القسم 7 ( الجزء 1)

14 3 3
                                    

_______________ سند  ....
بعد شهرين  
امرر يدي  بشعري القصير  .. 
لقد قصصته لاجلها  ..  نظرت الى شكلي بالمرأة البارحة للمرة الاولى وشعرت  بالاختلاف  ليس بالشكل 
لا من  الداخل  ..  للمرة الاولى شعرت بالامكانية  للحياة 
معها  .. هي جعلت هذه حقيقي وجودها حقيقي  ..
اجلس على الاريكة  مقابل النار الخافتة  ..  لقد دخلنا في فصل الصيف لكن لسبب ما احببت   ان ابقى المدفأة
هناك بعض اللطخات من الالوان على يدي من البارحة 
اسمع صوته .. عود الثقاب . انه يشعل شمعة عطرية اخرى 
وانظر لها  واراها تذوب امامي مثلي بغيابها  , رائحة الياسمين  لهذه اليوم  . يملك مجموعة مختلفة , هناك اللافندر  والورد وهناك برائحة القهوة  لكن  لاشيء يقترب  حتى من رائحتها
هي المفضلة لي
فقط من دونها  انا عبارة  عن ثقب اسود فارغ  . ضائع 
"  لقد قصصت شعرك  . هذه جيد ,  تبدو جيد  سند " اسمه صوته 
لسبب ما لا يصلني 
نظرت له  وهو  يرتب  مجموعة الشمع على الطاولة 
لم يعد يكتب  جلساتنا منذو سنوات 
اعتدت كره  ذالك الدفتر الجلدي الاسود  .. الان انا اكتب به بدل منه  اليس هذه ساخر .. اظن 
اصبحت جلساتنا اكثر حميمية مع الوقت  .. لم تعد هناك  علاقة مريض  وطبيب انها شيء اخر 
صداقة ربما  لا  اعلم  ... لكني ممتن انه لم يعد  يكتب  ..  ربما لاتوجد كلمات لحالتي  .. ربما
" سند  ,,؟ سند ..؟"  قال الطبيب
اعدت نظراتي الى النار 
"  بماذا تفكر  ؟"  سأل الطبيب 
" اشياء كثيرة  "  قلت 
ليس تماما فقط هي  .. افكر بها هي فقط 
" هل تريد اخباري  بماذا تفكر سند   ؟" سأل الطبيب
" اليس هذه ما نفعله هنا  ؟  انا اخبرك  عما افكر  واشعر  " قلت
" اذا كنت تريد  نعم  , بماذا تفكر سند  ؟" اعاد سؤاله 
اتنهد  ..  انه يعلم لكن يريدني ان اقول ذلك ..  جزء من  العلاج  الاعتراف بالاشياء  حتى الظاهرة .. عليك  ان تقولها  حتى تشعر بحقيقتها
" بها  . افكر بها  " قلت 
" هل تحدث معها بعد ؟" سألت 
" لا ليس بعد  ,ليس منذو اخر مرة رايتها  " قلت 
" منذو اسبوعين  اذا ؟" سأل  هو يعلم الجواب
" شيء كهذه  " قلت 
اسمع انفاسه الثابتة  كعادته  وانا اشاهد النار تحترق ببطىء 
انا على غيابها  احترق 
هناك بعض الكتب  بجانب المدفأة  وبعض الكتب الطبية  وصور كثيرة  . ذكريات  بكل مكان هناك سترة المرأة التي يحب   , خطيبته اقصد   لقد عرض عليها الزواج  لقد رأيتهم  .. هنا يوجد كل شيء افتقده  . ذكرايات  ودفىء  , كل شيء غادر معها , المرأة التي احب 
لكني سأصلح كل شيء  لذا انا هنا حتى اصلح نفسي  .. هذه سبب الاسبوعين من الحجيم  حتى اصلح نفسي لها 
سأذهب لها  واعيدها لي, الى المكان الذي تنتمي  بين ذارعي    . 
