كان ليو و دايف يعملان منذ أيام على إخراج القس ألبيرت من السجن ...... معارف ليو مع أفراد الحكومة الفاسدين ....و براعة دايف في التهكير لطمس الأدلة .....وتهديد الشهود الذين قالوا بأنهم رأو القس ألبيرت بجانب الجثة ..... كل هذا فعله ليو ليخرج والد كاميلا فقط من أجلها.....ليراها سعيدة ..... فهو عزم على الزواج منها .....يريدها أن تحمل إسمه لم يعد يستطيع التحمل ..... وبالتأكيد يستطيع الزواج منها متى يشاء لكنه أراد موافقة والديها ليجعلها سعيدة ......سيكون إقناع والدها محب المثالية أمرا صعبا .....لكن ليو يعرف أكثر من طريقة ليجعل أي أحد يوافق على أوامره وينفذها ....ليست طرقا مناسبة أو قانونية لكنها بالنهاية تجدي نفعا ....... و ها قد أتى اليوم الذي يخرج فيه القس ألبرت ....كان ليو ينتظره في سيارته خارج السجن ....و عندما خرج والد كاميلا توجه نحوه سائق ليو و حمل عنه الحقيبة وهو يقول تفضل معي سيدي ..... إستغرب والد كاميلا من الأمر من هذا. و ماذا يريد منه ؟...حتى نزل ليو من السيارة و توجه نحو القس ألبيرت و قال له و أخيرا صرت حرا طليقا أب ألبرت ....تفضل معي .... رد عليه القس ألبرت قائلا شكرا على كل ما فعلته من أجلي ....لكن فلتعذرني أنا مشتاق لعائلتي و سأتوجه لمنزلي .... إبتسم ليو بسادية و خبث وقال هذا ما سأفعله ....سأوصلك لعائلتك..... إنهم ضيوف بقصري تصنم القس ألبيرت و أحس بتجمد الدم في عروقه ....عائلته في قصر هذا المجرم القاتل الذي لا يعرف معنى الرحمة ....ماذا يفعلون هناك بحق الجحيم؟...... الأن فقط شعر بفداحة ما فعله ليته لم يستنجد به .....لم يطلب مساعدته له ...... فتلعثم قائلا و هو بالكاد يتنفس لما ....لماذا هم في...من...زلك... ؟ نظر له ليو بملامح خالية من أي تعبير ثم رمى السجارة التي كانت بيده دعسها بقدمه و قال ستعرف لاحقا والان لنذهب وتوجه للسيارة و القس ألبرت يتبعه ......
دلف جايمس للغرفة وهو يحمل صغيرته آنا بين يديه و وضعها على السرير و هو مزال ينظر لعيونها بعشق ..... بدأ يقبلها بنهم و هي تأن و تتغنج ثم توقف عندما أحس بحاجتها للتنفس و قال ثانيتين ....ثانيتين و أجدك مجردة من ملابسك و إلا مزقتهم.....و بدآ كلاهما يتجردان من ملابسهما ...شعرت آنا بالإحراج فحاولت تغطية ما أمكنها من جسدها بيديها ....لاحظ جايمس ذلك فبدأ يعظ يديها برفق و هو يلهث ويقول أبعدي يديك عن ملكيتي .....يحق لي رؤية كل شيء اليوم ..... بدأت أنفاس آنا تتثاقل من شدة الرغبة و إستسلمت له ....كان يلعن نفسه و يقبل بجوع كل منطقة من جسدها .... شفتيها....عنقها....