❤️مرحبا قرائي الأعزاء ❤️:
¹) أعرف أنني أخلفت بوعدي و لم أنشر البارحة و انا أسفة بشأن ذلك
²) إذا ما كان هناك أشخاص من بلد المغرب من متابعيني فأتمنى أن تكونوا و كل أهاليكم بخير إن شاء الله تنذكر و ما تنعاد ...لقد تألمت فعلا لما حدث خصوصا و أن أعز صديقة لي هي من المغرب .....الله يحفظ المغرب و أهلها
كان ليو يقف متصنما أمام قصر جايمس بعد مكالمة كاميلا .......ثم ما لبث أن إتصل بدايف ......رد عليه دايف و هو يلهث.....قائلا ليس الوقت مناسبا زعيم ......قاطعه ليو بقلة صبر قائلا وفر طاقتك .....سأبعث لك رقما أريدك ان تعرف موقعه ..... تذمر دايف قائلا ألا يمكن تأجيل الأمر قليلا فأنا دخلت الجنة بعد طول غياب ....ثم رقم من هذا ؟ أجابه ليو بحدة و صوت مرتفع لن أحتمل التأجيل ....الرقم رقم كاميلا ......دايف هذه المرة جدها لا اريد أعذار ....الرقم ليس لهاتف أرضي كالمرة السابقة ...إنه رقم هاتف خلوي ......بدأ دايف يلعن و يشتم تحت أنفاسه ثم قال أمرك زعيم ..... و أكمل ما كان يفعله مع فتاته ....... رمى الهاتف و هو يقول بإنزعاج الاميرة كاميلا ....تهرب يوم زفافي وتحرمني فرحتي ......ثم تعود للظهور سيادتها يوم أتصالح مع زوجتي ......اللعنة .....إذا لم يقتلها ليو عند إيجادها فأنا سأفعل ...... ضحكت بيلا على حالته بإستمتاع و قالت هون عليك انا هنا معك يمكننا تأجيل التصالح ريثما تنهي عملك .....فإعترض قائلا بتلاعبو أفوت على نفسي طبق التحلية اللذيذ .....أبدا..ثم عاد لتقبيلها و هي تتأوه بجنون.....فصل القبلة بعد حاجتهما للتنفس و قال لها وهو يجز على أسنانه اللعنة حوريتي كل مرة ألمسك فيها و كأنها المرة الأولى .....ما الذي تفعلينه بي لا أستطيع الإبتعاد عنك ..... كانت تلهث بلهفة و ردت عليه وهي تطوق خصره برجليها قائلة إذا لا تبتعد .....الحاجة أسفلي تقتلني وانت خلاصي ...... نظر لها بحب و شهوة و قال أخبريني ماذا تريدين بالضبط حوريتي .....تلمست صدره بجرأة و قالت أعرف ان لسانك بارع في أمور أخرى كما هو بارع في كلمات الغزل أريدك أن تتذوقني به ....... ولا تنسى تلك الأصابع التي تنقلني إلى قعر الجحيم ثم ترفعني إلى الجنة ....... لعن بين أنفاسه بإحتياج و هو يقول سحقا ....انا رهن إشارتك حوريتي...... باعدي بين ساقيك لأجلي......ثم بدأ إكتشاف كنزها بلسانه و هو يحرك اصابعه عليها بحركات دائرية جعلتها تصرخ بإسمه مطالبة المزيد ......تظاهر بالجهل ليغيضها و هو يسألها ماذا تريدين حوريتي انا لا افهمك ؟...... تحولت تأوهتها تقريبا الى شهقات توسل و هي تقول ضاجعني دايف ..... ضاجعني الان ارجوووك ..... توقف عن ما كان يفعله و إعتلاها يسألها هل ستردين المعروف الذي قدمته لك منذ قليل ها؟ ..... قبلته بنهم و قالت سأرد المعروف .....سأفعل اي شيء من أجلك .... إبتسم لها بسادية و قال إذا توسليني من أجله ....... إنصدمت من طلبه ظنت انه سيضاجعها حالا و يرضي أنوثتها .....