" سأّهب لها  "  قلت له  .. يجلس بجانبي   على اريكته المفضلة  وكوب القهوة  بين يداه 
" هذه جيد  ..  هذه جيد سند "  قال  " لكن  هل تريد ان تخبرني  لماذا ذهبت   ؟" سأل 
مجددآ انه يعلم الجواب 
"لقد سمعتها  عندما ظنت اني نائم  . لقد سمعت مخاوفها  , انها تهرب مني  ... منا  " قلت 
"  في تلك الليلة  ؟"سأل 
مجددآ مع الاسئلة التي يعرف جوابها 
" نعم " قلت 
" هل تريد ان تخبرني ماذا حدث  في تلك الليلة  ؟" سأل  
نظرت له وهو يعيد نظارته  بحركة من اصبعه 
الجميع يعلم  ..  لكنا لم نتحدث  كنت منشغل جدا ولهذه انا هنا 
لنتحدث  " اريدك ان تخبرني سند  " قال 
" اعلم " قلت 
اسندت ظهري  على الاريكة  وانا انظر  الى السقف  الخشبي الاسود  والضوء  الابيض القوي 
"  لقد اتت  الى مرة اخرى  في تلك الليلة  " قلت 
سند ..
قبل شهرين 
" هل تريديني سند "  سألت خيال  من  امامي 
خلعت حذائها  والمطر  يقطر من  شعرها .. وكل ما اردت فعله  هو لعق كل قطرة منها 
تنظر لي بعيناها الكبيرتان  المشتعلتان  لم تقطع التواصل ولا ثانية 
تقترب مني وتقترب  من تلامست صدورنا  , سأفقدها لاني اشعر بيدها على جسدي 
هل اريدها ؟؟  اللعنه نعم  اريدها كما لو اريد إمرأة من قبل 
وضعت يداها على صدري  وضربتني القشعريرة جسدي  وانتشل  انتصابي بقوة .. لمسة واحدة وجعلتني قريب من النشوة اللعنه 
" خيال  ..."  قلت  بدأ كنداء اكثر ,, اشعر ان  صوتي  اختفى بحضورها  , تداعب صدري  بيداها الصغيرتان  ثم دفنت رأسها  بثناية رقبتي   اللعنه  ..  اردت ان المسها  بشدة ان ادفن نفسي بداخلها 
لم تقبل  فقط امرر انفها . لكني اشعر بشفتاها وهي  تستنشق رائحتي
كيف لها ان تسألني شيء سخيف 
بالطبع اريدها  انا لا اريد شيء غيرها  ابدا 
لكني اريدها  حتى تتذكر ليس كهذه 
" انتي ثملة فنيس  "قلت  محذر
نظرت لي  ثم ضحكت  بصوت عالي  ..  احببت ضحكتها  ..  اريد ان اسمعها اكثر  .. لكني ارى شيء  .. انها  حزينة  ارى داخل عيناها  ,داخلها 
" ماذا حدث خيال  ؟" سألت 
اشعر بأنفاسها الحارة  وانا على بعد  ثانية حتى افقد  سيطرتي . فليساعدني  الله انا على وشك  فقدانها تماما 
" هل تريدني سند .؟" اعادت سؤالها 
امسكتها من خصرها وحطمتها بداخلي اكثر حتى تشعر  بانتصابي  حتى تعلم , وامسكت  يدها  ووضعتها على انتصابي  الذي على وشك الخروج من  بنطالي  . انها تسحب نفس قوي من بين اسنانها  وارى النار  تنشتر عليها   و يداها الصغيرتان  تحاول ان تستوعب  حجم انتصابي
"  الا تشعرين  كم اريدك   ؟"  قلت  وانا  امسك بيدها حتى تقبض علي "  انك تجعليني صعب  من نظرة واحدة خيال  فقط  نظرة لعينة  واحدة هذه كل ما يتطلب الامر  " قلت بصعوبة  .. اشعر بيدها تتولى القيادة واشعر بالنعيم الان  تنتشر ابتسامة ماكرة على شفتاها  وجوهنا على بعد انش واحد  وكل ما افكر به  ان اتذوق شفتاها 
