في الصباح صحي ذياب على صوت باب الحمام وشاف روابي طالعه ولابسه روب الاستحمام واللي جاي قصير ولنص الفخذ وراحت عند التسريحه و اخذ الريموت تبع المكيف وقفله وقام وراها ولقيها ترطب في جسمها وباس رقبتها قال صباح الخير حبيبتي استندت على صدره صباح النور يقلبي نمت زين قال لها ايه ضمها له اكثر ويبوس و يمص برقبتها ويهمس لها بكلمات حب ويتاسف لها لان بيعرف ان يومها بيكون صعب مع امه بما انه بيداوم ورفع يده لصدرها ويمسك فيه ويضغط عليه وهي تتاوه ويفتح بروبها بشويش قال مشتاق لك قالت ماشبعت امس قال من يشبع منك انت
فك الروب ورماه على الارض ولفحت عليه ريحتها وريحة معطرات الاستحمام ويناظر في شكلهم بالمرايا قالت تفسخني وانت لابس قام بكل هدوء ونزل شورته ونط زبه قدامه قال وش رايك الحين قالت حلو وتغمز له قرب منها اكثر وضمها ويحك بزبه في مكوتها وينزل يده لكسها ويحرك في بضرها وهي تتاوه بمحنه ودلع وتسند بجسمها عليه وتدفع بمكوتها وتحكها بزبه ويده الثانيه على صدرها ويعض برقبتها ويتأوهون وبدت حرارة اجسامهم تزيد قالت روابي ذيابي تو متروشه قال اقنعيني انك ماتبين زبي وضحك وهي سككتت وعرف انها تبيه ويدخل باصابعه في كسها ويتاوه عند اذنها ويعض باذنها قال احح حار وضيق كسك احبه وينيكها باصابعه الاثنين ورجعت يدها لورا وتمسك في زبه اللي قايم ومسكته بقوه وشهق ويتاوه عند اذنها احح اه روابي حركي بدك اكثر تشوفينه كيف قايم ومشتاق لكسك ويتاوهون وهي تحرك فيه اكثر قالت نيكني خلاص قال لابعد قالت بتتاخر ع الدوام قال طز فيه ابيك الحين
ويمسك في بضرها بين اصابعه ويحك فيه وهي بدت تتحرك بسرعه وتتاوه وتصارخ وعرف انها بتدفق ويهمس عند اذنها ادفقي ع اصابعي ابي اذوق دفقك وارتوي من كسك واشبع وعلى طول دفقت ماتحملت كلامه وتتاوه بمحنه ورفع اصابعه لفمه ويلحس ويمص فيها وهي تطالع فيه وقام نزل يده عند كسها ويحرك فيه يبي يده تمتلي من دفقها ورجع يده على زبه ويحرك فيه قال تبين انيكك قالت اي ذياب ورفع رجلها وقال طالعي بالمرايا وشوفي كسك وزبي كيف قال اه ذياب محنتني دخله وريحني وهو يزمجر عند اذنها وتحس بحراره انفاسه ويضم فيها بقوه على جسمه اح اح روابي احبكك وقرب راس زبه من كسها ويمرر فيه على فتحته قالت روابي خلاص ذيابي نيكني اهه ودخل راسه وطلعه ويتاوهون ويدخل ويطلع فيه بهدوء وهي تتمحن عليه وتتاوه وهو ويمدح في كسها وضيقه وحرارته ودخل كل زبه لاخره وبدا ينيك فيها بهدوء ويمسك في صدرها ويضغط على حلماتها ويتاوهون وتزيد محنتهم من اشكالهم بالمرايا قالت روابي نيكني ذيابي بقوه قال مهما انيكك برومانسية الا مايشبعك الا العنف و القسوة قالت اه اي اي وينيك بسرعه ويصارخون ويتاوهون ونزل يده فوق كسها يحرك فيه وهي بتموت محنه وشهوه وتصارخ وفي نفس الوقت وهم يتنايكون ينفتح الباب وتدخل امه وتشوفهم بذا الوضع وشهقوا وشهقت هي قالت وانا احسبك تضرب فيها وجيت ماقدروا يتحركون لان لو تحركوا بتشوف كل شيء فيهم وضمها ذياب له قال يمه اطلعي واتركينا خلاص قالت عسى بس على ذا النيك مع الصباح تحمل منك وطلعت وقفلت الباب قام خرج زبه من كس روابي وقفل الباب بالمفتاح ورمى نفسه على السرير
