الكل رجع بيته ، وطلعت جود غرفتها وقفلت الباب وتناظر بالهدايا اللي جابها ومهرها وهي مرا مبسوطه بس شايله هم كيف يمدي تخلص تجهيز للملكة ، وقفت عند المرايا وبدت تنزل الاكسسوارات وتناظر بشكلها وتتذكر لمساته و يده وجسمه عليها وتتنهد بحرارة وهيجان وتنزل بفستانها وتشوف مصاته على صدرها وعاجبها وتحرك في يدها عليه وتتحسه وهي تحس بمشاعر غريبه لانها اول مرا تجربها مبسوطه كثير ومرتاحه ونزلت فستانها وطالعت بجسمها النحيف والابيض وخصرها اانحيل و نزلت نظرها لكسها وحطت يدها عليه وتتذكر حركات محمد معاها وتحس بكسها ينبض فجاه تسمع صوت اتصال وتفتحه وترد وهي تناظر بالمرايا مين قال المتصل انا محمد ارتكبت وخصوصاً بشكلها قدام المرايا والعاري ويدها على كسها قال محمد كيفك تنهدت بصوت مسموع الحمدلله قال ايش تسوين قالت كنت انزل بالاكسسوارات قال وينك قالت عند التسريخه قال تشوفين نفسك هذي قالت اي قال ذي بتصير لي كلك وبحبك اكثز و بدللك وبدلعك واجيب لك الدنيا باللي فيها وهيي تتنهد وبدت تميل مشاعرها له و تقفل في رجولها ع كسها وسمع صوتها وهو رايح وهي تتكلم محمد انا لسى صغيره ولسى بالثانوي ابغا نتعرف على بعض اكثر ونعيش هذي الفتره كويس قال انت تشوفين جسمك صغير لكن عقلك كبير بنملك ونتفق بعدين على كل شيء ماراح اجبرك عليه قال لها المهم تدرين وش بخاطري قالت ايش قال ارجع وانسدح بين رجلينك وامص كسك ولا اتركك وشهقت بقوة وصدمه من كلامه محمد ايش هذا الكلام لو سمحت لا تحرجني قال محمد ليش مو حنا مخطوبين لبعض هذا الكلام كثير بتسمعينه بعدين وبيصير روتينك قولي لي وش حسيتي وانا معاك تكلمي عادي قامت حركت يدها على كسها وقالت اه محمد ايش اقول انا حسيت بمشاعر اول مرا اعرفها واعيشها غريبه علي صح هيجتني وكل شيء بس اول مرا احس فيها *للمعلومية كل بنات وعيال هالعايله ممحونين ومنحرفين دايم خصوصاً لما يجربون الجنس *قال حلوه قالت وهي مستحيه وبصوت منخفض اي قال تبين ترجعين تحسين فيها وضحكت هي بحياء قالت اي قال اجل الموعد يوم الملكة اعيشك يوم واحسسك بشعور حلو اكثر قال بسالك وجاوبيني بصدق قالت اسال قال وش تسوين ذحين خافت جود وحست انها مراقبه وتتلعثم قالت ماسوي شيء قال بما انك ارتبكت يعني تسوين شيء اعترفي حبيبتي قالت جود واقفه عند المرايا قال اي قالت منزلة فستاني ويدي على كسي وكنت انذكر الموقف تنهد بقوه وتاوه وطلع زبه من بوكسره قال اي وش تحسين وش تسوين قالت حركت يدي على كسي قال اي وقالت احسه ينبض ويحكني وهو يحرك بيده على زبه اكثر قال وش تبين اسوي قالت نفس اول قال اه جود ذبحتيني جننتيني ريحة كسك ماراحت من خشمي اهه ابي ارجع لكك وش تحطين في كسك قولي لي قالت جود ولا شيء قال ريحته حلوه ابيه دايم في فمي قالت بس بودره ومسك قال حطيها لي دايم حطيها بوم الملكة حلوه حلوه ريحته تجنن و ماراح شكل كسك من بالي صوري لي شكلك بسرعه وقامت بدون وعي وفرقت بين رجولها و تصور وهي عند المرايا وبنفس الوضعية ورسلتها له واتس شافها وتنهد وتاوه اه اح جود اموت بجسمك وشكلك حكي يدك على كسك بسرعه وقام صور زبه ورسله لها شافته وشهقت بقوة محمد ايش هذا قال ذا اللي كنت تحكين كسك عليه اليوم وهي تطالع فيه وبشكله و راسه المدبب و الوردي و مبسوطه وتحرك في يدها على كسها وتسمع غزل محمد فيها وبجسمها وخيالاته معها ويجلخ و هي بعد لما صرخ وتاوه بقوه ودفق لبنه على بطنه وهي بعد نزلت شهوتها وارتاحوا وصور لها لبنه قال متى بس ادفقه في كسك وهي تضحك وفرحانه قال اخليك ترتاحين واقوم انظف نفسي وتجهزي لملكتنا ياحلوه والبسي لي فستان قصير زي حق الشوفه وتسمع له ومستحيه وعرفت نيته قال لها واشتري لي طقم سروال وسنتيانه احمر دانتيل تجهزي لي ياقلبي يالا بقفل وانام قفلت جود وهي تطالع بنفسها وهي ماهي مصدقه وش تسوي وماهي مستوعبة مشاعرها كيف انجرفت وبطبيعة اي بنت تنجرف ورا الرجال وخصوصاً بشهوتها وهو فجرها لها اليوم
راحت تتروش جود وطلعت لها بدي لنص البطن وشورت قصير مرا ومكوتها شوي باينه و تشوف مصاته على بطنها وصدرها وهي تتنهد بحب و متحمسه لما تصحى وتبدا تجهيز و انسدحت مسكت الجوال ودخلت على الواتس وفتخت على صورة زبه الاولى وكيف قايم وعريض و العروق كبيره مررت يدها على الصوره وهيي تتخيله وبداخلها معقوله ذا بيدخل في كسي وينيكني كيف بتحلمه وراحت على الصوره الثانيه وشافت دفقه على بطنه كيف كثير وابيض وتنننهد وبدت تميل له وتنجرف مشاعرها نحوه وهيي قربت تنام وتتكلم الله يتمم لنا بخير وتغطت ونامت بدون ماتحس ....