اسند جبهتي على جبهتها   وانظر داخل عسل عيناها  مررت يدي على وجهها الصغير  وانا  احفر اللحظة برأٍسي  .. انا تتلوى تحت لمستي 
لم ابدأ بعد  .. ابتسم لافكاري بما سأفعله بها 
نمشها الرائع يتحول الى لون احمر   لكنها لم تقطع التواصل   ,  اشعر بها وكأنها تنظر لداخلي  هل ترى اثامي  ؟؟ ايضا 
" خيال  .."  قلت  نصف طلب ونصف رجاء 
" سند .."  قالت  وهي تتشبت برقبتي 
منذو خمس سنوات , كانت هذه المدة   حتى كنت مع إمرأة  داخل ذراعي  ,  لكني لم اشعر  بأثارة  من قبل  كما تفعل هي  الان
" ارجوك  اريدك سند  , اريد ان اشعر بالسكينة   اريد ان اشعر بشىء جيد الليلة  ارجوك " قالت  كانت هذه القشة الاخيرة
فقدتها .. تستطيع ان تقول ارجوك  واهدم العالم لها حتى افرش العالم تحت قدماها
بحركة سريعة رفعتها حتى لفت قدماها حول خصري  وانتصابي يحفر بها  هربت شهقة منها 
" نعم " قالت  وهي تنظر لي 
طبعت قبلات  جشعة  على منطقة النبض  تحت اذانها  و يا اللهي  كم كنت جائع لها  .. هي التي   جاءت الى  بابي هي  وعليها تحمل الوحش الذي سيخرج 
امتص واعض كل مابطريقي  . 
تسافر يداي على جسدها  وانا  اصل الى موخرتها  واضغط  عليها  واقودها للجنون  كما تفعل بي  ..  ويخرج  انين  منها 
انفاسها  ساخنة على رقبتي  " ارجوك سند .."  تهمس  وسماع اسمي يخرج من بين شفتاها  يقودني للبرية والجنون
وضعتها على المنضدة  ونظرت لها  و وجهها يتورد  والتوتر بيننا في الجو يكاد لايحتمل  .
نظرة واحدة  وكانت  تقضي على دفاعاتي .. احاول ان  اسيطر على طبيعتي الحيوانية اريد ان اجعلها مميزة لها  . اريد  ان اريها  ماذا يمكن ان افعل بها  لا اريدها ان تنسى شيء  وكنت اعرف تماما  كيف ابدأ  .. اووه الافكار التي  تمر براسي عما سافعله  بهذه الجسد الصعير
وانا  ..  حسنا انا اعرف تماما  كيف  اسعد إمرأة في سريري 
او بحالتنا  على المنضدة  .. وبكل مكان  ان تركتني
" سأفسدك لكل الرجال  من بعدي خيال  " قلت   والحاجة تشتعل بعيناها  وانا  اخلع فستانها  القصير من  الخلف  سحبته  فوق  رأسها  حتى تكشف  على جسدها  المثالي  واكاد أنن  من منظر صدرها المثالي   , ترتدي حمالة صدر  سوداء  من فكتورة سيكرت  اعرفها جدا  .. لقد اهديت  منها  عدة من النساء حول حياتي
لم تخفي  الحمالة شيء وحلماتها قاسية  تكاد تكون  مؤلمة واشعر بفمي  يجف  ..  وترتدي  ثونج لعين
هذه المرأة 
وجواربها ترتفع  الى فخدها  , اشربها بعيناي  ولا اخجل حتى  
اعجب بتفاصيلها   امرر يداي على فخدها  العاري واستمتع  لحقيقتها
هي هنا فعلا  بين يداي  .  افرق قدماها  واقف بينهم 
انظر لها  ..  وهي تنظر لي تترقب  .. هذه يزيد  من  كثافة الجو
" هذه الجوارب  اللعينة تفقدني  صوابي خيال  "  قلت  وانا  اضغط على  فخداها  وادلكهم  .. 
