انتبه عبدالرحمن للوقت فكانت الساعه السادسه مساءً والحلو ان محمد نادراً يجي للكوفي فاخذ راحته عبدالرحمن مع اشواق
لكن اللي ما حسب حسابه عبدالرحمن ان محمد عادي يمر ب ياي وقت وده واليوم مر على الكوفي وراح للمكتب وكان بيدخل لقاه مقفل واستغرب وسال واحد من الموجودين من مقفل المكتب قالو له ان عبدالرحمن وواحد منه حاول يفهمه بس تركهم وراح يدق على عبدالرحمن ويناديه وفزت اشواق وكانت نايمه في حضن عبدالرحمن وشهقت لما سمعت صوت محمد وعبدالرحمن قام بسرعه ويهدي في اشواق انه ماتشيل هم راح يتصرف وبدت اشواق تخاف وتبكي طمنها عبدالرحمن شواقتي اهدي ماراح يصير شيء اشواق دحومي محمد بيشوفنا مع بعض بنتورط قام قال لها البسي بسرعه ولبسوا وقام رتب بسرعه المكان زي اول وجلست اشواق ع الكنبة وراح بفتح الباب لمحمد اللي دخل وهو مستنكر الوضع ايش صاير عبدالرحمن ليش موجودين هنا ومقفل الباب قال عبدالرحمن ابد جينا انا واشواق هنا نجلس ونسولف مع بعض انتبه محمد للمصات والكدمات برقبة اشواق قال تسولفون ولا تتنايكون ياقحيب شهقت اشواق من الكلام وانحرج عبدالرحمن قال غلطان ايش فيك محمد ماينقال هالكلام قرب منه محمد مسك ياقة ثوبه قال شبعت منها مابقى مكان برقبتك مامصته لك وانت ماقصرت فيها وش بقى ماسويتم ريحة المكان تقول ان صار اكثر من كذا وش سويت اعترف لا افضح فيك عند ابوك وعمي عصب منه عبدالرحمن قال ايش دخلك لو نسوي اللي نبي لو ادخل عليها وانيكها مالك دخل هي زوجتي دفه محمد بكل عصبيه يعني نكتها صح شبعت فيها قال عبدالرحمن اي عندك مانع !!!! صفقه محمد ولو حملت ياحيوان وانت بعد حتى ملكة مامملكتم مافكرت فيها انت ماعليك شايل عيبك لو هي حملت قبل الملكة ايش بيقولون تكلم عبدالرحمن ماحد يتجرا يتكلم عليها او يقول شيء هي خطيبتي واللي يجري عليها يجري علي اشواق تبكي وخايفه راح لها محمد هاه عاجبك حالك ذقتيه تحسبينك بترتاحين بعد ماناكك والله مايشبع منك ولا بيرتاح كسك من المحنة كل يوم تبينه لين ماتفضحون فينا ياقحيب تحسبين عبدالرحمن يحبك ترا ماخذك تسليه ويفرغ شهوته ويدفن زبه في كسك بس ولا ماحبك اصلاً ولا التفت لك قرب عبدالرحمن ودفه وتضاربو هو وياه من انت تتكلم بهذي الالفاظ ايش دخلك فينا احترم نفسك وابعد عنا قال محمد لو تبي تمارس وساختك مو في مكاني انت وقحبتك اطلعو من عندي لا اشوفك قربت مني ولا تتكلم معي بكره تندم على اللي سويته وتقول ليتني ما قربت منها
اذا تبي نصيحتي روح قرب وقت الملكة قبل لا تحمل منك ويكبر بطنها وانتم هامتكم محنتكم
عبدالرحمن جن جنونه منه ومن كلامه قدام اشواق يمكن لو ترك اشواق تروح بتحمل يسمع كلامه ولا يكون عليها شيء
يناظره محمد بكل قرف و ويوجه نظراته لاشواق خساره تربية عمي فيك عطاه عبدالرحمن بوكس على وجهه انتبه تتكلم عليها هي ماسوت شيء غلط انا زوجها واللي سويناه مو عيب قومي اشواق نطلع وسحبها ومشى من المكان كله واشواق تتالم من كسها اللي تحس بسكاكين فيه ورجولها وتنادي عبدالرحمن بس هو مايسمع من كثر ماهو معصب ودخلها السياره حقته وركب مكان السايق ومشى باسرع ماعنده...
