البارت ١٠

35.4K 110 17
                                    

ترك محمد اشواق وطلعت بسرعه لغرفتها وهو جلس بالمجلس ويفكر في كلامها وحس انه صدق غلط كثير وغلط بحق عبدالرحمن اكثر فكر فيها وفي جود قال جود حلوه بس صغيره ماراح تقبل فيني بس وش ينقصني رجال وعندي شغلي وشقتي و مقتدر وجود عادي اتزوجها وتدرس عندي لازم اخطبها باسرع وقت وابدا معاها حياتي واترك حياتي اللي راحت وقام وطلع من بيته
واشواق نامت وهي مرتاحه وتفكر انها تقول لعبدالرحمن عشان يسامحها(صح ان تفكيرها هنا غلط بس تبي تبدي حياتها معاه وهي ماهي مخبيه عليه شيء )
اليوم الثاني صحيو البنات ونزلو تحت يفطرون ويسولفون ويحطون جدول ليومهم طبعا العيال مطرودين من البيوت😂😂😂 عشان ياخذون البنات راحتهم خلصو اشواق ومجد جلسات ليزر والعيادات وكل هالاشياء وخلصو الفساتين وكل شيء وجلسو يتناقشون في الحجوزات الباقية والاهل حجزوا القاعه وبدوا يجهزونها
وكان ابو عمار وزوجته جالسين معاهم ع السفره ويسولفون معاهم ويسالون ايش ناقصهم وايش بقى لهم لان خلاص مابقى غير ٥ ايام بس خلصوا تقريبا كل شيء
طلعو البنات يتجهزون ويلبسون وشافت جود اشواق وهي تبدا وكيف رقبتها فيها مصات قربت منها قالت اشواق متى اخر مرا شفتي عبدالرحمن قالت من اسبوعين ليش ؟ قالت رقبتك مليانه مصات صحكت اشواق و منحرجه قالت ايه تقابلنا مرا بالكوفي قالت طيب انتبهي عمي لا يشوفها او عمار لا يسوون شيء قالت يعني انتم اللي ماتسوون شيء ضحكت جود قالت الا بس انا مخبيتها انت شكلك نسيتي قالت اي مانتبهت قالت الاهم ماحد يشوف لا يفهمونا غلط وخلصو وطلعوا للسوق ويتسوقون
عند ابو عمار وزوجته جلسو ويتقهون بجمب بعض وام عمار جمبه ولابسه جلابيه ويتكلم ابو عما. والله كبروا عيالنا وصرنا شياب ضحكت ام عمار قالت انت الشايب انا مازلت بعز شبابي وتضحك وقال لها ورينا الشابه اللي داخلك دامك لسى صغيره ويضحك عليها ويقرب منها ويبوس في رقبتها وهي مستحيه اترك حركاتك ذي كبرنا عليها والعيال يشوفونا قال مافي احد الا نحن خلينا منهم ويتقرب منها ويبوس في رقبتها اكثر وهي خايفه من الوضع قال لها ابو عمار حسيتيني ماقد سوينا شيء قالت بس في غرفتنا ماحد يشوف غمز لها قال يعني نطلع عرفتنا انحرجت منه واستحت ويضحك بصوت عالي عليها ويضم فيها ويبوس في راسها واخذها وطلعو للغرفه 🔞🔥😂
ويشفشف فيها بقوه ويتنهد ويضمم فيها ويتاوه عند اذنها ويعض فيها ويمسك الجلابيه وينزلها من جسمها وبقت بس بالسروال مو لابسه سنتيانه وهو يمدخ في جسمها وانها مهما كبرت يبقى حلو وهي تضحك وين جسمي حلو لا صدر ولا بطن قال تبقين بعيوني بنت بنوته وقرب منها ويعصر في صدرها ويمص فيه ونزلها ع السرير ونزل ملابسه وفرق بين رجلها ودخل بينها ويمص في كسها وهي تتاوه اه احح بنية جسم ابو عبدالرحمن عريض ورياضي وزبه كبير وعريض وماكان عمره بالاربعين بس محافظ على جسمه قال لها تبين انيكك قالت اي عبدالرحمن اشتقت لك (لت تحسبون انهم كبار وما بينهم مشاعر لا طبعاً ) وقام يحط ريق على زبه ويدخله في كسها ويرفع راسه فوق ويصرخ من الاجساس اححححح عنودي كسك حاررر احبك ياروحي انت وينيك فيها بقوه وههي تتنهد وتضم فيه وتمص شفايفه ويسرع بالنيك وتضم في ظهره اكثر وهي نيكني ياروحي نيكني اكثر احبك احبك وهو يزيد ويعصر في صدرها ويمص حلماتها الكبيره البارزه ويدخل ويطلع في زبه لما دفق في كسها بقوه ويتحرك بهدوء اكثر ويصارخ من شهوته وهي تتاوه وتتنهد عند اذنه وتعض في اذنه من الاحساس اللي تحسه لما نام على صدرها وزبه في كسها بعد ....