لم اكن من  إمرأة  منذو سنوات  .. لكن معها 
اريد ان اعبد جسدها كما يجب  ..  ان افجرعقلها , ركعت اماامها  وانا انظر لها ورومشها الكثيفة تنظر لي بعيناها العسليتان  وتراقبني 
ارفع  قدمها واضعها على كتفي  واستنشق رائحتها 
وانتصابي  يرتعش  بالطبع رائحتها ستكون خيالية مثلها 
بدأت اضع قبلات مبللة على فخدها اقترب من  مركزها واسمعها  تأن  وتمسك بالمنضدة بقوة  ..  اسحب جلدها بفمي  واقضم طريقي  اليها 
" سند  لو سمحت  " تطلب  خيال بصوتها  الجنسي  الذي يرسلني للحافة  .. اريد ان اطيل الامر لكن ان استمرت  بقول اسمي بتلك الطريقة سأفقدها 
" انا لم ابدأ بعد حبيبتي  " قلت  اقترب  واضع  انفسي  على قماس  الثونج الذي لا يخفي شيء .. واعلم  ماذا تحته " اراهن انك مبتلة  خيال  ,  هل انتي  مبتلة  لي  حبيبتي  " كان بيان  اكثر  من سؤال  امرر يدي على  القماس واللعنه  اشعر ببللها  افرك اصبعي  على عضمتها العلوية وهي تتلوى تحتي  ومنظرها وهي تتفك تحت لمستي  انه الافضل  " نعم " تقول وهي تميل للمستي اكثر 
افرقها  اكثر  وانا  اضع سبابتي على فرجها المثار  بحركة دائرية  تلقى برأسها للخف  " ارجوك ... سند" تقول 
اطبع قبلات جشعة على فخدها الداخلي  واسرع من حركات اصبعي  ويدي الاخرى تثبتها مكانها  واسافر  حتى وصلت على صدرها فوق القماش واضع حلمتها بين  اصابعي واضغط  " سند ... ااااه , لاتتوقف  " تقول  وهي تقوس جسدها الي  وانينها  يعلو بالغرفة  عضت على يدها  حتى تكتم صراخها
امسكت يدها  وبدأت اطبع  قبل  على طول يدها  حتى اصابعها  والعق وامتص  ما استطيع واعرف  اني سأترك اثاري وهذه ما اريد
" اريد ان اسمع صوتك  خيال . هل ستسمعيني صوتك ؟"
" نعم" تهمس 
" فتاة جيدة  " قلت وانا  انظر لها  وامرر يدي على شفتاها  واموت حتى  اقبلها  لكنها لا تريد وسأحترم ذلك ,  وجودها هنا الليلة  فوز لي  وساخذ ما هو لي بيوم اخر لكن لليوم  هذه يكفي 
اضع انفي برقبتها  و  افك حمالتها بسرعة  حتى تكشف على بشرتها البرونزية  وتظهر حلماتها  لم اضيع وقت  .. انقضضت على واحدة وارضعها كرجل جائع  مثلي تماما , امتصصتها بقوة 
شعرت  بيداها  على شعري  تقربني اليها 
اعض ما استطيع  ثم  انفخ عليها  وهي تتلوى امامي 
"  اريد ان اتذوقكك .  انا بحاجة لتذوقك خيال  .. " قلت  ولم يكن طلب سأتذوقها  بكل الحالتين  وانا اعرف انها تريد  النار بعيناها  تخبرني كل شيء  ..  هذه المرأة  ستكون نهايتي 
