اليوم الثاني اتصل ابو محمد على ابو عبدالرحمن وقال جايينك اليوم نبي نخطب ورحب فيه وحياكم الله نستقبلكم اليوم وقام ابو عبدالرحمن عزم الكل وكلهم يجهزون
والبنات فوق طلعت جود فستان عودي قصير مرا لنص الفخذ والصدر مثلث لنص بطنها و حمالات رفيعه وشعرها الطويل و الكثيف لنهاية ظهرها مفتوح و مسويته فير ولبسته على بياض جسمها و صدرها المرتز والمكتنز ومكوتها الوسط وخصرها المرسوم وجسمها المتناسق وفخوذها المليانه شوي ولبست هيلز اسود يطولها اكثر ورقبتها الطويلة زينتها بسلسال الماس مع طقمه الحلق و الاسواره والخاتم وحطت مناكير ابيض ومكياج ناعم بالحيل وخواتها تجهزوا وجو عمها العصر وبدوا يتكلمون بسوالف الخطبة وكل شيء وجاب هدايا لها ومهرها وكل حاجه يبغاها تتجهز وتصير له مع زواج اخوها واختها
وياعم نبي تصير الفرحه بدل فرحتين ثلاث وتكون ملكتي مع زواج عبدالرحمن وعمار اذا ماعندك مانع ضحك عمه قال وش فيك مستعجل قال ياعمي ابي اعف نفسي وافكر في مستقبلي معاها وافق عمه وقال ابو محمد يا خوي خذ محمد يشوف جود ويجلس معاها ويتفقون وتشوف كل شروطه ويشوف شروطها قال ابو عبدالرحمن اكيد قوم ياعبدالرحمن دخلهم للمجلس الثاني ونادا عبدالرحمن جوذ وهي متوتره ومستحيه مره قال عبذالرحمن لا تخافين اذخلي وتكلمي بكل شيء بحقوقك وكل شروطك لا تستحين هو ولد عمنا وانت تعرفين وخذي راحتك
دخلت لمحمد وهو جالس وناظر فيها وقام مفهي من الجمال اللي يشوفه قام عبدالرحمن يتكلم يالا يامحمد خذ راحتك وتكلموا بكل شيء ماحد بيزعجكم قام محمد عنده وطرده برا وقفل الباب وجود متوتره ومرتبكه وقرب منها كيفك جود قالت الحمدلله وسكتت قال وانا مافي كيفك ضحكت وابتسامتها تجننن وانهار عندها وهو بداخله يقول وينك كنت مغفل عن ذا الجمال و اللطافه من قبل طبعا جود عنده صغيره وقصيرة تبان كانها بنته وهو طول بعرض ماشاء الله وعضلات قام مسك يدها وارتجفت قال لها لا تخافين تعالي نجلس وجلس واخذها في حضنه واستحت وقامت بتجلس بس مسكها وجلسها في حضنه وهي متوتره ومسكت شعرها رجعته على ورا وهو ميت على حركاتها ويناظر ويتنهد بشكل رقبتها الطويله والبيضاء وقام يسولف معاها وهي تتكلم معاه بكل نعومه ورقه ويشم في ريحة عطرها اللي جننته تكلموا بكل شيء وايش هي شروطها وشروطه وقال لها عن علاقاته السابقه وانه ترك كل شيء من فكر يخطبها وهذا كله بالماضي لا تفكر فيه بالمستقبل وانت بنت عمي مستحيلل افرط فيك وهي تستمع له ومن داخلها بدت تنجذب له وقام يقرب منها محمد تسمحين لي ويتكلم عند شفايفها الكبيره المنتفخه وهي ساكته وعرف انها موافقه 🔞🔞 وقرب ويبوس في شفايفها وهي تحس بحرارته وينحني بها ع الكنبه ويسدحها وهي رجل ع الارض ورجل رفعها وهو بينها ويشفشف فيها بكل رومانسيه وينزل على رقبتها وهي تتنهد اه محمد لا حد يجي ويشوفنا قال مالاحد دخل انت خطيبتي الحين بعدين قفلت الباب ارتاحي و يبوس في رقبتها بس ما مصها ولا ترك اثر وينزل على صدرها يضغط عليه ويهمس عند رقبتها صدرك كبير واستحتتت منه وتضحك ونزل خيوط الفستان وجلس يمص فيه ويحس بحرارته ونعومته ويتنهد بقوه وجود تحس بزبه وطوله يضغط على كسها وهي بدت تحتر وترتفع حرارتها وبدت تذوب بحركاته وهو يعض في صدرها ويمص فيه ويترك عضاته عليه وينزل وينزل بنفس الوقت الفستان طبعا جو مو حاسه بشيء من الشغور ذا اول مرا تجربه وتحس بزي الفراشات ببطنها وترتعش تحته وينزل يبوس