اشواق طلعت بعد الغداء ومشت بسيارتها اشواق طبعاً مسترجله و قاصه شعرها بوي وكل لبسها وسيع وكانها ولد وتلبس اغلب شيء اسود ورمادي ونادراً تلبس ملابس تدل على انها بنت لكنها انوثيه بشكل كل ملامحها طفوليه وانوثه صارخه وبيضاء وشفايفها منتفخه و كبيره وجسمها الصغير المرسوم وخصرها النحيف ومكوتها الصغيره وصدرها شوي كبير بس حلو وتخفيه بمشد دايم وطولها الحلو هي وعبدالرحمن مكتوبين لبعض من وهم صغار فيه بينهم محبه بس اشواق تخفيها ووتحاول تسترجل وهي تموت وتعشق عبدالرحمن بشكل مو طبيعي بس ماتبين له شيء ابوها تاركها على راحتها ويقول مصيرها تعقل وعبدالرحمن يعقلها عشان كذا مخليهم براحتهم يطلعون مع بعض وعبدالرحمن يموت فيها بس يكره استرجالها وومتوعد فيها يخليها تعرف انوثتها و ترجع بنت لكن في نظره هي احلى البنات حتى لو استرجلت
طلعت اشواق من بعد الغداء تقابل صديقتها رهف وتحب اشواق واشواق تحبها بعد بس ماتجرأوا وزودوها بالحركات بس مسك ايادي وبوس شفايف وضم
ورسلت لها رهف موقع الكوفي وطلع بالصدفه كوفي محمد بس طنشت قالت اكيد مايطلع الحين بما انه جالس مع بابا واعمامي وقابلتها وطلبو كوفي وضمتها بقوه رهف و تبوسها وعادي الوضع عندها وجلسو في طاوله بجمب الباب والشباك وتمسك رهف يد اشواق واشواق مستحيه بس عاجبها وطلبوا وجلسو يسولفون وتسالها متى ملكتها وانها تغار عليها وكذا واشواق موضحه لها انها بتاخر الملكة شوي وارتاحت رهف تبي اشواق توقع في شباكها اكثر وتحبها بدل عبدالرحمن
عبدالرحمن : شاف ان اشواق طلعت بدون ماتستاذن منه وعصب من داخله وانتظر ربع ساعه وطلع وراها و فتح موقعها وابتسم وعرف انها رايحه المقهى حق محمد ووصل وشافهم من الشباك وكيف رهف ماسكه يدها وتتحسها ودخل وهو معصب وسحب اشواق من عند رهف الى جمبه ومسك ظهرها بقوه اشواق ارتبكت وقال لرهف لو سمحتي ابي زوجتي تقدرين تمشين وتطالع رهف فيه وهي حاقده واشواق عرفت انه شافهم وهزت راسها لرهف و ومشت وهي معصبه وسحب اشواق لمكتب محمد ودفعها لداخل المكتب بقوه وبغت تطيح وتماسكت شوي وقفل الباب عليهم بالمفتاح وناظرها وهو معصب وصرخ عليها الى متى وانا اشوفك كذا معاها ومسترجله زيها تراك بنت حسي على نفسك اشواق خافت من صراخه وطبعاً مكتب محمد عازل للصوت ماحد يحس فيهم واساساً مايقدر احد يقرب من التيم حق المقهى من المكتب وحاولت اشواق تهديه وانها صديقتها فقط مابينهم شيء قرب منها والشرار يتطاير من عينه ومسك يدها قال وش تسمين وضعكم وهي ماسكه يدك وتتحسس فيها ويقول في الكلام ويحرك يده على يدها وهي ترتجف وترتبك وتتلعثم بالكلام وتحاول تصرخ مثله انه زي ماشفت مابيننا شيء وهي صديقتي فقط قرب منها قال بهدوء انا تعبت منك اشواق تعبتيني