" هل تقصد ؟" سألت وهي تشير بيدها للاسفل
" نعم الم يسبق لاحد ان تذوقك  من قبل ؟؟"  قلت وانا لا اخفي الدهشة 
يا اللهي هذه المرأة  , اشارت بحركة رفض من رأسها  امتدت ابتسامة ماكرة على وجههي  
" حسنا انه لشرف ان اكون الاول  " قلت وانا  اركع  على قدماي امامها  , كملكة تجلس  هناك 
احررها من الثونج اللعين  وهناك مثلث من الشعر الصغير على فرجها و الاثارة تقطر منها 
" ااه خيال  انك رطبة للغاية   " قلت  وانا اضع انفسي حتى استنشقها 
واللعنه  انا مثار للغاية 
"رائحتك  خيال  .." هززت رأسي  " انها سماوية  " قلت 
" سند ارجوك " تقول  وعلم انها بحاجة للافراج 
" فقط لانك قلتي ارجوك "  قلت وجسدي يهتز من  الضحك
وكانت  اللعقة الاولى التي عرفت بها اني هاك لا محال 
طعمها  ؟؟ حسنا  انه شيء سماوية انه افضل انواع العسل الذي تذوقته 
افرق بين شفتاها  اولا  والعق طويلا وصعبآ  ذهبت يداها الى رأسي تمسك بقوة  يكاد يكون مؤلم  لكني لا اهتم  افضل الالم والمتعة وسأريها الاثنين 
بدأت اضاجعها بلساني بلا رحمة  , العق وامتص  وهي تتلوى وتنادي بأسمي 
" اخبريني عندما تقربتي " قلت 
" انا قريبة قريبة  " تلهث بقوة  وانا اضحك على ثناياها  ثم دفعت صابعي الاول بداخلها   وانزلق بسرعة من دون مشاكل  .لقد اعددتها جيدا  وفتاتي هنا  استجابت 
فتاتي  ,..؟ اللعنه  مالذي تفعل بي
لم اعطيها فرصة وضعت اصبعي الثاني والثالت اللعنه انه ضيقة  للغاية  لا استطيع ان انتظر حتى ادفن نفسي بداخلها . مثالية 
" اللعنه خيال, انك ضيقة  , هل تشعرين بأصابعي   بداخلك   انك مثالية  "
" نعم نعم  " تقول وهي تركب اصابعي   بسرعة وصعوبة  وترمي رأسها للخلف   وهي تعض على شفتاها  بقوة   " اني قادمة  " تقول
واستبدل اصابعي بفمي  وانا العق كل مالديها لتقدم
واللعنه طعمها  بلمسة من  المالح شيء لا يصدق  . ابتلعت  اثارتها كاملة  كانت الالذ على الاطلاق 
مازال جسدها  يعاني من  هزة الجماع  ومشاهدتها كانت الافضل لو استطيع وضعها بلوحة  .. وسأفعل 
نهضت على قدماي  وانا انظر لها  رغم الخجل الذي يعلو وجهها الا انها كانت تنظر لي مباشرة  ...  اعلم انها ترى بللها على ذقني  رفعت اصابعي الى شفتاها   الى داخل فمها 
" امتصي خيال , تذوقي نفسك  على اصابعي   ,, تذوقي كم انتي مثالية  " قلت 
اغلقت خيال شفتاها  حول اصابعي  وامتصت بقوة
حرارة فمها حول اصابعي  تجعلني افكر بأِشياء اخرى . اضعها بين هاتان الشفتان .