وما كان عليها سوى التوسل فهي ليست في موضع يسمح لها بالرفض هي بحاجته ...... فقالت أرجوك دايف أرجوك .... نظر لها بإستمتاع ولا شيء يرغب به اكثر من الانقضاض عليها و اخذها لكنه قرر ان يعذبها قليلا فقال هيا .....يمكنك التوسل احسن من هكذا ...... انت لم تقنعيني بعد ..... نظرت له لبرهة ثم تحركت تقلب الاوضاع لتصبح هي فوقه و بدأت بتقبيل عنقه و هي تتوسله مع كل قبلة تطبعها عليه أرجوك دايف ......أرجوك انا احتاجك .....انت حبيبي ......هل يهون عليك تركي أعاني......وانا التي افعل اي شيء لأجلك كانت تنزل بقبلاتها على صدره ثم على بطنه حتى وصلت لرجولته فقبلتها ثم أمسكت يده تضعها على انوثتها تفركها بها لكنه ابعدها و قال مازلت لن اسمح لك ببلوغ نشوتك ..... فلمست نفسها دون وعي منها ...وهذا ازعجه فأمسك معصمها ضاغطا عليه بقوة و يقول بغضب اللعنة ....ممنوع عليك لمس نفسك إلا إذا سمحت لك ...... تلك منطقتي وانا اقرر متى و كيف تلمسينها تأوهت بعذاب و هي تقول إذا قرر بسرعة فأنا لم أعد أحتمل .....انا في عذاب لعين .... فرك انوثتها برجولته مرة واحدة و توقف فصرخت بإسمه متوسلة و وضعت راسها على صدره بعذاب وهي تقول أرجوك أرجوك دايف لا تتوقف ...... انا أحترق .....أرجوك لم يحتمل اكثر فحاله ليس احسن من حالها.....هو ايضا يتوق لإقتحامها ...... فلعن نفسه و غرس رجولته في انوثتها دون تردد ما جعلها تشهق قائلة يا إلهي ......اللعنة دايف .....هذا ما اريده ..... صفع مؤخرتها متلذذا بتأوهاتها و قال بنبرة متسلطة تمايلي عليه حوريتي .....تمايلي عليه كأنك عاهرة لعينة ...... بدأت تتمايل عليه و هي ترجع رأسها للوراء من شدة اللذة التي تضرب جدران انوثتها و هو يأمرها بتسلط قائلا أسرع لتنفذ بإنصياع دون تردد و هي تأن بإسمه كان مسلوبا بها وهي تحت تأثير رغباتها حتى قالت انا وشيكة ..... فأمسكها و قال توقفي .....دعيني اقوم ببعض العمل عنك صغيرتي و انقلك لعالم آخر .... جعلها تنحني على صدره وجهها مقابل لوجهه ثم ضمها بقوة و بدأ يأخذها بسرعة وهو يزمجر و صوت إصطدام جسديهما يملء المكان ......حتى حصلا كلاهما على نشوتهما .......فسقطت فوق جسده برضا و هو مزال يحتضنها ...... ظلا هكذا فترة قبل ان يقول بيلا ....... فأجابته وهي مازلت في نفس وضعيتها على صدره ماذا ؟ فقال لها ...انا احبك .....احبك بجنون..... إبتسمت بعذوبة رغم انه لا يرى وجهها و قالت اعلم .....وانا ايضا احبك ..... قلبها على السرير وقال حسنا إذا دعيني الان احصل على تحليتي التي انتظرتها ......ولا تقلقي لست انانيا ستحصلين على تحليتك ايضا .... قطبت حاجبيها بعدم فهم فقرصها من خدها برفق و قال لها بمشاكسة و هو يغمز لها العسل بين رجليك حوريتي ......لم اتذوق مثله في حياتي اللعينة كلها..... إنحرجت و غطت وجهها بيديها فضحك و قال الان تخجلين ؟ اين كان هذا الخجل منذ قليل وانت تتوسلنني لمضاجعتك ....... فقالت بإنزعاج وهي محرجة ....دايف هذا يكفي ....اصمت .... فقال بمزاح حسنا سأستعمل لغة اخرى اذا .....و دفن وجهه بين رجليها ..........