وعندما وصل لصدرها قبله وكأنه أسد حصل على فريسته بعد طول إنتظار وقال اللعنة علي ...انا أموت لأجل هذا صغيرتي ..... ثم لعق ما بين نهديها فصرخت بمتعة ....لم يتوقف بل إتجه بشفاهه يقبل بطنها ثم وضع يده على سروالها الداخلي و قال قلت تجردي من كل ملابسك أم أردتني أن أمزقه؟ ......لم يترك لها فرصة لترد بل مزقه بهمجية و عاد يلتهم شفتيها و أصابعه تداعب أنوثتها ... فوجد أنوثتها مبللة فقال تبا ....تبا لي و اللعنة ....ألهذه الدرجة تريدنني صغيرتي ..... كانت تتأوه و تتلوى تحت جسده بسبب ما كانت تفعل أصابعه ....لا تريده أن يتوقف أبدا.... تأوهت بإسمه و هي ترفع رجليها وراء ظهره .....عندها عرف أنها جاهزة لإستقبال رجولته داخلها ...فتوقف و بقي ينظر لها بهيام ولهفة.... فقدت أعصابها عندما توقف ...فأمسكت يده تحاول إعادتها لأنوثتها وقالت أرجوك جايمس .... أرجوك.... أرجوك بدأ يلعن نفسه و قال أرجوك ماذا؟ ثم إقترب من شفتيها لكنه لم يقبلها بل جعلها هي ترغب في تقبيله و أبعد شفتيه عن كرزتيها ليعذبها أكثر..... ولو لم يكن يريدها حد الجنون لكان جعلها تتعذب أكثر فأكثر..... لكن بما أن رجولته تطالب بها فلن يطيل الأمر ...أجابته وهي بالكاد تلتقط أنفسها قائلة أرجوك ....أنا أريدك ....ضاجعني ..... لم تعرف أنها تتحلى بكل هذه الجرأة إلا عندما أصبحت مثارة بين يديه واللعنة ..... أجابها جايمس و قد أعاد أصابعه لأنوثتها ....... آخر فرصة آنا .....إذا لم تكوني جاهزة.. ...لم تتركه ينهي كلامه وقالت ...أريده جايمس .....أريده بداخلي ....هيا دادي حسنا إذا كان جايمس من قبل مثارا فهو الأن يكاد يصاب بالجنون من شدة رغبته الجامحة بها بسبب كلمتها الاخيرة ..... فبدأ يفرك مقدمة رجولته على أنوثتها و هي تتأوه و تطالبه بالمزيد ثم فجأة دفعه فيها و بدأ يزيد من وتيرة حركاته وهو يلعن نفسه و يقبل خدها....فكها ....شفتها ..... حتى شعرا كلاهما بنشوة المتعة .....دائما إمتلك جايمس المال ...السلطة .... المكانة الإجتماعية....لكنه الأن يشعر أنه يملك العالم كله بعدما حصل عليها ...... تمدد بجانبها و حاولت النهوض لكنه أوقفها عندما حضنها وقال ....لا ....أرجوك لا تبتعدي الأن إبقي قليلا فقط .....دعيني أصدق أنها حقيقة وليست حلما كما تعودت أن أحلم بك ....... اللعنة كم هو شعور جميل الحصول عليك ......كانت تدفن رأسها في صدره من خجلها ....هذه مرتها الاولى و مع من إختاره قلبها ...... كانت سعيدة جدا ...... ظلا هكذا لبعض الوقت حتى قال جايمس تبا كم أرغب بك ..... أريد الكثير من الجولات معك ....لكن ليس اليوم ...