اليوم الثاني الصباح الكل مشتط خصوصا البنات وطلعو يشترون ويخلصون ويجهزون كل شيء خلصت جود شرت كل اغراضها وحجزت جلست تنظيف بشرة و بدكير ومناكير و شرت هدية محمد وكل شيء ورتبت تفسها وطلع جسمها يلمع ورجعت البيت ونامت اليوم اللي بعده كملو كل التجهيزات عشان اليوم اللي قبل الزواج الكل يرتاح ويهدون ويروقون شوي وكل ذا الفتره جود ومجد يتكلمون مع عمار و محمد عكس اشواق اللي تحس بالوحده وفرحتها ناقصة لكن تتذكر انها بتروح لعبدالرحمن وتعيش معاه وتنبسط اكثر....
في ذا الوقت كله الرجال يجهزون ويخلصون حجوزات ومعازيم وفي نفس الوقت عبدالرحمن يخطط ويفكر وراح يكلم زميله الخبره ويسال عن اذا يعرف احد عنده بنات للزواج بس مسيار يعني لحاجه ولفترة بسيطه و يطلقها قال له زميلة ليش وانت بتتزوج قال مو انا هذا واحد يقرب لي كذا وكذا يبغا مو انا قال زميله اي اعرف برسل لك الرقم ورسله له وقام عبدالرحمن اتصل عليهم ووين يتقابلون وشاف صور بنات كثير واخذ وحده صغيره بالعمر واتفق معاها ومع اللي رئيستهم وقال شروطه وكل شيء وحدد الوقت اللي بيجي ياخذها فيه ....
وطلع وهو مبسوط انه بيرد اعتباره وبيكسر عين اشواق بيكسر فرحتها فيه وفي الزواج لكن لابد وانه يأدبها لكن مايبي يسوي شيء بالحرام فاتجه لذي الناحية
اخذ نفس وطلع لسياره وراح الكوفي واجتمع مع عيال اعمامه ويسولفون ويخططون لبكرا ومتى يطلعون للحلاق ويتجهزون وهم مبسوطين ومحمد يناظر في عبدارحمن وهو يحس بخوف بداخله على نفسه و على اشواق يحس في راحة عبدالرحمن وراه شيء لكن قال بما لنه سامحه ووافق ياخذ اخته اكيد انه بينسى *عبدالرحمن شخصية تحقد لو مس طرفه شيء مو بذي السهولة * ماعليه في محمذ اخذ حقه منه لكن لازم يوري اشواق الويل ويذوقها من نفس الكاس اللي ذاقه
عند البنات كلهم مرتاحين اليوم ومخلصين كل شيء وكل وحده فيهم فيها شعور مربك وتوتر من حياة جديده ومخيفه بالنسبه لهم خصوصا اشواق وهي تفكر بالي ينتظرها اذا صارت في بيته
اما مجد وجود مرتاحين لان كلهم يحبونهم بس برضه فيهم توتر ورهبة لبكرا وايش بيصير وكيف بتكون اشكالهم وكذا
عند الامهات يكلمون في المعازيم ويتفقون ومربوشات كثير بس كل شيء جاهز
جو الرجال اخذو عفش البنات ووصلوه لبيوتهم ورتبوها الامهات في الدواليب ورتبو كل شيء وفرشو مفرش جديد على السرير لون ابيض وحطو لمسات البنات في غرف نومهم وشيكوا على البيت وخلصوا وطلعوا ،،،،،
رايكم بالبارت؟
ايش تتوقعون بيسوي عبدالرحمن ؟؟!
اقتراحاتكم مهمه 🫶🏻♥️