هذا البارت خاص جدا جدا بمتابعة أسعدني جدا جدا تفاعلها تخيلوا شي أكثر من 70 فوت و كومنت بس بيوم واحد من متابعة واحدة فنزلت هذا البارت خصيصا منشانها حتى أقول لها شكرا صرتي متابعتي المفضلة
❤️❤️❤️Malaklidia❤️❤️❤️
في السجن ...... كان ليو يتأهب للرحيل و أخيرا سيخرج من هنا بعد يوم غد عندما تذكر القس ألبيرت و ما عرضه عليه ترى هل سيوافق على عرضي ؟ تسأل ليو في نفسه ..... هو أصلا ليس بحاجة لإتفاق ليحصل على ما يريد لكنه فكر أنه بالإتفاق مع القس ألبيرت يمكنه الحصول على كاميلا بإرادتها و رغبتها و ليس رغما عنها .... كم سيكون رائعا أن ترغب به و تشعر إتجاهه بما يشعر إتجاهها هذا ما فكر به قبل أن يتجه للقس ألبيرت ليقول أراك تعودت على المكان أبتي .... هذا جيد لأنني بعد غد سأخرج من هنا لن أكون هنا لحمايتك ..... وظهر شبح إبتسامة على وجه ليو....فيما كل ما كان يفكر به القس ألبيرت كان الجثتين التي رآهما معلقتين في سقف قاعة الطعام فقد سمع أقاويل بين السجناء أنه هو الفاعل فجعله هذا يتصنم و لسانه يتلعثم....ولم يستطع الإجابة .... و ما يجعله يفقد صوابه أن هذا الرجل سيخرج من السجن رغم كل ما فعله ....لهذا فكر بأن عليه الإنسحاب و عدم التعامل معه فهو خطير و بالتأكيد عدم الموافقة على عرضه ..... ليقول له بعد عناء تفكير أنا سلمت أمري للخالق .... أنا بريء و الرب سيساعدني للخروج من هنا لا حاجة لإتفاقنا ...... شعر ليو بخيبة أمل فهو كان يظن بأن القس سيوافق .....لكنه تساءل داخله لماذا شعر بخيبة أمل ليدرك بالنهاية أنه أراد إخراجه من أجل أن يسعد كاميلا أراد فعل شيء جيد لأجلها ..... لتتقبله في حياتها ..... هو أصلا سيحصل عليها بطريقة أو بأخرى لكنه أرادها أن تتقبله ...... مر عليه الوقت بطيئا و هو يعد الدقائق و الثواني للخروج و لقاءها ..... و أتى اليوم الموعود خرج من السجن ليجد جايمس و دايف بإنتظاره مع سيارات الحراسة خاصته .... فهو زعيم العالم السفلي والعديد يحلم بإطاحته و لديه الكثير من الأعداء لكن لا أحد يجرأ على فعلها....إستقبله صديقاه ليقول دايف بسخرية .... و أخيرا خرج العاشق الولهان .... مرحبا بعودتك لنا زعيم ...... نظر ليو لجايمس بحدة و قال له يبدو أنك لم تعد تستطيع إغلاق فمك اللعين سيد جايمس ...... هل أخبرته بهذه السرعة ليرد دايف وهو يكتم ضحكته لا تقسو عليه ليو فهو صار حساسا جدا بعد أن دخلت السجن و تركتنا تكلم جايمس بغضب وهو يبعث شرارات من عينيه ضد دايف إذا كنت تريد الحفاظ على أسنانك داخل فمك فلتصمت و إركب السيارة فوافقه ليو قائلا هذا رأي أيضا لينفجر دايف ضاحكا و هو يقول على مهلكما لما لا تتقبلان المزاح ..... أم لأنني الأروع و الاكثر إثارة منكما تشعران بالغيرة و تهديدانني ..... نظرا إليه نظرات حارقة و ركبا السيارة ليتبعهما ...... قال ليو خذني إليها .....ليتنهد جايمس و هو يعرف ما يقصد صديقه وقال له ألا تستطيع الصبر قليلا لدينا الكثير من الأعمال ..... فبغيابك حصل بعض التمرد من بعض الحثالة و علينا قطع رؤوسهم ليعرفوا جيدا من هو الزعيم ...... و عليك إتمام صفقة السلاح مع الروس و .....