182 34
                                    

عند اشخاص لاول مرا يظهرون بالرواية
في قسم الشرطه عند الفريق اول ذياب بعد مداهمتهم لاستراحه شباب وبنات وبحوزتهم خمور ومخدرات ورقص مع بعض استلم الفريق اول ذياب هذي القضية بالتحديد وبدا يستجوب كل الموقوفين وتثبت تورطهم بالقضيه من بنات وشباب الى ان وصل الى وحده منهم وعرفها على طول وانصدم كثير طلعت روابي حبيبته زوجته

اول مادخلت غرفة التحقيق و ناظرت فيه وجاتها رجفة قوية و تصنمت مكانها قام بسرعه ذياب طرد الشرطيين اللي واقفين عند الباب وقفل الستاره وقفل المايك اللي يسمعون منه وقام سحبها من ذراعها ورماها بالغرفة وقفل الباب بالمفتاح وشاف شكلها المبهذل و شعرها المنفوش و لبسها الاقل من يقال عنه ساتر

صرخ فيها بحده ويشتم فيها وهي حاولت تقوي نفسها وانها ماسوت شيء انت ياكلبة تلعبين بذيلك من وراي ايش جابك لذي العاهات و المروجين تصارخ فيه روابي افهمني اول وبعدين تكلم قال ايش افهم ايش فيهم وكل شيء واضح تلعبين علي قدامي تحبيني و ميته فيني ومن وراي تصيرين عاهره ومروجه مخدرات هذا اذا مالعب فيك كم واحد ياحقيرهش

روابي انجنت منه ومو راضي يسمعها قرب منها وجلس يضرب في وجهها وبكل مكان يده تقع عليها صرخت فيه تكفى ذياب اسمعني اول وبعدين سوا اللي تسوي فيني

جلس ع الكرسي بهيبتة وجسمه الكبير و العريض وبلبسه الضيق عليه اللي يبين تفاصيل عضلاته وعروق يده و رقبته بارزه من العصبيه ومفرق بين رجوله صرخ فيها تكلمي لا اقوم اكمل عليك

قالت اول شيء جيب جوالي عشان تعرف كل شيء منه وبعدين اتكلم لك قام فتح الباب و طلع وقفله باقوى ماعنده وداخل عند روابي فزت من خوفها و ترتجف بس لازم تكون قوية و تحاول تدافع عن نفسها وتخلي ذياب ياخذ حقها من الحقير اللي وصلها لهذي المرحلة

دخل ذياب بكل هيبته وقفل الباب و رما الجوال ع الطاولة اخذته وفتحته ودخلت ع الرسايل النصية وورته من اول رساله وكيف كان احمد يبتزها لانه هكر جوالها ولقي لها صور كثيره في وضعيات مع ذياب وهم عريانين ويتنايكون مو المفروض احد يشوفها وكيف كان يهددها انه يفضح فيها وينهي حياتها جلس يقرا كل شيء لما وصل لرسايل اليوم

قالت افتح الواتس على نفس الرقم وشوف بعد فتح وشاف تهديدات قوية وعنده كل ارقام اخوانها وابوها وانه بيفضح فيها ويفضح في ذياب وهو مايعرف ان ذياب فريق اول ولا كان تجرا ويلعب عليها ومن بين الرسايل كانت تدافع عن نفسها وحاولت تدفع له فلوس عشان يتركها لكن هو اصر واستمر يهددها يبغاها تقابله وكأي بنت ضعفت وخافت ع نفسها وسمعتها صح غامرت بس حاول تنقذ نفسها

وراحت لهم اليوم وبلبس محتشم وورته الصوره اللي طلعت فيها وهم كيف جردوها غصباً عليها وكيف لبسوها هذا اللبس لما وصلت الشرطة وصار اللي صار ققالت ذا كل اللي صار تنهد ذياب ويمسح على وجهه وهو يفكر كيف انحطت بهذا الموقف وكيف عاشت الفترة اللي راحت بخوف وقلق وماقالت له

حب وسكس حيث تعيش القصص. اكتشف الآن