يُرِيدُ الرجل دائمًا أَن يكون الحُبَّ الأول للـمرأة ، و تُرِيد المرأةُ أن تكون قصةَ حُبٍّ أخيرةً للـرجل#أوسكار_وايلد
ڤوت'ز + كومنت'ز =155+35-(200 ♡ + 2*10^10 ) 5^10
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
كان الطبيب يمشى مع الشقراء خارج تلك المقبرة ، يشعر بـالكآبة مِمَّا جرى عندما رأى جسد تلك العجوز يوضَع داخل الأرضِ و يغطى بـالتراب ...
دخلت الشقراء السيارة مع الطبيب و مساعده في الأمام يقود السيارة بـهدوءٍ
" يمكنكَ الذهاب ستيڤِن و قضاء اليوم إجازة لكَ ... "
نطقها الطبيب فـطالعه مساعده عبر المرآة بـبعض التعجب
" لكن سيد كيم هنالكَ بعض الأعمال التي لم أنهيهـ --- "
" سوف نُنهيها لاحِقًا ... أعطني المفاتيح و استمتع بـوقتكَ و حسب "
نطقها الطبيب بعد أن أوقف ستيڤِن السيارة مطيعًا أمره ، و لما قد يرفض إنها فرصة رائعة لـيبقى مع زوجته و أبنائه
" اعترف فقط أنكَ من يريد أن يستمتع سيوكجين "
نطقها ستيڤِن ينزل من السيارة فـابتسم الطبيب على قوله و أومأ لـه بـإيجاب على صحة قوله
" أنتَ مُحِق ... لذا هيا اذهب قبل أن أصفع مؤخرتكَ ، أم تريد اختيار أزياء الزفاف معنا ؟؟ "
نطقها الطبيب مُبتسِمًا فـقهقه مساعده ذو العيون الزمردية و الذي نفى سريعًا وسط ضحكاته
" حسنًا حسنًا ... سوف أذهب ، إن احتجت لـبعض النصائح أخبرني ... تعلم أنا متزوج بـالفعل "
نطقها صاحب العينين الزمردتين فـأومأ لـه الطبيب بـقهقه على الطريقة البلهاء التي نطق بـها ثم سلَّم لـه مساعده المفاتيح لـيتحرَّك آخذًا سيارة أجرى
أشار الطبيب للـشَّقراء أن تجلس إلى جواره في المقعد إلى جانب السائق فـفتحت باب السيارة لـتجلس فـجلس هو الآخر طابِعًا قُبلةً على وجنتها
" وجودكِ يجعلني أنسى جميع همومي ... أقسم لن أتجرأ على الحزن في قُربِكِ ، سوف نذهب الآن أنا و أنتِ لاختيار أزياء الزفاف "
قالها و وجهه يقابل خاصتها عن قُربٍ و قد طالعت بـهيام وجهه الوسيم ، لقد احتكر الوسامة لـه وحده ... كلمةُ وسيمٍ قليلةٌ في حقه بـل ظلمٌ ، لكنها سرعان ما خرجت من العالم الوردي الذي كانت فيه من نهاية مقولته
أنت تقرأ
Married Virgin [مكتملةٌ] عَـذْراءٌ مُـتَـزَوِجَـةٌ
Lãng mạn"لقد علقتِ معي للأبد عزيزتي و لا مفر أبدًا من هذا " "لن أدعَ أُنْملةَ ذكرٍ تتلمس جلدي ما حييت" كلما رأت وجه رجلٍ تتذكر تلك الليلة المشؤومة ... كيف لها و هي تُعاني من رهاب الرجال أن تُجبَّر بـلا رحمةٍ على الزواج بـرجلٍ يكبُرها بـاثني عشرَ عامًا لكن...