عند محمد يلف ويمشي في المكتب بكل عصبيه و يتفل من فمه الدم وهو مو شايف شيء من العصبيه
اللي ماحد يعرفه ان محمد يحب اشواق مع انه يعرف انهم مخطوبين لبعض بس هو حبها بشكل مو طبيعي حتى باسترجالها وحركاتها حسها انها غير عن اي احد ثاني فكل هذي العصبية عشان عبدالرحمن ناكها بينفجر من القهر اللي يحسه ناكها وشاف كل شيء فيها وانا احاول افرق بينهم الحيوان تقرب منها وذااقها وهي ما تعطيني وجه ولا تنتبه لي ولا تعبرني وتنسدح وتفتح رجولها له بعد ولا كانها تشوفني شيء وهو معصب واتلفت اعصابه طبعاً زبه وقف من لما شاف اشواق ودايم يجلخ على خيالات اشواق قفل باب مكتبه بقوه بالمفتاح وفسخ بنطلونه ومسك زبه بقوه ليش ماتشوفني ليش ماتعطيني اهميه ولا تعطيني وجه اشواق احبك ابيك لي انت لي لا تروحين وتتركيني وزبه شوي وينفجر وهو يتخيل اشواق وانها تشفشف فيه وضامته ويتكلم شكلها شافت ان زبه اكبر من زبي واعرض اي تبي واحد ينيكها يريحها ويشقها مو زيي زبي صغير ويجلخ ويتاوه باعلى صوته وعروقه بتنفجر وشوي ويبكي من القهر الى مانزل المني بقوه ويتناثر ع الارض ويرتاح ويرمي نفسه ع الكنبه ويبكي ( محمد زبه عادي مو صغير ولا هو كبير وسط بس عريض وحلو وعروقه بارزه لكن من قبل شاف زب عبدالرحمن كبير وعريض وطويل فعشان كذا يغار من عبدالرحمن مره ) فيحسب ان اشواق اختارت عبدالرحمن عشان هالشيء وهي مادرت عنه ولا قد حست فيه ..
عند اشواق وعبدالرحمن
اشواق تبكي بخووف وتحسب كلام محمد صدق ان عبدالرحمن ماخذها شهوه وبيرميها اذا شبع منها الا ايش يثبت انه كلامه مو كذب لان عبدالرحمن بعد خاطب ما تقدم لها خطوه ولا فكر بملكتهم ولا شيء حاول يهديها عبدالرحمن بس هي تبكي ومتالمه دحومي انت ماخذني تسليه ماتحبني صح ليش هو يعرف شيء ليش يقول لي كذا انا مو مثل مايقول هو عبدالرحمن معصب ويمسك يدينها وهي تنفضها منه شواقتي لا تخلين كلامه ياثر عليك هو بس غيران لان ماعنده احد يحبه انا احبك واعشقك والحين نروح لابوك ونحدد موعد الملكة انا اعشقك ومو ماخذك تسليه مثل مايقول ولا حد بيعرف ان صار بيننا شيء انا وانت نحدد ملكتنا الاسبوع الجاي وابن امه يتكلم في شيء عندك مانع هدت اشواق صدق دحومي نملك بسرعه يعني صدق تحبني طيب وش كان يمنعك عن الملكة ليش خليتني افكر من قبل انك ماتحبني ومهملني وماخر الملكة وماعطيت بابا كلمة قال لها عبدالرحمن انا كنت ابني في البيت واخلصه وافكر نملك الشهر الجاي وانا مرتاح لكن خرب علي محمد بس والله ماياخذ كلامه على انه صح ذحين نوصل البيت ونكلم عمي و نشوف يانحن ياهو الحيوان
هدت اشواق وهو اخذ يدها ويبوس فيها طبعا واقفين على جنب في الطريق قالت اشواق دحومي اتالم قال وين قالت في كسي طبعاً خلاص فسختها اشواق ماعاد عليها شاف كل شيء
وش تحسين فيه حبيبتي قالت كان فيني سكاكين تقطعني خاف دحوم عليها قال الالم محتمل قالت ايوا قال نروح الصيدلية الحين واشوف لك مرهم ارتاحي لا تقلقين ولا يخوفك شيء مادام عبدالرحمن حبيبك
وانتبهت اشواق انهم في سيارته قالت دحومي وسيارتي من يجيبها قال بس نخلص الصيدلية نمر الكوفي وناخذها وتروحي وانا وراك قالت اخاف نشوف محمد قال ماعليك في الحيوان انا اعرف اربيه