بطنها وتشهق بقوه وترفع في نفسها ورفع راسه عند اذنها ويعض بحلمة اذنها اوش جود اهدي مابسوي شيء بس بذوقه بس بشوف كسك وهي استحتتتت وضربته ع ظهره وضحك عليها ونزل فستانها وشاف سروالها الدانتيل وتجنن على شكل كسها من تحته منتفخ وصغير واضح وباسه من فوق السروال وتتاوه جود و تحس بالحراره ارتفعت داخلها ونزله شوي مو كله وشاف نعومته و بياضه وكيف اشفارها ورديه وريحته تهبل ودفن وجه بقوه في كسها ويشم في ريحته ويستنشق فيه ويحس ماقد شاف زيه ويتاوه عليه ويحك بخده على كسها ويحس بنعومته ومتجننن عليها وبظرها منتفخ ونزل عليه بسرعه ويعض ويمص فيه ويلحس بقوه مافي الا صوت مصه واهاتها وتمسك في راسه وتقربه اكثر في كسها وهي اه اه محمد خلاص خلاص ذحين عبدالدرحمن يجي اتركنييي وتدخل اكثر في وجهه بكسها ويمص فيه ويحرك في بظرها وحسها تقرب خصرها وله ابتسم حول كسها وزاد عليها لما تاوهت ودفقت لبنها وقعد يمص فيه ويلحسه ويبوس في فخذها ورجع لبسها السروال و الفستان ورتبت نفسها واخذها فوق جسمه وحط يدها على زبه وحست بعرضه ومسكته قال تحسين فيني هذا يبيك بس مابي اخرب وقتنا وكل شيء بوقته حلو ياروحي وقام فتح رجلها عليه وخلاها تتحرك وتحك كسها في زبه وهو اسرع ياروحي اسرع ويبوس في رقبتها ويمسة بمكوتهتا ويعصر اكثر ويرجع نفسه على الكنبه ويمسكها ع زبه اكثر ويحرك بقوه وهي عجبها الوضع وزادت تتحرك لما قام وقفها قال خلاص تكفين لا اسدحك ذحين وانيكك واشق كسك وماعلي باحد وقامت بسرعه جود وشهقت وخافت جد منه وضحك عليها قال مابسوي لك شيء بس كلام وقام باس جبهتها وقال هات جوالك سجلي رقمي ونتكلم بكل شيء بعدين وتاكدي اني حتى لو ماحبك بعد لكن بعد ذي اللحظه تاكدي ان دخلتي قلبي و في مشاعر صوبك وهي تضحك وتبتسم له ولفت جسمها وضمها من ورا بقوه وحست بحراره جسمه عليها وانتبهت لزبه العريض و الكبير يحك بمكوتها وضمها بقوووه وفكها وقام طلع وهي رمت نفسها ع الكنبه وتضحك وفرحانه ومرتاحه عليه ...
🔞🔞🔞🔞🔞
بتفس الوقت عبدالرحمن دخل عند المغاسل ولقي اشواق وطبعا من وقتها ماعاد كلمها لكن يبي يلعب معاها شوي
لقيها لابسه فستان اسود ماسك ع جسمها وشعرها مرتب وبدا يطول وحاطه ميكب وشكلها يجنن وكانت ترتب في نفسها عند المرايه دخل بعد ماقفل الباب ووقف وراها ويلصق جسمه فيها وهو يتنهد عند رقبتها ويبوس فيها ويحك جسمه فيها وكل ذا الوقت ساكت قامت نزل يده ودخلها تحت الفستان وشهقت اشواق وسكتها وحط يده الثانيه عند فمها ودخل يده تحت سروالها وحس بكسها المنتفخ ولما لمسه باصابعه تشجنت اشواق وشهقت بقوه وهي متالمه قال تتالمين وهي تحرك براسها بايوه وقام دخل اصابعه الاثنين بقوه وهي ناشفه قال عشان تحسين بالم قلبي وانك قهرتيني ويتنهد بقوه من حراره كسها ويحرك بزبه على مكوتها ونزل يده ع صدرها ومسكه بقوه ويشد عليه ويخرج ويدخل اصابعه و هي تتاوه وهو دفن وجهه برقبتها ويتنفس عندها ويدخل ويخرج لما حس بحركه جسمها تزيد وقام طلع يده من كسها وهي ماوصلت لشهوتها قال يالا نشوف من يريحك وهي تلعن بداخلها الحقير عرف ينتقم وطنشته وقام حط اصابعه في فمه ويلحس فيها بقوه وعينه بعينها وطالعت في ثوبه من عند زبه لقيته واضح ومنتفخ وهي تشتهيه ولاحظ نظرتها قال تبغينه يامنيوكة ياقحبه تبغينه بكسك لكن والله لعذبك ماتذوقينه ولا ترتاحين واخليك تبوسين رجلي عشان انيكك
