عندما يومئ إليكم الحبُّ اتبعوه ، حتى لـو كانت طرقاتهُ وعرةً و شائكةً#جبران_خليل_جبران
ڤوت'ز + كومنت'ز = 20π × ( 10 /0,01 + ♡ )
_________________________________________
ضوء الشمس الفضولي كان قد اخترق زجاج النوافذ الكبيرة في تلك الغرفة المكتبية الواسِعة ... داعبتْ الأشعة الصغيرة رموشها الكثيفة فـانزعجتْ
فتحتْ تركوازتيها بـانزعاجٍ عارِمٍ لـترفع رأسها مطالِعةً المكان بـنظراتها المشوشة ، اتضحتْ رؤيتها شيئًا فـشيئًا فـرأت سقف المكتب المرتفع ذو الزخارف الجميلة
عقدت حاجبيها بـعدم فهم لكنها سرعان ما وسعتْ عينيها لـتذكُرها أنها نامتْ في مكتب الطبيب ... أغلقتْ عينيها تلعن نفسها على ضعفها و نومها هنا
لكنها استشعرتْ ذاك الشيء الصلب الذي يقبع تحت رأسها بـتعجب ... التفت لـتطالع ما تنام فوقه و قد وسعتْ عينيها بـصدمة عارمة
كان الطبيب الوسيم للغاية ذو الشعر المبعثر ينام أسفلها بينما يحيط خصرها بـقوة أثناء نومه ، خفق قلبها بـسرعة لـهذا القرب الكبير بينهما ... و كانتْ هذه المرة الأولى التي تراه فيها نائمًا
ابتسمتْ بـاتساع و استغلتْ الفرصة لـتقترب منه متفحِصةً وجهه الذي سرق جمال الجميع لـنفسه لـشدة وسامته
موضعتْ أناملها على وجنته بـرقة متلمِسةً نعومتها التي كانتْ أكبر مِمَّا تخيلتْكم كان شديد الجمال على قلبها الذي كان يخفق بـشدةٍ ، وصلتْ أناملها حيث ثغره المفتوح قليلًا ، و كم كانتْ شفتاه المكتنزة المحمرة قليلًا سببٌ لـطيران عقلها
مزجتْ شفتيهما معًا بـكل رقة و هدوء حتى لا توقِظه من حركتها ، أدخلتْ لسانها إلى ثغره بـشغف و هي تتذوق كل ركنٍ فيه بـكل حبها
قلبها من يتحكم فيها و شكله المغري يزيد تهورها بـشكلٍ ضارٍ ، يتصاعد صدرها فوق صدره و قد بدأت أناملها بـلمسِ أنحاء جسده بـجراءة
هيجانها قد ازداد و قد بدأت تطبع قبلاتها على وجنتيه بـغرامٍ سيطر عليها ، تودَ لـو تأكل وجنته و تقضمها بـشدة ...
نزلتْ حيث فكِّه الحاد لـتلعقه بـلِذة و بعض القوة و قد أنَّتْ فور شعورها بـقبضته قد اعتصرت خصرها لكنها فقط ظلَّت تُقبِّله حتى نزلتْ نحو عنقه بادِئةً بـطبع عِدة علاماتشعر الأكبر بـعقله يغادره ، لقد استيقظ حتى قبل استيقاظها و رأى كل أفعالها بـه التي أشعلته ...
فتح ثغره قسرًا لـيلتقط أنفاسه المسلوبة منه ، صدره اهتاج و بدأ يعلو و يهبط بـعرامة ، و هي كانتْ فقط تلعق كل بقعة يقع عليها بصرها بـكل جوع
أنت تقرأ
Married Virgin [مكتملةٌ] عَـذْراءٌ مُـتَـزَوِجَـةٌ
Romance"لقد علقتِ معي للأبد عزيزتي و لا مفر أبدًا من هذا " "لن أدعَ أُنْملةَ ذكرٍ تتلمس جلدي ما حييت" كلما رأت وجه رجلٍ تتذكر تلك الليلة المشؤومة ... كيف لها و هي تُعاني من رهاب الرجال أن تُجبَّر بـلا رحمةٍ على الزواج بـرجلٍ يكبُرها بـاثني عشرَ عامًا لكن...