مر الصيدلية وقتل للصيدلي الموضوع وعطاه مرهم تحطه المدام ثلاث مرات يسبب تخدر للمنطقة وماتحس بالالم قال متى يروح ويختفي الالم قال له يومين او ثلاثه وخلاص بروح ركب السياره ومشى بعيد عن السياره لما وقف في مكان شوي خالي وفتح الكيس وشافت المرهم وقال لها انا بحطه لك قالت اشواق لا دحومي انا بحطه في البيت نظر فيها عبدالرحمن وقال انتي زوجتي وانا اللي سويت فيك كل ذا وانا اللي بخليك تهدين وترتاحين بسرعه نزلي بنطلونك شوي والباقي علي خافت اشواق انه المكان وكذا بيشوفوني قال ماعليك الحين اخلي الزجاج مخفي نزل بسرعه وفتح الشنطه اخذ منها اللي يحطونه على الزجاج الامامي للسياره ومن الجوانب وماحد يشوفها يالا حبيبتي نزلي شوي و نخلص بسرعه وعرفت اشواق انه مستحيل يتراجع ونزلته وتنهد من شاف فخوذها وكسها الاحمر فتح المرهم وحط ع اصابعه وقال افتحي رجلك شوي قالت اشواق مايحتاج قال كيف ادخل لفتحتك الالم جوا مو برا وحمرت خدودها وفتحتها شوي وتنهد وبدا يمسح ع كسها من برا واشواق تتاوه وبدت انفاسه تعلى ويحتر جسمه وهي تتالم وفي نفس الوقت تحس بشهوه وينزل بيده لشفراتها ويمسح عليها بهدوء وهوو قاصد وعلى بظرها ويحركه لها وهي تتنهد وعرفت انه بيوصلون لمرحلة النيك لانها مشتهيته وهو واضح بحركاته الى مانزل لفتحة كسها ودخل اصبعه بشويش واشواق صرخت بقوه من الالم ومن الشهوه وتتاوه وهو يتنهد من اللي يحس فيه ويدخل ويخرج ويجلخ لها وهو يقول وش تحسين فيه واشواق تمسك في يده بقوه وتتاوه دحوم يالم دحوم بشويش علي قال تبيني اشواق قالت لا دحوم انا اتالم قال كسك يقول غير نزلتي شهوتك وتكذبين وجلس يدخل اصبع ثاني وهي تتالم قال قومي علي بسرعه وينزل بنطلونه ويطلع زبه وهو قايم بقوه وشهقت اشواق من اللي تسوفه قال بسرعه ماتحمل بينفجر اشواق بسرعه وقامت ونزلت بنطلونها وجلست في حضنه ويرفعها ويدخل زبه بقوه وتصرخ اشواق ويمسك كوتها ويدخل ويخرج في زبه و اشواق تتاوه اح اه اه اه دحوميييي يعورني يعورني لا تدخله بقوه وهو مو متحمل ويتذكر كلام محمد ويزيد فيها اكثر وينيكها بقوه وبدت اشواق تتعود و ترتاح وترفع وتنزل في كسها ع زبه وهي تتنهد وتتاوه بمحنه وتعض في شفايفها ومسكها بقوه وعضها ويمصها ويزيد بنيكه اكثر ويعصر في مكوتها الى ماقرب قال بنزل بنزل اشواقي نيكي كسك بسرعه وهي تزيد وترفع نفسها بقوه وترجع الى مانزل بقوه فيها وهي تحس ان كسها انشق وتحس كان نار انفجرت في كسها وتتاوه بمحنه وترفع في راسها وعيونها تتقلب من اللي تحس فيه وهو يضمها بقوه وزبه في كسها ينبض وينزل اخر قطراته وهو يتنهد وبيموت من اللي يحس فيه ويبوس في صدرها وانتبه انها ماهي لابسه سنتيانه وصدرها يتحرك بقوه قال اشواق وين سنتياتك وهي انتبهت ان من خوفها من محمد مانتبهت اصلا وين هي ولبست تيشيرتها بدون ماتحس ناظر فيها قال مالبستيها قالت من خوفي مانتبهت والله اكيد في مكتب محمد الحين يشوفها والله مايسكت لنا وهي شوي وتبكي حتى بوكسري شقيته انت قال عبدالرحمن حياتي ماعليك خليه علي وخليه يشوفها عشان يتاكد اكثر اني قربت منك لا تبكين ولا شيء ايش قلت لك انا دامي معك ماتخافين من شيء وموضوعنا اليوم ننيهيه من عمي ونحدد الملكه ونخلص لا تشيلي هم .....
ايش رايكم بتصرف محمد تحسون له حق ولا كيف !!!!!