سأفعل كل شيء لكن الان فقط اريد ان اكون بداخلها 
" توقفي"  قلت وانا اسحب اصابعي  وانا امرر يدي على جسدها  المثالي العاري امامي حتى  وصلت على فرجها المثار والبلل يتجمع مرة اخرى  بدأ بدوائر حتى اقودها للبرية   , قوست جسدها وهي تدفع صدرها بوجهي   .. اخفضت نفسي وانا اخذ واحدة بفمي  وامتصها بقوة   واضع اصبع واحد بداخلها 
" ااه سند .. لا تتوقف  "  قالت وكأني سأتوقف
لا توجد فرصة لعين للتوقف الان 
اضايق حلمتها بأسناني  وهي تمسك  بقميصي بقوة 
للحظة نسيت اني مازلت ارتدي ملابسي  لقد سرقتني  ..جسدآ  وتفكيرآ  وكل شيء لم يتبقى  لي شيء وانا سعيد واعطيها  العالم  اذا سمحت لي 
انفخ على الحلمة ثم اتوجه الى الاخرى  وانا اضيف اصبع اخر وانا  التهم  وارضع حلمتها الاخرى .. " سند ... أأأ "  ضاعت كلماتها  وانا امتص بصعوبة  ونظراتها الشهوانية تعميني
" اريدك .. سند  اريدك بداخلي  " تقول بنفس متقطع 
لم يكن عليها اعادة كلماتها مرتين 
رفعتها بسرعة ولفت قدماها حولي  بسرعة  وذهبت الى امام المدفأة  وضعتها بهدوء على  الوسادات الكبيرة 
تساعدني بقميصي بشكل محموم  فوق رأسي  واخذتني عيناها بلا خجل  بجوع كبير  وهي تلمس جسدي بيداها  الصغيرتان 
ثم وضعت قبلات على كتفي  ورقبتي  ووصلت الى بنطالي   تحت انظارها  وهي تسحب بنطالي ليظهر انتصابي مجاني بوجها  وهي تشاهده  ورسمت باتسامة ماكرة على وجهها 
وضعت قبلات قاسية باستخدام اسنانها على رقبتي
انها تضع علاماتها علي  ..حسنا اذا 
يدها تذهب الى انتصابي وتدلكه ببطى  .. حسنا اللعنه 
يداها علي  ؟؟   يهرب انين مني  , امسكت يدها واوقفتها 
" خيال  اريد ان يستمرهذه طويلا  لكن اذا لمستيني هكذا لن افعل  " قلت ووانا  اطبع قبلات صغيرة على يدها
ثم اغرقتها قبلات  ووضعت نفسي بين قدماها   وعندها ضربتني 
" اللعنه  ..اللعنه  خيال  .. انا  لا ملك ..."  قلت وانا  اغمض عيناي
اللعنه . صمتت للحظة وكأنها تفكر  ثم قالت " لا بأس انا  اتناول الحبوب  "  قالت وغسلتني الراحة  لانه لم يكن هناك طريقة لاتوقف الان
اخفضت نفسي  واحتفض بتوازني  على يداي  حتى لا اسحقها  ووجهت انتصابي  على مدخلها  وضايقتها باحتكاك بسيط وانشر بللها
" سند .."  تقول بنفاذ صبر  وضحكت  اريد ان تريدني كما اريدها 
لامست  وجهها للحظة نظرت الى عيناها الكبيرة  . وشعرت بالحاجة لها  ...  اريد  ان  اضيع بها  ..  اريد ان احفظها  داخلي الى اخر يوم , تلقى خيال يداها حول رقبتي حتى تقربني منها  ...  اعلم انها جاهزة 
لذا اندفعت  بداخلها  مرة واحدة ورأيت النجوم حولي  . واللعنه انها ضيقة وجيدة لا بل ممتازة  .. لقد نسيت شعور العلاقة الحميمية 
انها شيء جيد للرجوع اليه ان كانت هي 
تلقى خيال رأسها للخلف  ويهرب  اسمي من بين شفتاها 
" اللعنه خيال   .. "  قلت واشعر بالنار  بداخلي   وهي تقوس جسدها بوجهي  حتى اضرب زاوية اعمق لها  ولم اتكاسل وانا اندفع بداخلها  مرة تلوى الاخرى 
يندفع وجهها بين ثناية  رقبتي  وهي تأن وكأنها لا تتمالك نفسها 
دفعاتي كانت بلا هوادة  ووهي تدفعني للحافة وتأخذني معها  جسدها المثالي  .. مثالي جدا وكأنه خلق لي 