عند البنات تعبو من الحوسه ووقفو عند اامطعم وطلبوا غداء وقي نفس الوقت دق عبدالرحمن على اشواق انه يبغا يقابلها قالت له احنا ايش اتفقنا مانشوف بعض الا في يوم الزواج قال اشتقت لك ياروحي ابي اقابلك قالت انا مع البنات الحين في السوق ايش الوضع وابوي مايعرف قال ماعليك خلي البنات يرجعو بيتنا وعلى اساس انت لسو في السوق ر تعالي معاي قالت اوك نتغدا واشوف البنات ايش يقولون راحت لهم قالت مجد عبددالرحمن دق قالت اي يبغا اقابله قالت مجد وحنا ايش اتفقنا قالت ايش اسوي هو يبغاني قالو اوك مر مشكلة نرجع بيتنا ولا عندك قالت عبدالرحمن يقول ارجعو البيت بس اول نتغدا ونخلص ووصل الاكل واكلوا وفي نص الوقت جاهم عبدالرحمن وجلس معاهم ويسال عن الوضع عندهم وايش مسوين وكذا وطلب له اكل وخلصو وراحوا البيت واشواق مشت معاه
اشواق في هالوقت تفكر تفاتحه بالموضوع قالت دحوم وين نروح قاا انت وين ودك قالت نروح فندق عادي قال طيب وراحوا الفندق ونزلوا وحجزو غرفة ودخلو ونزلت اغراضها اشواق وقالت له دحوم بكلمك في موضوع بس ابيك تفهم مني وما تسوي شيء الا لما اقول لك كل الموضوع ولا تسوي شيء وتندم عليه بس انا ماحبيت اخبي عليك شيء قال عبدالرحمن خوفتيني ايش فيه وايش صار
قالت تذكر اليوم اللي كنا في مكتب محمد قال ايوه قالت بعد مارجعت البيت(حكت له كل الي صار ) وهو مفور وبدت اعصابه تتلف ومسكها بقوه من رقبتها كيف تخونيني ياحقيره كيف كله عشان شهوتك والحيوان محمد كيف تجرا ويقرب من ممتلكاتي ايش تبيني اسوي فيك الحين ياخاينة خافت اشواق وهي تبكي قالت دحومي لا تسوي شيء ادري غلطت اضربني سوا اللي تبي بس تكفى لا تسوي مشكله كبيرة كلنا ندمانين و انا وقفت محمد عند حده و تركني والله ماكان نبغا يصير بس شهوتنا غلبت علينا وانا اللي قربته مني اكثر بسبب لبسي الفاصخ مالاحظت علي اني بديت البس لبس ساتر اكثر شيء لاني خفت يتكرر الموقف واندم وعبدالرحمن يتحرك في الغرفة متوتر يعني قرب منك وناكك وشاف جسمك وعادي !!!! ماصديتيه بادلتيه وتشوفين عادي وانا تحملتك وتحملت تصرفاتك وقساوتك علي واسترجالك وتخونيني بعد ؟؟؟ قالت اشواق انا ماكنت في وعيي صدقني عبدالرحمن ماكنت بوعيي مو واعيه للي اسويه قرب منها ونزل ملابسها بسرعه قال الحين تنسين عبدالرحمن اللي يحبك و يموت فيك وشاف جسمها وكيف المصات في رقبتها قال انا ماسويت كل ذا هذا محمد سواها وهي تتنهد وتطالع فيه بنظره خوف وعرف انه قرب من رقبتها وجلس يعض فيها بقوه وعنف ويمحي اثار محمد وهي تتاوه وتصارخ من الالم وينزل ويشق سنتيانتها قال غيرتي لبسك حسيتي انك بنت ذحين ولا عجبك محمد تبين تصيرين قدامه حلوه ويشفشف فيها ويعض في شفايفها بقوه وهي زي اللعبه في يده وخايفه ترده ويضربها ونزل على كسها وشاف شكله الصغير المحمر وقعد يحرك اصابعه عليه تبين تشوفين وجهي الثاني صح اوعدك اعذبك بعد الزواج واندمك على الوقت اللي فكرتي فيها تسمحين لمحمد يقرب منك ورامها على السرير و قام دخل زبه بكل قسوه في كسها على الناشف و ينيك فيها بقوه وقسوه وهيي تتاوه وتتتالم وتبكي وتحس كسها انشق وتقطع ولا حست بالمنعه معاه قال تبين اريحك