واقلقتيني اخاف تخربين وتصريني مثل رهف بلبسك هذا لبس رجال ماكان فيك انوثه انقهرت منه اشواق انه شكك في انوثتها وصرخت فيه من انت تشكك فيني قال اوجعتك الكلمة كيف بقلبي وانا اشوفك كذا وش يثبت لي انك بنت اصلاً قالت انا بنت عمك وغصباً عنك تحترمني قرب منها اكثر لما صارت ع الجدار وحاط يدينه حولها وبكل قوه يتكلم تبين ارجعچ واثبت لچ انچ بنت والانوثه تقطر منچ ويتحسس في جسمها ورفع يده لصدرها تبين اعرفچ وش يعني انثى واطلع الانوثه منچ اشواق ارتجفت وهي تسمع كلامه وتنهيداته و حركاته وصوته الهادي وانفاسه الحاره عند اذنها اشواق لابسه تيشيرت كبير اسود و بنطلون رمادي كبير عليها ووسيع والشعر بوي و الوجه خالي من الميك اب
طبعا اشواق وعبدالرحمن عادي يتقربون من بعض وصار بينهم احتكاك و شفشقه و ضمات و ينامون مع بعض ويتفصخون عادي فاضخين الحيا😂🤣 مسك تيشيرتها ويحرك يده بهدوء ودخلها تحته ويحركها ببطنها اللي ناعم قال نعومة بشرتچ وريحتچ هذي كلها تقول انچ انثى وانت مصره تسترجلين ليش كذا اشواق انا احبچ ابي تهتمي بنفسچ رفع يده لصدرها قال لابسه مشد عشان مايبين صدرچ وهو كأنه رمان طبعا يتكلم وعيونه في عيونها وهي تتنهد من حركاته رفع التيشيرت ونزله رماه على الارض وشهقت بقوه ورفعت يدها بتحطها ع صدرها ومسك يدها وبعدها عن بعض قال الحين اثبت لچ انچ بنت وسحب المشد وتحرك صدرها قال كل هذا و تسترجلين صدرها منتفخ شوي و كانه رمان ع قوله عبدالرحمن شد بقوه عليه واخذ كل ثدي في يد وبضغط بقوه وتتنهد وتشهق اشواق من الشهوه وهو يضغط بجسمه الضخم على جسمها مسك حلمه ثديها ويعصرها وقال ذا بينزل حليب لعيالي وباقي تسترجلين ونزل فمه يمصه بقوه ويلحسه ويعضعضه وتشهق اشواق وتتاوه وينزل يده الثانيه لكسها قال هذا ايش استحت اشواق منه ضغط بقوه وتكلم قال ايش اسمه قالت عضوي قال لا اسمه ايش وسكتت قال ذا كسجج ومسك يدها وحطها على زبه الكبير وتنهد بقوه قال ذا زبي عرفتي الفرق بييننا ذا ينيكج ويشقك لو ماسمعتي كلامي يتكلم بحده وبقسوه واشواق تحاول تبغد يدها منه وهو شاد عليها بقوه ويتاوه انا الرجال وانا بسترجل عليك تعرفين الفرق انت البنت الضعيفه الانثى اللي جسمها ضعيف ماتشبه الرجال سحب بنطلونها بقوه ونزله تحت رجلها تبتعد شوي واشواق قدامه لابسه بس بوكسر رجالي وجسمها الصغير الانثوي الابيض قدامها وصدرها بحلماته منتصبه وترتعش ماتدري خوف ولا شهوه ناظر لها بحده من اللي يشوفه وقرب وصفعها ع خدها لابسه لي بوكسر رجالي مصدقه حالك وصفعها مرا ثانيه وتشهق بالم انا اوريچ الحين الرجال الحقيقي وش يسوي شق بوكسرها بقوه وقطعه وبان له كسها الصغير المنتفخ والابيض وقرب منه وحرك يده عليه بقوه وعلى بضره قال ذا