هذه مرتك الأولى لهذا سأصبر .....سأنتظر من أجلك صغيرتي ..... ثم قبل كرزيتها و قال هيا لنستحم وننام فلدينا حفل خطوبة يجب التحضير له ....أومأت برأسها و إلتقطت قميصه لبسته لكنها عندما حاولت النهوض تألمت و أطلقت تأوها من شدة الألم..... فعاد لها و هو يشعر بالقلق عليها وقال ما بك صغيرتي ؟.....هل يألمك شيء..... ؟ طأطأت رأسها من خجلها وقالت أشعر بألم ....في....أنوثتي..... توتر جايمس و بدأ يفكر في أنه تسرع و قد أذاها....فقال اللعنة علي و على رغباتي ....... أسف حبيبتي....أنا أسف ....لقد حاولت أن أكون لطيفا .....لكن..... رفعت آنا رأسها أخيرا و نظرت لعيونه و هي تضع يدها على خده وقالت لا حبيبي ليس ذنبك .... فأنا أردت ذلك أيضا....إنه فقط ...... أنا قد سمعت أن العديدات تشعرن بالألم في مرتهم الاولى ..... تنهد بإرتياح و قال حسنا لا تنهضي ....سأجهز الحمام لكثم دلف ليملىء البانيوم بالماء الدافيء و الصابون و عاد ليحملها ...... قام بتحميمها كطفلة صغيرة..... او لنقل هي بالفعل طفلته الصغيرة .....ثم ألبسها ثيابها .....وجفف شعرها .....كانت تنظر له بحب وعشق وهي تشعر بالسعادة .....فجايمس الوحش الذي لا يرحم و الكل يهابه ...يعاملها الان بمنتهى الحنان و كأنه أمها..... ظنت من قبل أنه كل ما يريده هو الحصول عليها و حسب لكنها كم كانت مخطئة..... لقد ظلمته حقا بظنها......فمن تصرفاته معها منذ أن طلب يدها صارت تعرف أنه يحبها ..... يعشقها ..... وهي بالتأكيد تبادله هذا الإحساس...... إنتبهت له يحملها مجددا بعدما أنهى تجفيف شعرها وهو يتجه خارجا ......فقالت اين سنذهب....نظر لها و قال سأخذ صغيرتي لطبيبة نسائية..... لن أطمئن حتى اعرف انك بخير...... إنحرجت آناليز و قالت لا ....لا داعي لذلك فقط دعنا نعود للغرفة....قلت لك أن هذا الألم طبيعي..... فقال لها ومع ذلك سنذهب للطبيبة للإطمئنان عليك...لا أريد أي إعتراض ..... فرحت آنا لأنها شعرت بخوفه و قلقه عليها فشددت من عناقه و قبلت خده وهي تقول أنت خائف علي....كم هذا رومنسي ..... تأوه برغبة و قال واللعنة توقفي آنا .........إذا لم تريدي أن تشعري بضعف الألم الذي تشعرين به الأن فتوقفي .....لأنني بالكاد أمسك نفسي ...... ثم وضعها في السيارة و إنطلقا للطبيبة التي طمئنتهما أن هذا طبيعي و نصحتهم أن يتفادايا حدوث حمل قبل بلوغ آنا الثامنة عشر ... فحينها يكون رحمها جاهزا و يحدث حمل طبيعي دون اي مخاطر او مضاعفات ....و كتبت لها وصفة بمسكن الم و فيتامينات...... و لم يخلو الجو من غيرة آنا عندما لاحظت نظرات الطبيبة لجايمس و تصرفاتها التي تشبه تصرفات العاهرات ....فتمسكت آنا بيد جايمس بتملك وهي تنظر للطبيبة بتحدي و غضب .....أما جايمس فقد أعجبه الأمر و كان يكتم ضحكته بصعوبة......وعندما خرجا و هو يحملها مجددا غير آبه بأنظار الناس حولهما قالت له آنا .....في المرة القادمة سنذهب لطبيب و ليس طبيبة..... نظر لها جايمس بتهكم وقال طبيب! ....سيتجمد الجحيم قبل أن يحصل هذا.....حتى لو كنت تموتين لن أسمح لطبيب مخنث بأن يلمسك .....غضبت آنا و قالت بالتأكيد ....فأنت أعجبت كثيرا بتصرفات الطبيبة العاهرة سيد جايمس ضحك جايمس بإستمتاع و نظر لعيون آنا بلهفة و قال لما تعجبني طبيبة عاهرة وهناك هذا العسل الشهي بين يدي .....اللعنة كم تعجبني غيرتك ....تجعلني أشعر برغبة في مضاجعتك هنا و الأن ....... حتى تعلمي جيدا ما يعجبني شعرت آنا بالإحراج فخبأت رأسها في صدره و هي تقول بغنج إستفز رجولته جايمس يكفي ....أسكت ..... وضعها في السيارة و قال الرحمة يا إلهي لم أعد أتحمل ثم قاد السيارة عائدا للقصر.....و ناما أو بالأحرى جايمس حاول النوم غصبا عنه لأنه كان يشعر برغبة عارمة في أخذها مجددا لكنه إمتنع عن ذلك بصعوبة حتى لا يجعلها تتألم مجددا .....على الاقل يمنحها يوم او يومان لترتاح ....وبالنسبة له هي كسنة او سنتين .......