" سند ..اااه لا تتوقف لاتتوقف  انا قريبة " تهمس خيال على رقبتي 
" لن اتوقف حبيبتي ليس الان وليس ابدا " قلت  وانا  اسارع من  دفعاتي  اكثر واكثر حتى ارى الجنة
تركتها تستمتع بهزة الجماع قبل ان اقلبها  على بطنها  ومؤخرتها  اللذيذة بالهواء  , اسمع انينها  واثارتا على فخدها
واللعنه  هذه المرأة  تبدو كأثارة تمشي على الارض 
اخفضت نفسي وعضضت مؤخرتها  , واسمها تكتم صراخها بالوسائد تحتها 
ضربتها  بقوة  مايكفى حتى تبقى علاماتي  ,  وشعرت بتيبس جسدها للحظة 
"  انتي لي  " قلت  قبل ان اندفع بداخلها  مرة اخرة 
واللعنه هذه الموقف  جعلني اعمق بداخلها 
" سند " انيها  يملىء الغرفة 
كنت بالسماء  .  بلا جاذبية  ,  دفعاتي كانت سريعة  وقاسية  . اردت ان اشعر بها  بداخل عضامي 
في تلك الليلة اخذتها اربع مرات  قبل ان اسقط  منهك على وجهي 
انها تستحق كل ثانية 
نحن عبارة عن شرنقة  من العري ملفوفة معا 
رفعت يدي حتى لمست وجهها  وفع شعرها المتعرق  " انك مثالية  خيال  اين كنتي  ؟"  همست بين انفاسي الضائعة 
تفككت عني  وحضنتني من الخلف . ممدد انا على بطني  ورفعت جسدها  واستلقت على ظهري  لم تكن تريد ان تتحدث اعلم ذلك من تهرب عيناها  .. هل ستندم ؟؟  ارجو لا لاني اخطط ان افعل ذلك بكل فرصة  .. اريدها ولن اخفي ذلك 
اشعر بنفسها  السريع  ووضعت رأسها على ظهري  واستمتعت بأحساسها  على  وهدأت انفاسي  وانجرفت للنوم  معها 
______________
  سند ..
للمرة الاولى منذو سنوات استيقظ  واشعر بالدفىء  .. دفئها , على الارضية الباردة  واشعر بأنفاسها على ظهري  
سعادة  ودفىء شعوران فقدتهما منذو زمن طويل وجاءت هي لتذكرني بالحياة  التي ابتعدت عنها وللمرة الاولى افكر بأمكانية الحياة  .. للغد المستقبل كل شيء .. لقد جعلتني مدمن  ..مدمن عليها 
لكن ربما قررت الحياة  ان تسرق حتى ذلك مني  لكني شعرت  بدموعها على ظهري  واستيقظت من الحلم  الى الكابوس 
اشعر بدموعها تنساب على جسدي  وتصلبت  ونسيت كيف اتنفس  ليس ما تخيلته  بعد البارحة  ..  ليس البارحة قبل بعض ساعات  فقط 
تمسك بيدي  وتضع اصابعها على منطقة النبض  كعادتها 
ايقضني ارتجاف جسدها  لكن ليس من البرد  لا  من بكائها  الذي كسر ما تبقى من قلبي .. اردت ان التفت واخذها بين ذارعي  واشعر بها  مرة  اخرى  لكن كلماتها كانت اسرع 
""  يا اللهي  ,, يا اللهي  . يا اللهي  ماذا فعلت ؟"  نهضت خيال عن جسدي  كما لوكان حمم بركانية  وهي تبكي  لم اتحرك  .. تصلب جسدي تماما لم افتح عيناي  كنت اخاف مما سأراها
تبدو  مذنبة  تبدو نادمة  وانا لا اريد ان ارى ذلك  ابدا
لاني لم ولن اندم عليها ابدا 
" اللعنه فنيس  ..اللعنه  ماذا فعلت يا اللهي , كيف لك ان تخطئي هكذا!! انتي لا تستحقي ابدا  شيء كهذه جميل  .. ماذا فعلت ! "
اشعر بها خلفي  ..  لاحاجة للالتفاف حتى ارى  ..  اناا اعرف  انها ترتدي ملابسها   وستخرج  وسأعود  الى الوحدة  مرة اخرى  ..
سوف تغادرني  وسيغادر الدفىء معها  واعود وارتجف  وهذه المرة لن يكون من البرد  سسيكون من  غيابها  .
____________
فنيس  ..