قال ليو بحدة فقط أريد رؤيتها من بعيد بحق خالق الجحيم ثم يمكننا التحدث عن العمل خذني إليها حالا .... ليومىء جايمس بموافقة ثم إستدار دايف الى ليو و سأله هل هي جميلة ؟ ليمسك ليو المنطقة بين جبينه و أنفه يدلكها من التوتر و قال اللعنة أنا لن أستطيع التخلص منك أليس كذلك .....؟ ليهز دايف رأسه بلا و هناك إبتسامة ساخرة على وجهه ..... ثم تكلم ليو قائلا لجايمس أريدك أن تشغله بالعمل الكثير حتى يتعلم متى يصمت و متى يتحدث .... و .... قاطعه دايف متوسلا لا أرجوك لقد صار لدي حبيبة تحتاجني يجب أن أمنحها وقتي ..... لن أفتح فمي ثانية سأبقى صامتا حتى لو توسلتني أن أتحدث لن أفعل ....لكن فقط لا تجعلني أعمل كثيرا...... ضحك كل من ليو و جايمس على صديقهما.....ليتابع ليوناردو قائلا كما أنني إقتلعت عيون الحارس اللعين فقط لأنه حدق بها ..... فلا تسأل مرة أخرى إذا ما كانت جميلة إلا إذا كنت تريد خسارة حنجرتك اللعينة .....و إبتسم ليو بخبث فيما بقي دايف متصنما مصدوما وهو يتخيل منظر جثة بدون عينين فهو لا يحبذ العنف .....فهذا يذكره بما حدث لعائلته.....
توقفت سيارة جايمس أمام الكنيسة التي تنتسب لها كاميلا ..... نزل ليو من السيارة هو قال أنه سينظر لها من بعيد فقط لكنه وجد نفسه يتقدم ليدخل الكنيسة و صار يبحث عنها بعينيه و هو متلهف جدا لرؤيتها ... و رآها كانت تبتسم مع الوافدين للكنيسة و ترحب بهم يا إلهي كم هي جميلة إنها ملاك في هيئة إنسان ... هذا ما قاله ليوناردو لم يرها تبتسم من قبل فكل المرات التي رآها فيها كانت إما مرعوبة منه أو تبكي عن حال والدها..... دون أن يشعر تقدم من المكان الذي يعترف فيه الناس بخطاياهم ذلك المكان الذي فيه جدار خشبي فاصل بين الراهب و الشخص الذي يرغب بالإعتراف فيمكنهما سماع بعضهما لكن لا يمكن رؤية بعضهما البعض ......ولم يكن ليو فعليا يريد الاعتراف فهو إرتكب خطايا و جرائم شنيعة و هو فخور جدا بها بل كان كل همه سماع صوتها و التقرب منها لهذا كان طلبه أن يكون الراهب الذي يعترف له هو كاميلا و هذا ما حدث ....أتت كاميلا و دخلت جهتها من الحجرة قائلة مرحبا ....أنا هنا لمساعدتك سيدي .....و لتوجيهك ..... خذ راحتك في التحدث و الاعتراف سيدي ...... لا شيء ....لم ينطق ليو بحرف .....ظل صامتا لا تسمع سوى تنهيداته العالية ......مما جعل كاميلا تستغرب و تقول سيدي؟ لكي تحثه على الكلام .....لكن ما سمعته لاحقا جعل روحها تغادر جسدها خوفا ......عندما قال كاميلاااااااااا سحقا لي كم إفتقدتك ..... أستطيع شم عطرك الزكي من هنا ......اللعنة استطيع حتى الشعور برجفة جسدك رغم انني لا أراك ..... نهضت تهم بالهرب بعيدا وهي مصدومة لكنه أوقفها قائلا تجرئي على الخروج من هنا و أقسم بمن أحل القسم أنني سألحق بك و أقبلك وسط الكنيسة أمام الجميع ..... إرتجفت أوصالها و تقطع صوتها و هي تقول أر جوك ......