كانت كاميلا جالسة في الحديقة تراقب أخويها يلعبان بسعادة ...المسكينان لا يعلمان أن هذا القصر بمثابة وكر الشيطان ...... و أمها كانت تجلس مقابلا لها و تبدو على ملامحها بوادر الغضب ....... وكانت كاميلا تعلم جيدا سبب هذا الغضب ...... وكله بسبب ليو
{عودة لتلك الليلة}
....إنتزعها ليو من أحضان والدتها و أخذها لغرفته... جعلها تنام بحضنه ..... لا تنكر أنها شعرت بسعادة عارمة عندما وجدت نفسها في حضنه و قد كان مزال نائما حينها فبقيت تتأمله ...... كانت أول مرة تتأمله بها .....و فكرت حينها أنه لديه أجمل و أروع وجه و جسد في العالم ....ولو شارك في مسابقة أجمل رجل في العالم فسيفوز بها ...... إنتفضت بين ذراعيه عندما سمعته يقول وهو مزال مغمض العينين قبيليني ....فالنظر لي فقط لن يشبع رغباتك. حاولت الخروج من أحضانه لكنه تمسك بها بقوة ...اللعنة ألم يكن نائما كيف إنتبه أنها تنظر له ..... فتح عينيه وبقي ينظر لشفتيها ينتظر منها تنفيذ ما طلبه منها و فهمت الأمر فحاولت التهرب بتغيير الحديث .....قائلة كيف أتيت إلى هنا ؟......أذكر أنني نمت بجانب أمي بغرفتها ....... أجابها ليو قائلا وهو يبتسم إبتسامة صفراء إله الحب كيوبيد لم يتحمل رؤيتي أتعذب في بُعْدِك ....فجلبك إلى هنا.... بقيت كاميلا تنظر له ببلاهة فأردف قائلا...حسنا ....حسنا .... لا تنظري لي هكذا ......لم أستطع النوم بدونك .....شعرت بحاجة مُلِحَة لضمك ...فجلبتك .....ثم أدخل رأسه في عنقها يقبلها بإستمتاع و تابع قائلا فقط كنت بحاجة للتنفس قليلا ..... و السماء تشهد كم أصبح التنفس مؤلما و أنت بعيدة ...... حاولت جاهدة أن لا تبين له تأثرها به و بكلماته التي جعلت أنفاسها متثاقلة من رغبتها به وقالت محاولة الهروب إذا سأذهب لرؤية أمي...لابد أنها إنزعجت من فعلتك ...... أمسكها من معصمها بغضب و ضغط عليه و قال ماذا طلبتُ منك منذ قليل ؟ ..... طلب أن تقبله ....عندما كانت تتأمله كالبلهاء ....غير منتبهة أنه مستيقظ...... لكنها تظاهرت بعدم الفهم حتى تهرب منه أو هذا ما ظنته ..... وقالت ماذا....؟ لا أذكر أنك طلبت شيء..... ترك معصمها ونهض من السرير و إلتقط قميصه يرتديه و هو يقول حسنا بما أنك تتظاهرين بالغباء ......فأنا من سيذهب لوالدتك العزيزة .....و أجعل ضغطها يرتفع .....وكل هذا بسببك ..... إتجهت كاميلا نحوه بسرعة و وقفت أمامه و قالت أرجوك ..ليو توقف ..... نظر لها ليو بحدة وقال تعلمين أنني لست رجلا طيبا كاميلا .....إذا أردتي منعي من فعل شيء ....فعليك إعطائي شيئا بالمقابل ..... علمت كاميلا انه لا خيار أمامها غير تقبيله فوقفت على أصابع قدميها لتصل لمستوى طوله العالي و قبلت شفتيه بلطف و برائة..... أثاره منظرها وهي تحاول الوصول لطوله .....حجمها الصغير مناسب جدا أمام جسده الضخم .... أوه الرحمة يا إلهي..... هذا ما قالته كاميلا بداخلها....فقد ظنت أنها ستعطيه قبلة صغيرة و سريعة ....