دخل ليو قصر جايمس إستقبلته آناليز و تحدثت معه بصوت متقطع بسبب هيبته الطاغية وخوفها منه قائلة مرررحبا.....س.يد...ليو....جايم..س....ليس...هنا...انه...قاطعها ليو قائلا أعلم....لم آتي من أجله ...اريد التحدث معك انت و أيلا اين هي ؟ .....ناديها ....أومأت آناليز و صعدت لغرفة أيلا تناديها ....كانت أيلا تضع سماعات الموسيقى ولم تنتبه لآناليز التي دخلت لغرفتها حتى تقدمت آنا منها و نزعت السماعة من اذنها فإنتفضت أيلا و صارت تصرخ بوجهها وكأنها إرتكبت جرما بحقها ..... سمع ليو صوت عنادها من الأسفل فصعد و هو يجز على أسنانه ...عندما وصل كانت أيلا تدفع آنا خارج غرفتها فتعثرت آنا و سقطت في حضن ليو في اللحظة الاخيرة ....أسندها ليو على الجدار فيما ذهلت أيلا من رؤيته و تلعثمت أرادت ان تهرب داخل غرفتها و تغلق الباب لكنه كان اسرع منها ....قام بإمساكها من شعرها و جذبها له ....ثم جعلها تقابله و قال لها بغضب دفين ما مشكلتك واللعنة ؟! تجمعت الدموع في عيونها لأن راسها يؤلمها من قبضة يده...لم تستطع النظر في عينيه التي تشبه الجحيم لهذا نظرت لآنا و قالت بصوت متحجرج هي مشكلتي ....اريدها ان تختفي من حياتي .... رفع ليو حاجبا واحدا بسخرية و سألها يتلاعب بعقلها ..... أهذا كل شيء ؟ ....أستطيع فعل ذلك من أجلك إصفر وجه آناليز مما سمعته تجمد الدم في عروقها أما أيلا فنظرت له بسعادة و قالت ببلاهة حقا....هل ستفعل ذلك من أجلي ؟ ....و كأن ليو كان ينتظر سؤالها هذا فترك شعرها من بين يديه و فقال لها بالتأكيد ......لكنني سأقوم بإبعاد جايك ايضا .... زفرت آنا الهواء اخيرا عندما فهمت خطته وما يرمي إليه ..... و أيلا تصنمت مصدومة و قالت وعيناها شاخصتان لما.....لماذا؟ إبتسم ليو إبتسامة جانبية خبيثة وقال لها هذا هو العدل يا صغيرة اذا لم يحصل جايمس على حب حياته فلن تحصلي عليه ايضا .....لكنني لست قاسيا لهذه الدرجة سأرسل لك صوره في لحظاته الاخيرة وهو يتوسل للبقاء حيا لتبقى ذكرى لك ...... صارت أيلا تبكي و تشهق وهي تترجاه ان لا يؤذيه لم يفهم من كلامها شيئا بسبب بكاءها فسألها هل تحبينه ؟أومأت برأسها من بين دموعها فقال مردفا و جايمس يحب آنا ....فلماذا تحولين حياته لجحيم إنه والدك واللعنة الا ترأفين به قليلا ..... يستحق الحصول على السعادة بعد ان سممت الحية امك حياته ...... أرادت ان تتحدث لكنه منعها دافعا إياها على الحائط و وضع يداه عليه لتصبح هي أسيرة جسده الضخم لتبدو امامه كنملة ثم قال لها إسمعني جيدا هذا كلامي الاول و الاخير ....انا لست والدك الحنون أيلا ....إذا سمعت انك تسببت بمشاكل مجددا فسيكون جايك ضحية افعالك......ها و امر آخر .....إذا تعاطيتي مخدرات مجددا فلن يعجبك ما سأفعله بك اعرف 99 طريقة للقتل و اعرف كيف اجعل منها 90 طريقة منها تبدو كحادث و سأكون مسرورا بتطبيق إحداها عليك ...... هل كلامي مفهوم ؟ ظلت أيلا تومىء برأسها من شدة صدمتها حتى شعرت انه سينفصل عن رقبتها .....لم تشعر انها توقفت عن التنفس إلا عندما إبتعد عنها موليا إياها ظهره و هم خارجا ...لحقته آنا وقالت له وهي تفرك يديها من التوتر شكرا ....توقف و تحدث دون ان يستدير لها قائلا لم افعل ذلك لأجلك .... اجابته هي تقول أعلم..... ثم إنصرف و هو يتوعد دايف اذا لم يكن قد بدأ البحث عن موقع الرقم فسيجعل حياته جحيما ......من حسن حظه كان دايف قد بدأ البحث استغرقه الامر ساعات كثيرة ليجد العنوان ......و أصر على مرافقة ليو .....فقط ليضمن سلامة كاميلا ما إذا كانت متواجدة هناك ....... وصلا الى إسبانيا والى العنوان المحدد على الساعة الخامسة صباحا ...... توقف ليو و دايف امام الباب تنهد دايف و قال إنه لحظة الحقيقة ...... ليو سواء وجدتها هنا أم لم تجدها....أريدك ان تحافظ على اعصابك ...رمقه ليو بضيق و تقدم من الباب ليفتحه بطريقته الخاصة{ طبعا تعرفون ما هي الطريقة التي يفتح بها فرد من المافيا باب ليس لديه مفتاحه} ...ثم قال لدايف متذمرا كفاك دراما بحق الجحيم و إبتعد ليس لدي اليوم بطوله .... فتح الباب و دخل كلاهما كان المكان مظلما فأضاء كلاهما فلاش هاتفه حتى وجدا زر تشغيل النور في الشقة...... صار ليو يتنفس بعمق صدره يعلو و يهبط و هو يقول إنها هنا .....انا متأكد ....هذا عطرها استطيع تمييزها من بين مليون إمرأة..... وجد كنزتها قربها من أنفه يشمها بشوق و هو يهمهم بإسمها كاميلاااااا و اخيرا .... نظر له دايف كان يبدو له كحيوان مفترس حصل على فريسته المفضلة بعد جوع طويل فقال في نفسه كاميلا المسكينة في عداد الاموات لا محالة بحثا عنها في كل المنزل لم تكن موجودة ......ما جعل غضب ليو يصل عنان السماء ...هي باتت خارج المنزل طول الليل ....وهو يعلم جيدا اي صنف من النساء يبقين خارجا طوال الليل ولا يريد ان يفكر ولو واحد بالمئة ان كاميلا صارت من ذلك النوع ....لانه حتما سيقتلها ثم يقتل نفسه .......تجول في المنزل وجد صور عائلتها ..... و وجد قارورة خمر كانت فارغة وهذه كانت القطرة التي أفاضت الكأس......كاميلا تشرب ....اي نوع من البنات صرتي كاميلا ....هذا ما حدث به نفسه بصوت مسموع حاول دايف تهدئته فآستدار له ليو و قال له بنبرة لا تحتمل النقاش قمت بعمل جيد دايف والان غادر ..... حاول دايف ان يصر على البقاء قائلا لا لن ابرح مكاني ..... انت تبدو كشخص فقد عقله وانا سأبقى لأمنعك من فعل شيء تندم عنه لاحقا ......لا تنسى انك تحبها تذكر كيف كانت حياتك هذه المدة من دونها.....لن ادعك تؤذيها ..... لم يكن ليو حرفيا يستمع لما يقوله دايف بل كان يتمتم وكأنه يتحدث مع شياطينه قائلا كاميلا اين انت في هذا الوقت ؟ ......مع من ؟...... كاميلا عودي بسرعة ..... ثم تفطن لوجود دايف فقال يصرخ بوجهه هادرا هل مزلت تقف عندك .....قلت غادر واللعنة ..... هل تظن نفسك قادر على حمايتها مني اخرج واللعنة ...... نسي دايف كل الكلام الذي قاله و فقد عزيمته في الدفاع عن كاميلا بعد ان رأى امامه مخلوق .....ليس صديقه بالتأكيد و كأن روحا شريرة تلبسته......في هذه اللحظة صار دايف يقول في داخله نفسي نفسي .....فلتنقذ كاميلا نفسها ..... هي جلبت ذلك لنفسها ...... أغلق ليو الباب كما كان مغلقا و أطفأ الاضواء و إختبىء ينتظر فتاته ...كانت الكثير من الافكار الشيطانية تدور في رأسه عن اين هي و مع من و هل بدأت تشرب دائما ......هل اصبحت منحرفة ؟ هو عاشر الكثيرات من البنات المنحرفات لكنه وقع ضحية لعشقها لأنها كانت طاهرة و نقية و خجولة .....هو لطخها بالإثم ....لكنه لا يريد لغيره ان يحصل على شرف الاقتراب منها و لمسها غيره هو .....فهي ملك له و فقط ....و عند فكرة انها قد تكون مع احدهم .....و قد يكون لمسها او حصل عليها جن جنونه .....وما كاد ينهض من مكانه حتى سمع الباب يفتح ...... عاد يختبىء .....و حالما رأها تدخل خفق قلبه بشدة و كأنه مراهق يقع في الحب اول مرة في حياته .......ثم نظر لساعته ليجدها الواحدة وقت الظهيرة ...... فجز على اسنانه في صمت و ضغط قبضة يديه حتى إبيضت ......رأها تدلف للحمام و سمع صوت المياه تنساب كانت بصدد الإستحمام .....قبل ان يخرج من مكانه و إتجه نحو باب الحمام ...... و فتحه بهدوء و كأنه لا يحارب شياطينه ليقتلها الان بطريقة تشفي غليله......سمعت صوت الباب يفتح بهدوء فظنت ان بالمنزل اشباح و شعرت بالخوف ......حتى فتح الباب كليا و كشف عن آخر ما كانت تتوقع رؤيته ...... ليقول لها بهدوء .....هدوء يسبق العاصفة ....... مرحبا صغيرتي....هل إفتقدتني ؟...... تلعثمت ولم تستطع الرد.......ليته كان شبحا ولم يكن هو .....او ربما هي تتخيله لأنها ثملت الليلة الماضية..... بالتأكيد انا اتخيل ......لا يمكن ان يجدني ....... هو ليس هنا ....انا فقط اتخيل هذا ما حاولت إقناع نفسها به ....... قبل ان تراه يتقدم بخطى بطيئة نحوها و كانت نظراته و كأنه كان يصارع للبقاء هادئا ......و بالفعل كان يصارع نفسه حتى لا ينقض عليها يأخذها بعنف حتى تصير كخردة بالية ثم يقتلها بسبب الافكار السيئة التي عصفت برأسه عن تأخرها بالخارج✨✨✨إنتهى الفصل ✨✨✨
✨✨تفاعلوا ✨✨
✨✨دمتم سالمين ✨✨
أنت تقرأ
guerrilla?
Romanceإبنة قس تربت أحسن تربية لتصبح المثال الأعلى في دينها و نجاحها في دراستها و أخلاقها الرائعة تحلم بأن تصبح راهبة كما أراد والدها دائما يتهم والدها ظلما بجريمة قتل لم يرتكبها فيدخل السجن مع بلوغها الثامنة عشر من عمرها تنضم للكنيسة و تصبح راهبة فتذهب لز...