اجل هاك حسي فيني وحسي بالمي اكثر ويدخل زبه بقوه وقسوه ويعض في صدرها و يدخل اصابعه في خصرها بقوه ويشد عليها ويضرب في صدرها بكل عنف ينيكها ويمارس معاها لما نزل في كسها وصارخخخ بقوه ونزلت دمعته من شعور الخيانه اللي حس فيها وقام من فوقها وهي منهاره وحست انها انهانت بطريقة نيكه وعنفه وحست انه تجرد من الحنان عكس المرا الاولى قام ودخل اخذ شور وخرج لقيها زي ناتركها نايمه على ظهرها و ماهي متغطيه وكسها ينزف شوي من عنفه قال قومي ولا منتظره اخذك بالاحضان قومي غسلي نفسك وبعدي القرف هذا يتكلم ومن ذاخله قلبه متقطع عليها يعرف انه قسى بس لازم يقسى ويعلمها حدودها
دخلت تروشت و خرجت بالروب ولبست ملابسها قال اجلسي وجلس عندها رقال من اليوم ورايح وبعد الزواج راح اعاملك مثل الخدامه في بيتي تنظفي وتشتغلي و كل مابيك اجي الاقيك جاهزه لي في اي وقت لك غرفتك ولي غرفتي تبينها كذا وتبين اكرهك اي بسويها مو انت اللي تخونيني واخليك تعيشين مرتاحه انسي عبدالرحمن اللي يحبك وحنون عليك يخلص هذا الاسبوع ويخلص زواجنا وحتى شهر عسل مافيه راح اندمك على اغلاطك هذي واهلنا ماراح يدرون عن شيء بتنحبسي زي الكلبة في البيت وتندمين على مل اللي سويتيه لي ومحمد انا اتفاهم معاه الحقير قومي لمي اغراضك واوصلك البيت ومن اليوم ورايح لا اشوفك مرسله لي ولا تتكلمين معاي بشيء الا بعد الزواج انا مو زي اي احد تلعبين عليه واقبل واشواق طول الوقت تبكي وخايفه وتلعن في نفسها انها خربت حياتها لو سكتت مادرت مع انها كلنت تبغا تدخل حياه جديدة بدون كذب بس الواضح انها خربت عليها من البدايه قامت تلم اغراضها و هي خايفه من الحياه ذي و خايفه يصير بينهً وبين محمد شيء قالت عبدالرحمن قال اسكتي ولا كلممه مالك حق تتكلمين في شيء وانا اتصرف ويالا امشي
نزلوا للسياره ومشوا بكل هدوء وساكتين طول الطريق واشواق تطالع فيه كيف شاد يدينه ولفت راسها للجهه الثانيه وتتنهد وتفكر في وضعها وتحس ندمانه صدق عبدالرحمن مايستاهل ذايم يقدرها بس هي كانت انانيه كثير ولا تهتم له الا نادراً وتحس جاء اليوم اللي بينتقم منها وتدعي بداخلها ان مايصير شيء تندم عليه اكثر ولا يصير شيء بين عبدالرحمن ومحمد وفكرت اذا نزلت ترسل لمحمد وتقول له وتنبهه وصل بيت عمه ونزلت بكل هدوء واخذت اغراضها وهو ماتكل لها باي شيء ومشى بدون مايلتفت وهي تطالع بالسياره وندمانه كثير
دخلت وطلعت غرفتها ع طول ونزلت اغراضها وجلست تبكي لما نامت
في سياره عبدالرحمن قام دق على محمد قال وينك وشك محمد بالموضوع قال في الكوفي قال شوي واوصل لك ونتكلم بموضوع ضروري سكت محمد وقفلو خاول عبدالرحمن يهدي نفسه مهما كان هو ولد عمي بس ماله حق يقرب من اشواق مهما كلن هو حقير وهي احقر منه لكن غلطت واعترفت بغلطها وندمت بس هو كيف تجرئ يقرب منها ماخاف مني ولا من عمي الوسخ لكن اليوم اادبه واخليه يتعلم من غلطه الحقير مشى للكوفي وقرب منه وركن السياره ونزل بكل هيبة ودخل الكوفي وراح للمكتب ....
ايش تتوقعون يصير بينهم؟
تحسو ردة فعل عبدالرحمن عاديه ولا صارمه!
عطوني اقتراحاتكم
وصوتوا لي

حب وسكس حيث تعيش القصص. اكتشف الآن