لكنها لم تعد تعرف كيف تبتعد عنه ....... السماء تشهد بأنها أرادت الإبتعاد ....لكنها فقط لم تعد تعرف كيف.....وما زاد عذابها هو حمله لها بين ذراعيه دون أن يفصل القبلة ..... القبلة البريئة التي تحولت لقبلة همجية و عنيفة منه .....لم تظن يوما .....أنها ستشعر باللذة من العنف ...... لقد كانت دائما ضد الهمجية و العنف ...... لكن قبلته هذه جعلتها تصبح عاشقة للعنف و تريده في حياتها ...... فصل القبلة و هو يضعها على السرير و قال اللعنة ...كاميلا ستكونين نهايتي يوما ما ...... أريدك ......أريدك بكل جوارحي ..... ثم عاد يقبلها بأنفاس متقطعة و هو يلعن نفسه ..... و بدأ بتمزيق ثيابها و هو يلمسها بتملك و رغبة أحرقت جسدها ...... فقالت بتأوه ليو ...أرجوك ...توقف ليس الوقت مناسبا لكنه كان في وضع لا يساعده على التوقف ....جسدها المغري امامه و تأوهها..... رائحتها.....خجلها ...... ذراعيها التي تطوق كتفيه ....كل هذا جعله يواصل إكتشاف جسدها بشفتيه فقال لها وهو يلهث لا .....لن أتوقف.....ليس اليوم .....اللعنة لم أعد أحتمل .....هذا الألم لا يطاق...... أرجوك لا توقفيني صغيرتي ...... جسدك لذيذ جدا ..... تصعب مقاومته ..... و هنا أعلن جسد كاميلا إستسلامه الكلي له ....و بدأت تتجاوب معه و تتحرك بطريقة جعلته يرغب بإغتصابها ...... شعر بقلبه يكاد يخرج من صدره من شدة الرغبة بها ...... و نزل لأنوثتها يلعقها وهو يلعن نفسه و يزأر كأسد جريح ....وهي تصرخ بإسمه ...... و عندما أحس بها ستحصل على هزة الجماع توقف و جعلها تنام معه في وضعية 69 ....بدأ يلعق أنوثتها و طلب منها ان تفعل المثل برجولته ....لكنها شعرت بالإحراج وقالت بأنها لا تعرف كيف .....فقال لها وهو يلهث ضعيه بين شفتيك و إرضعيه و لا تستعملي أسنانك ..... هيا صغيرتي خليصيني أرجوك لم أعد أحتمل بدأت في فعل ما طلبه و هو يفعل المثل أيضا....... كان يمسك خصرها بكلتا يديه يجذبه له و يدفعه ....حتى يدخل لسانه و يخرج بوتيرة منتظمة إلى أنوثتها.....وهي كانت تصرخ وتلعن من شدة إثارتها ..... إنه أروع شعور يتملكها على الإطلاق..... كانت تارة تصرخ و تارة تلعق و ترضع رجولته بشفتيها الطريتين و حاولت جاهدة إدخاله في فمها ....لكن حجمه غير معقول و مستحيل ان يتسع له فمها ...... و عندما كانا على بعد ثانية من الحصول على متعتهما ....طرقت والدتها الباب و هي تقول كاميلا ...عزيزتي ....هل أنتي هنا ..... ؟ إنزعج ليو و صارت الشياطين تتراقص في ملامحه أبعد كاميلا عنه و إتجه للباب وهو يقول اللعنة عليها ......إنها جنازتها ....هي أرادت ذلك ..... لكن كاميلا إتجهت له و عانقته من الخلف بقوة و هي تقول لا أرجوك ... أرجوك ليو ..... إستدار و دفعها عنه و هو يتنفس بقوة وكأنه يريد سحب كل الهواء في الغرفة ...... و حينها عرفت كاميلا ..... كيف يكون شكل ملاك الموت .....ليس هناك حل ينقذ والدتها سوى تخليصه من لعنته و لعنتها ايضا فعلى من تكذب هي ايضا كانت تذوب بين ذراعيه مطالبة بكل حبه قبل أن تأتي والدتها لهذا تقدمت منه تقبله و هي تسمع صوت والدتها تناديها من وراء الباب .....