نح ن في الكني سة على الاق ل إحترم الكنيسة .....لا ..... فقاطعها قائلا إذا دعيها تشهد على هوسي بك صغيرتي ..... و ما كادت تتحدث مجددا حتى فاجئها بدخوله لحجرتها ......حاولت دفعه ......ترجته أن يخرج ......دون جدوى .....ضمها لصدره بقوة و هو يدفن رأسه في عنقها يستنشق عبيرها.....و ظلت هي تتحرك و تقاوم فقال لها اللعنة ....إن المكان ضيق هنا توقفي عن الحركة بحق خالق الجحيم انت تثيرنني ..... صدمها ما قاله فتجمدت في مكانها حرفيا و أصبح تنفسها مستحيلا ....... وضع يديه على رجليها يفتحهما ليدخل بينهما ثم بدأ يقبلها بنهم و جوع و هو يزمجر كأسد جريح حصل على فريسته المفضلة...... و هي فقط مستسلمة فلا حل آخر أمامها...... فصل القبلة بصعوبة واضعا جبينه على جبينها قائلا ستأتين معي ..... فأجابت بسرعة و دون وعي منها قائلة لا ......لا يمكنني أمي تنتظرني ..... يجب أن أعمل نظر لها بحدة و سألها اين تعملين ؟ أجابته هي بصوت مرتجف في دكان حلويات في سوق ديدلاند همهم بغير رضا و قال لها سآتي لإصطحابك من العمل ......ولا أقبل الرفض سوف تأتين معي و إلا لن يحدث خير ...قال كلماته الاخيرة و غادر دون إعطائها فرصة للرد .....تركها تحت صدمتها ......بقيت ساكنة في مكانها مدة طويلة تفكر في كلامه فيما ستفعله ؟كيف ستتصرف ؟ حياتها للتو إنقلبت إلى جحيم واللعنة ....ولا يمكنها فعل شيء .....
حل المساء وكانت كاميلا ما تزال تعمل مع والدتها وفكرها شارد .....تمنت ألا يأتي....ان يكون ما حدث معها صباحا مجرد كابوس ....لكن لا واللعنة....إنه حقيقة .....جلادها صار حرا وهو يطالب بها .....لقد كان خطرا عليها حتى و هو مسجون فمالذي سيفعله بها الأن......كان ليو و جايمس في السيارة أمام المحل الذي تعمل فيه كاميلا ظل يراقبها و ينتظر خروجها او حتى ان ترفع بصرها و تراه من خلال واجهة المحل الزجاجية ......لكن لا ....كانت تبدو و كأنها في عالم أخر.....منفصلة عن الواقع .......وهو نفذ صبره .....كان قلبه و عقله يحثانه على الاقتراب منها وسماع صوتها الذي يطرب أذنيه ....... هم بالنزول راغبا في التوجه إليها ليقول جايمس ليو لدينا أعمال متراكمة .... ولا تنسى أننا في سوق لا..... قاطعه ليو و هو يقول فقط أريد التنفس قليلا و اللعنة لقد كنت شبه ميت في بعدها .... الأعمال لن تهرب سنقوم بها كلها .... ثم إتجه نحوها وهو يتذكر كيف كانت خائفة منه وهو مسجون فكيف سيكون شعورها الأن .... ثم تذكر ملمس جسدها تحت يديه و نعومة شفتيها عندما قبلها في الكنيسة صباحا .....اللعنة هذا ليس وقته حارب من أجل أن لا يستمر في تذكر اللذة التي شعر بها معها والتي لم يشعر بها مع اي إمرأة غيرها و إلا كان سيحملها الأن فوق كتفه و يأخذها معه ليحصل عليها مرة بعد مرة .....وقف أمام محلهم كانت توليه ظهرها ترتب بعض الأغراض فيما رحبت به والدتها بإبتسامة و قالت تفضل سيدي كيف أخدمك ؟....ليجيبها و هو ينظر لكاميلا أريد ألذ و أروع حلوى عندك ..... توترت كاميلا و أوقعت الأغراض من يدها و هي تسمع هذا الصوت ...