لا اعرف  الدموع من الماء الساخن  الذي يحرق جسدي  اني  احاول ان امسح  اثاره عني  .  اصبح جسدي احمر مؤلم  .. يهتز بشدة 
ما الذي فعلته   كان شيء .. لايصدق 
بعد طارق كنت  مع رجال مختلفين  كانت شيء لمرة واحدة  فقط  لم  يكن اي منهم جيد لي لاعود مرة اخرى  وشعور الذنب كان يسحقني في الصباح  لذا  ادور في دوامة الذنب   لكن اليوم  ؟؟  عندما شعرت   بجسده  الحار تحتي  .. والدفىء  ..  والالم اللذيذ بين قدماي  كل شيء  كان كثير  عندما ضربتني 
لم اشعر بالذنب  شعرت  ...  انه حقيقي  .. انه صحيح  رغم كل شيء يشير اليه  على انه خاطىء 
لذا فزعت , اردت ان اشعر بالذنب كما افعل عادة لكن لسب ما لم يأتي هذه الشعور 
لقد لمسني  بكل الطرق التي لم اعرف وجودها  لقد جعل جسدي من  النار, عندها شعرت بالذنب لعدوم شعوري  به  وبكيت 
لقد تعبت من ذلك الشعور  تعبت حقآ 
كنت ثملة البارحة ووعثمان وكل كلامه عن طارق شعرت وكأنه يقول  انه يحررك  لذا  ذهبت لسند  اردت ان اكون حرة  للغاية لدرجة اني صدقت اوهام  .. لا اساس لها من الصحة 
لفتت جسدي  بمنشفة بعد الحمام  ومسحت  المرأة  المتعرقة  ونظرت الى صورتي  عيون حمراء  وشفاه  متشققة  من  عضي عليها  وهناك اثاره بكل مكان  لقد جعل جسدي  لوحته  . 
اتذكر فمه الحار  وعيناه الجائعة  ..  لقد التهمني كما لوكان جائع لي  منذو سنوات 
لقد كنت مع طارق خلال السنوات  التي كنا بها معا  ..  لقد قبلني  هناك  ..لكن لاشيء كما سند  .. قبلني طارق  ببطىء وحنان  وحب  اما سند قبلني كرجل  جائع لي  قبلني  بشهوة  قبلني  بقوة 
امسك المغسلة  بقوة  حتى  ابعد الذكريات عني  واغمض عيناي 
وشعرت بحرية  , شعرت براحة معه  كما لوكنا نعرف بعضنا منذو سنوات 
ثم سمعت صوت  فتحت عيناي وكانت راما تقف امامي  لقد استيقطت للتو  عندما عدت قبل قليل لم يكن احد مستيقظ بعد 
اخذت عيناها جسدي ولم تقل كلمة واحدة  تصرفت وكأنها لم ترى شيء  وهذه ما احببته عنها  لم تحكم على احد 
" صباح الخير  "  قالت  وهي تقف بجانبي 
" صباج الخير  "  قلت 
جمعت شعرها  وفتحت الجرار واخرجت حقيبتها  الصغيرة  وتركتها امامي  وبدأت بتنظيف اسنانها  عندما نظرت  الى اشيائها   وضربتني ذكرى  البارحة 
لم نستخدم حماية  . قلت له اني على الحبوب  لكنها كانت كذبة  الحقيقة اني لم اكن اريده ان يتوقف  ابدا 
كانت هناك بالحقيبة  بين اشيائها ..  حبوب منع حمل ... اشرطة 
هل علي ان اطلب منها  ؟؟  عندها ستعلم  .. اظنها تعرف  لقد رأتني مرتين  اما ان اطلبها او اذهب الى المدينة  اليوم 
على ان ابدأ بلوحاتي للمعرض  ..
انتهت راما وعادت فرشتها الى الحقيبة عندما نظرت لي   ثم امسكت الاشرطة  الاربعة  وقدمتها لي  نظرت لها 
" لاحاجة لي بها بعد الان  .. ويبدو انك بحاجتها  " قالت 
شعرت بالحرج  لم استطع قول شيء اخذتها منها واخذت حبة 
" اشكرك " قلت  لها
اشارت برأسها   وهي تكمل روتينها الصباحي 

١٢ لوحة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن