عند مجد وعمار طلعو في الطياره واقلعت لليونان واول ماطلعو الطياره جلسوا يسولفون في اكثر من موضوع وفتح معاها عمار موضوع انه يحب يتناك من بنت قالت له مجد قد جربت قال لا بس احب هذا الميول احب احس بالضعف تحت بنت ودايم اتخيلك تنيكيني قالت كيف كذا وانت عاد زبك كبير ماهو زي اللي صغير قال اي عادي زبي كذا كبير و قوي وانيك بس احب اتناك كثير يعني احب اشبعك وتشبعيني قالت مجد انا مابحرمك من شيء بما انك قلت لي كل شيء عنك فالافضل تسوي معاي كل شيء انا راضية اهم شيء ماتروح عند احد ثاني يشبعك وجلس يبوس في رقبتها ويتنهد احبك مجدي احبك قالت طيب ايش اسوي قال اذا وصلنا اليونان ندور ع محلات تبيع سروال فيه زب صناعي وتصيرين تلبسينه وتنيكيني مثل ما انيكك قالت مجد تمام متشوقه اجرب قال بتحبين وبتشوفين كيف ضعفي تحتك قالت انت قوي مو ضعيف لو ضعيف ماعرفت تريحني ولا عرفت تشبعني ويضم فيها بقوه ويهمس بكلمات حب لها ومبسوط انه بيحقق اللي يبي ويجرب اللي بخاطره مع اللي يحبها وصلو اليونان وراحو للبيت اللي حاجزينه ومبهورين بالاطلالات وكل شيء فيها ووصلو البيت يستريحون ويغيرون وينامون لما يجي الليل ويطلعون يستكشفون المدينة
دخلو و عمار شايل الشناط وطلع فوق دخلها الغرفه و نزل ملابسه وبقى بالبوكسر وفتح شنطته وطلع اغراض الاستحمام و وطلع له الروب ودخل للحمام يستحم وبينما مجد تفكر بكلامه متحمسه تجرب هالشيء الجديد وبنفس الوقت خايفه بس متردده تبي تجرب وماتبي بس ماتبيه يروح لاي احد غيرها يجرب معاها قامت طلعت لها قميص نوم قصير لفوق الفخذ وفضفاض وفتحة الصدر سبعه و بخيوط رقيقه بدون ملابس داخليه لان تعرف عمار يحبها بدون شيء وخذت شنطة الاستحمام وروبها ودخلت الحمام الثاني واستحمت ع السريع وخلصت وطلعت عند التسريحه اخذت الاستشوار جففت شعرها وطلع عمار من الحمام ولابس روب الاستحمام وفاتحه وطالعت فيه وتناظر بشكله وكيف الماء ينقط من جسمه و زبه قايم وينشف في شعره وكملت استشوار واخذت المرطب ترطب في جسمها قرب منها وباس رقبتها وتحس بانفاسه عند رقبتها ودور بين اغراضها لمرطب بريحة الفراولة قال حطيه احبه عليك واخذته وعرفت انه يبيها اليوم ورطبت جسمها وتعطرت بعطر جسم بالفراولة ورفعت قميصها وفتخت بين رجولها وشافت كسها لونه وردي واشفارها منتفخه من النيك و جففت كسها ورطبته وحطت على كسها مسك خفيف و اخر شيء حطت البودره اللي يحبها عمار و عطرت حسمها بعطر ديور و بخت بالمناطق اللي تثير عمار عطر سكسي وقامت لشنطة عمار خذت عطره اللي تموت عليه وخذت مزيل العرق حقه وعطته ومسكت منشفة شعره وشالتها وجلست يتعطر ولبس بوكسره ورما نفسه ع السرير اخذت مبخر ع الكهرب وعوده وشغلتها وبخرت شعرها بالريحة اللي يحبها وحطت فيه مسحة من تولة عود تخلي ريحتها تهبل ونثرت شعرها ومشت للسرير وكل هالوقت وعمار يتمعن فيها بنظرات هيمانه وعشقانه لها وقربت منه وانسدحت على صدره وتنهد بقوة لما فاحت ريحتها اللي تسكره و تهيجه وحط خشمه ع شعرها ويستنشق في ريحتها وهي تضم فيه وتمشي يدها ع صدره وتتحسس فيه وبيدا يتهيج عليها ويبوس في رقبتها ويمصها ويلحس فيها ورجع يشفشف فيها ويمص في شفايفها المنفوخه وهي تضم فيه اكثر وتحس بجسمه وبحرارته عليها ودخل يده وطلع صدرها ويمص فيه ويكرز فيه بقوه وهي تتاوه وتتنهد اح اح عموري اكثرر وعضها بقوه وصرخت اه عموري بشويششش قال انت تبين اكثر قالت لا بس مو عض تالمني وتتاوه من كثر الالم و المتعه وقومها ورفع قميصها ونزله وسدحها على ظهرها