اللعنة إنها تعرف جيدا لمن هذا الصوت الهادىء الغليظ ....لقد أتى من أجلها ما الذي ستفعله الأن بحق السماء.....كيف تتخلص منه ربما لن يجبرها على الذهاب معه بحضور والدتها ...... هذا ما حاولت تهدئة نفسها به .... شعرت و كأنه إندلق عليها دلو من الماء البارد.... لم تُرِد أن تستدير ...لم تستطيع ذلك خوفا من أن تتحقق مخاوفها و تجده هو ..... قطع شرودها والدتها عندما قالت إنتبهي كاميلا لقد أوقعتي الأغراض .....تأسفت كاميلا و إستدارت ببطىء لتجده هو و يحدق بها مع شبح إبتسامة على وجهه ..... لا ليس هو لا ..... هذا مجرد كابوس كما يحدث دائما و سأستيقظ .... لا يمكن أن يكون هو ....لا يمكن أن يكون هنا ......مجرد كابوس كاميلا ...إستيقظي كاميلا إستيقظي ....هذا ما كان يدور في عقلها و هي مزالت مصدومة من رؤيته ..... فيما كانت والدتها تجهز عدة أصناف من الحلوى تضعها في علب لتبيعه إياها ثم دفعتها بإتجاهه و قالت أتمنى أن تعجبك حلوياتنا سيدي .... أخرج ليو بطاقته البنكية للدفع ثم اخذ حبة حلوى قضم منها القليل و قال وهو ينظر إلى شفاه كاميلا المفتوحة من الصدمة .... بالتأكيد أعجبتني ..... لم أتذوق مثلها من قبل إنها الأروع ...... إحمرت كاميلا خجلا و كادت تموت عندما فهمت أنه كان يقصدها بكلامه و ليس الحلوى .... مدت يدها لتأخذ بطاقته البنكية من فوق الكنتور للدفع و إستغل هو إنشغال والدتها مع زبون أخر ليقترب منها و يقول لا تبتسمي مع اي زبون لعين مجددا ... حدقت به كاميلا ببلاهة و قالت م... ماذا ؟ ليقول مجددا لا تبتسمي واللعنة لا تبتسمي لأحد و إلا بحق خالق الجحيم سأحطم المحل فوق رأسك ....... كانت ترتجف و هي تعيد له بطاقته ليتعمد إمساك يدها .... اللعنة هذا ما قاله وهو يشعر بلمسة يدها الدافئة التي أثارته و جعلته يفكر حرفياً في مضاجعتها على الكونتور أمامه لكنه سيطر على نفسه و قال هل كلامي مفهوم ؟ لا أريد توزيع إبتسامات على الحثالة هنا .... لتومىء برأسها بموافقة لأنها لم تستطع التحدث كان حلقها جفا من شدة خوفها منه فقال مجددا فتاة ذكية .... أنتظرك بالسيارة .....إذا لم تأتي بعد خمس دقائق سأعود و أضاجعك على هذا الكونتور و انا أعني كل كلمة لعينة قلتها .... وهذا لم يصدمها فقد عرفت أنها أصبحت بين يديه لا شيء يمكن أن يخلصها منه .... أدركت أن حياتها دخلت إلى منعطف لا عودة منه .... السماء و الأرض تعرفان كم دعت كم توسلت ليبتعد عنها و لكن لابد أنه قدرها ..... قدرها الذي تعلم أنه دمار لعائلتها هلاك لها ولكن ما بيدها شيء تفعله تظاهرت بتوعك امام والدتها لتنسحب من العمل و تتجه لسيارته بجسد يرتجف و أرجل بالكاد تستطيع الوقوف عليها .....فآخر شيء تريده هو ان يعود و ينفذ تهديده وحالما وصلت أمام باب السيارة فتح لها الباب و أمرها بتسلط إركبي ..... إنصاعت له و ركبت ظنا منها أنه سيتحدث معها فقط و في أسوأ الأحوال يقوم بتقبيلها .......لكن ما حدث صدمها كليا و جعلها تموت رعبا .....