اليوم انيكه لك واريحه واشقه واخليچ ترجعين انثى غصب اشواق تتاوه وتتتالم متعوده عليه حنون معاها بحركاته واذا لمسها برومانسيه وحنان قرب وقال انسي عبدالرحمن الحنون معاك اليوم اوريچ وجهي الثاني بعد عنها ونزل ملابسه كلها وهي تفهي بجسمه والسكس باق وجسمه العريض ونزل بوكسره ونط زبه الطويل و العريض قدامها وشهقت بقوه وخافت منه قرب وقال لها شايفه الفرق بيننا عجبك شوفي جسمي وجسمچ هذا الفرق ويضغط بزبه على كسها بقوه ويضمها احبچ اشواق تكفين ارحميني وهي تتاوه وعاجبها مع انها خايفه مسك يدها حطها على رقبته وضمها بقوه ومص رقبتها وكرز لها بقوه تتاوه وتتالم من اللي يصير شفشفها ويهمس بين شفايفهم احبچ انت لي انت حبيبة عبدالرحمن لوحدي اعشقچ تبيني تبيني وهي تتأوه وتشد شعره بقوه وينزل على صدرها بمصه ويعضه ويمليه بتكريزاته الحمراء و البنفسجي وينزل لكسها الوردي الناعم يمشي بفمه عليه ويتنهد ويبدا يمصه وتتاوه اشواق وتصرخ اه دحومي اححح اه اه ومستمر بقوه يمصه ويلحسه يبيها تستمتع اكثر وهو منجن على ريحة كسها البودريه الريحه اللي دايم تحطها له وحبها منها استمر باغتصابها بفمه ويدخل لسانه وتحس فيه اشواق وتشد شعره اقوى اه اه دحومي اكثر ابتسم عبدالرحمن وعرف انها استسلمت يبي يجننها رفع نفسه لها قال حاطه البودره والريحه اللي احبها قاصده قالت لا انا دايم احطها قال تكذبين كنت تنتظريني اليوم صح اعترفي مشتاقه لي ؟؟؟؟ تناظر فيه بهدوء وشد شعرها قال تكلمي قالت ايوه وضحك عليها قال ممحونه اليوم لكن بريحچ وانيكچ واوريك الرجال وهي خافت قالت لا دحوم بعد الزواج اخاف انا قال من ايش تخافين نحب بعض ومخطوبين واهالينا مايمنعون ويقرب ويلتصق فيها اكثر قال ماتحملك ماتحمل اشوف جمالك قدامي وما سوي شيء اه تنهدت اشواق بحب وسندت راسها عليه وتكلمت بهدوء وشهوه خذني دحوم ابيك انتفض عبدالرحمن بشهوه من صوتها الناعم قال متاكده قالت ابيك مشتهيتك نيكني اشواق بدت تفقد السيطره من كثر الشهوه مسكها بقوه وراح للمكتب وجلس ع الكرسي بعد بين رجوله وجلسها بحضنه شهقت بقوه من حست بزبه يحتك فيها وهو يمص في صدرها وتتاوه اكثر وتتنهد والحراره بجسمها ترتفع ودخل اصابعه يحك شفرات كسها المنتفخه قال فديتج شواقتي كسج نزل يبيني يبي اصابعي وتضمه بقوه ويدخل اصابعه بوحشيه وتصرخ دحومي اقوااا اقواااا اححح اه وترفع رقبتها وتتاوه بمحنه وتحرك جسمها حول اصابعه وينيكها اكثر قال تبيني قالت اسرع دحوم ريحني دخل اصبعين سمع كلامها ودخله بقوه وهي تتنهد وتتموت من الالم و المتعه الى ما كتت على اصابعه ورمت نفسها على صدره وتمصه بصدره وتكرز له وتتاوه و ويوسع في كسها اكثر ورفع نفسها قال بنيكچ تحمليني قالت بشويش دحوم اخاف ......