وخرج من عندها و يحاول يهدي انتصابه بنت اللذين خلتني اشتهيتها الممحونه وقعد يلمس في زبه ويهدي في انتصابه اكثر ويتذكرر حرارة كسها وشكلها ميت عليه لكنه مبسوط انه سيطر ع شهوته و خذلها وتركها بنص شهوتها
بنفس الوقت عند اشواق ميته من المحنة وقالت تحسب بس انت اللي بتريحني ياحقير دخلت الحمام وماقفلت الباب كويس وجلست ع الكرسي ورفعت فستانها ودخلت اصابعها في كسها وفتحت رجولها على اوسع شيء وتنيك في نفسها وتتنهد وتتاوه وتتخيل انه عبدالرحمن وتتاوه اه دحومي دخل زبك نيكني اكثر زبك عريض يعورني يالمني اححح احححح وتدخل وتخرج في اصابعها وهي تحس بشعور خفيف عكس لما كانت اصابعه الكبيره الخشنة في كسها لكن تبي تخلص نفسها وتخرج محنتها وتضغط على صدرها بقوه وتزيد قسوه اصابعها في كسها لما حست ان الباب انفتح وسحبها عبدالرحمن ومسكها عند المرايا من ورا وثنى جسمها على المغسله وشق سروالها واخذه حطه بجيب ثويه ورفع ثوبه ونزل سرواله وطلع زبه وتفل على يده وحطه على زبه وقام دخله بقوه في كسها وشهقت وتتاوه اههههه احح دحومي بشويش ومطنشها وينيك بقوه وقسوه ويحرك يده قدام على بظرها وبكل عنف يدخل ويخرج زبه وهي عاجبها وتتاوه ورفعت نفسها وسندت جسمها على صدرها وتحرك على زبه وهو يزيد اكثر وتناظرفي المرايا وتشوف كيف زبه يخرج من كسها وتتاوه وتصارخ من الشعور اللي تحسه وينيك ويزيد فيها اكثر لما قرب ويصرخ ويتاوه ودفق لبنه كله في كسها وطلع زبه وهي فاتحه رجولها وتتاوه وارتاحت وقرب من اذنها هاه ياممحونه ارتحتي فجر زبي محنتك ولا بعد عرفتي ان ما بيرحك الا انا وزبي صح والله لتشوفين الويل معاي وقام من عليها رتب نفسه ويناظرها بطرف عينه وشافها كيف فاتحه رجولها ولبنه ينزل من كسها وكسها محمر ويشهي للمص و متسنده على المغسله وهو مشفق عليها حس انه كان قاسي و عنيف معاها بس يبغاها تتادب * كان راجع عبدالرحمن للمجلس وسمع اهاتها وكلامها عنه ودخل وشافها بوضع يمحن وماستحمل وقرب منها * وطلع بعد مارتاح وارتخى زبه ومشى وهي من داخلها مبسوطه انها اشعبت شهوتها وتحس بكسها ينبض ومليان من لبن عبدالرحمن وتقفل وتضغط برجولها عليه ورتبت نفسها ومقهوره انه شق سروالها ومسكت جوالها لقيته مرسل هاه يامنيوكه ارتحتي كيف حسيتي بزبي شق كسك ولا تبين زب محمد يزيده هاه اشبعك حرارة اللبن ولالا طفت حرارة كسك ولا تبين ارسل محمد يطفيه بعد وضحكه وش طولها وهي قالت تبيها لعب بتصير لعب الوعد بعد الزواج وهي ماتدري وش ينتظرها من عبدالرحمن ردت عليه ماخذتك تسليه بس زي ماتفكر اهم شيء انك ماصبرت وتحملت ورجعت نكتني هذا يدل على اني مااقاوم ولا عادي انا اقدر اريح نفسي واشبع محنتي باصابعي مو ضروري يريحني زبك اصلاً انت احتياط
قرا كلامها وهو يغلي من داخله ومقهور على جرأتها رد وقال الوعد بعد الزواج ليلة دخلتنا المنتظره يامنيوكتي
عندهم بالداخل كلهم يضحكون ومبسوطين وجود طلعت عندهم وقعذت تسولف مع قرايبها ومبسوطه مرا تحس براحه وشعرر مريح وقاموا يرقصون وكل وحده تستعرض برقصها وجسمها والامهات مبسوطين
وعند الرجال الكل يهني ويبارك ومحمد جد مبسوط وفرحان وجاء عنده عبدالرحمن قال لا اوصيك تراك بتاخذ اختي حبيبتي قال له محمد ماعاد هي حبيبتك هي لي قال المهم انتبه عليها وصونها
دخلو للعشاء وخلص يومهم والكل مبسوط بهذا اليوم السعيد وينتظرون اليوم الكبير بعد ٣ ايام ....
ايش رايكم ؟!
عجبكم الثنائي الجدد !!
تحسون بيكونون افضل ثنائي ويندمجون مع بعض ؟؟؟