أمسكته من يده ومشت معه نحو السرير إستلقت ليستلقي فوقها و يداعب أنوثتها برجولته و هو يلعن و يتأوه.....حاولت كاميلا كتم تأوهاتها حتى لا تسمعها والدتها ..... و لاحظ ذلك .... فقال لا تكتمي تأوهاتك واللعنة ....أريد سماعها ....ثم بدأ ياخذها بقوة حتى يرتفع صوت تأوهاتها....... وهو يقول تبا لي كم أنوثتك شهية ...أعشقك كاميلا ....هل تسمعنني .....أنا أموت عشقا بك و اللعنة..... كانت تموت من الاثارة و الرغبة بين ذراعيه ...وهي تشعر برجولته تخترق أنوثتها .....فقالت وهي تلهث و تصرخ بإسمه أرجوك ليو......أرجوك إجعلني أحصل عليها ....خلصني حبيبي ..... شعر ليو بسعادة بعد سماعها تطالبه بالمزيد و كلمة حبيبي فعلت به الأعاجيب ليزيد من وتيرة حركاته....حاولت كاميلا إغماض عيونها عندما إقتربت من الحصول على متعتها لكنه أمسك فكها و قال عيونك علي صغيرتي لا تغميضهم واللعنة .... صرخت بشدة عندما وصلت لمرادها و هو زأر كأسد حصل على فريسته ثم قال انت ملكي واللعنة .... و إرتمى فوقها يدخل رأسه في عنقها يلهث و هي عانقته بقوة ..... و قالت بهمس بجانب أذنه .... أحبك ليو .... رفع رأسه مصدوما ينظر لها و قال هل هذا من تأثير الممارسة أم أنني سمعتك تقولين أحبك ليو ؟ ..... فنظرت له كاميلا بحب و قالت لا ليس تأثيرا.....انا فعلا أحبك....... بدأ ليو يتنفس بصعوبة وقال صغيرتي كاميلا....إذا كنتي تقولين ذلك فقط خوفا مني على والدتك .....فلا تفعلي ....لا تلعبي بأعصابي واللعنة ....أنا لن أؤذيها..... لكن كاميلا وضعت يدها على فمه لتسكته و قالت أنا فعلا احبك .....احبك ليو ...... السماء و الأرض تعلمان أنني حاربت و رفضت حبك حتى إنني حاولت الإنتحار للتخلص من حبك .....لكنه كان أكبر مني .....
ثم بدأت دموعها تنهمر و هي تقول أحبك ....أحبك....أحبك ....صدقني ليو ..... ضمها ليو لصدره بقوة و هو يقول أصدقك صغيرتي ..... اللعنة هذا أسعد يوم في حياتي اللعينة كلها ..... أبعدته عنها قليلا و بدأت تمسح دموعها و قالت انا فعلا أحبك.....لكن عليك أن تعدني.....بأنك لن تؤذي أي شخص من عائلتي .... لن أسامحك إذا فعلتها ....بدأ ليو يقبل عينيها و خدودها و هو يقول .... لن أفعل ....لن أؤذي أحدا منهم .....لن أُغْضِبَ صغيرتي ..... عادت لتعانقه بشدة دون أن تفكر بوالدتها التي تقف خلف الباب التي سمعت كل شيء.... قلة أدبهما .....و إعترافها بحبها له ....سمعت كل شيء و غضبت منها .....غضبت بشدة ....و علمت أنها خسرت إبنتها للأبد و لن تستعيدها أبدا ......
أنت تقرأ
guerrilla?
Romanceإبنة قس تربت أحسن تربية لتصبح المثال الأعلى في دينها و نجاحها في دراستها و أخلاقها الرائعة تحلم بأن تصبح راهبة كما أراد والدها دائما يتهم والدها ظلما بجريمة قتل لم يرتكبها فيدخل السجن مع بلوغها الثامنة عشر من عمرها تنضم للكنيسة و تصبح راهبة فتذهب لز...