فالسيارة أقلعت مبتعدة عن المحل و هي لا تدري اين يأخذها؟ و ما الذي سيفعله بها ؟ لتتكلم بنبرة فزعة دون وعيها قائلة أين تأخذني ؟ أوقف السيارة أرجوك ...... نظر جايمس لصديقه ليو في المرآة الأمامية ليتحرى ما إذا كان عليه التوقف أم لا ؟ فأومىء له ليو بنعم و أمره بالنزول من السيارة .....و فجأة إنقض على عنق كاميلا يخنقها .....قائلا بنبرة متسلطة و هو يجز على أسنانه ألم نتفق على ترك والدك يتنفس و تكونين لي بحق السماء ......هل تظنين الممطالة ستنقذك مني واللعنة ...... نزلت دموع كاميلا كشلال .....كل ما كانت تخافه تحقق أسوأ كوابيسها تجسد في واقعها واللعنة .....ولا بصيص أمل للخلاص ........ حاولت إبعاد يديه عن عنقها دون جدوى فقالت من بين شهاقاتها إمنحني بعض الوقت .....فقط بضعة أيام ..... نظر لها بعيون حادة كالجحيم ثم إقترب يقبل خدها برفق وكأنه لم يكن يخنقها منذ قليل ثم همس في أذنها ما جعلها روحها تهرب من جسدها قائلا إذا كنت تريدين بعض الوقت لتهربي مني فلا تتعبي نفسك فالأمر الوحيد الذي ينقذك مني هو الموت يا صغيرة ..... ثم لمس خصرها بتملك و لعن تحت انفاسه قائلا تبا لي كم أتوق لك ...... ثم إبتعد عنها و أومىء لجايمس بالعودة للسيارة و المغادرة ...... وحالما ركب جايمس لم يرى فتاة و رجل معه بالسيارة بل رأى شبه فتاة فقد كان وجهها شاحب كجثة لعينة ماتت بأسوأ طريقة أما صديقه فقد كان حرفيا يتجسد في وجه شيطان ......اللعنة ما الذي حدث بينهما لتخاف هي حد الموت و يغضب هو .....ستكون أيامهم مع زعيمهم سوداء بسببها .....هي أصلا كانت اياما صعبة لكنها الأن إنتقلت من ايام صعبة إلى أيام لا تطاق....... أما كاميلا فكانت تفكر في مصيبتها بعدما أصبحت ضحية مهووس متملك إقتحم حرمة الكنيسة و حرمة جسدها و جعلها مدنسة و آثمة بعدما كانت مثالا يقتدى به في الأخلاق و المثالية ......وليس هذا فقط بل هو يطالبها بأن تصبح له ولا شيء سيردعه من الحصول عليها ........
كان دايف عائدا لقصره بعد يوم طويل من العمل فليو أغرق نفسه في العمل يحاول إنهاءه بسرعة حتى يتفرغ لمحبوبته .... ولم يتركه و لا لحظة واحدة ....كان يقود سيارته و هو يتذكر ليلته مع حوريته إيزابيلا فقد جهزت له جوا رومنسيا بالشموع و الأضواء الحمراء و بتلات الورد التي كانت في كل مكان و قامت بنفسها بطهو أكلاته المفضلة .... لكن من كل هذا لم يرسخ في رأسه إلا فستانها الأحمر الذي كانت ترتديه والذي كان يظهر أكثر مما يستر .... وجعلته مثارا حد اللعنة عندما إقتربت منه و همست في أذنه هذه الليلة ليلتنا حبيبي كانت جريئة ولم تتهرب من لمساته كما فعلت من قبل رقصا معا على أغنيتها المفضلة { you and I} للمغنية كايتي باري
أنت تقرأ
guerrilla?
Romanceإبنة قس تربت أحسن تربية لتصبح المثال الأعلى في دينها و نجاحها في دراستها و أخلاقها الرائعة تحلم بأن تصبح راهبة كما أراد والدها دائما يتهم والدها ظلما بجريمة قتل لم يرتكبها فيدخل السجن مع بلوغها الثامنة عشر من عمرها تنضم للكنيسة و تصبح راهبة فتذهب لز...